بارق الحسين
08-01-07, 09:27 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله والصلاة على سيد المرسلين المبعوث بالحق المبين .............................................................................وبعد
كلمة حق وأعتراف بـجميل
حار قلمي من أين أبدأ وتضاربت أفكاري كيف أسطر ودلني أحساسي أن أبدأ بعطر المسك وعبق الأسم
الشيخ /عون بن عبدالله بن محمد أبو طقيقة
أسم سوف أضل أذكره ذكراًً مقروناً بالشكر والإمنتنان وفي حدود تعامل الأنسان للأنسان وأمتلئ به فخراً وعزا جاعله وساماً أتوشح به .
فقد عرفته قبل عشر سنوات ونيف ومنذُ البدء في أبحاثي عن النسب الشريف وعند أول مقابلة لنا أحسستُ به أخاً وقريباً لى
وأستقبلني بوجه وضاح وثغر باسم وطلاقه محببه ومقابله مؤنسة وفاق أهل التاريخ في الجود والكرم وشهامة أهل العزم وجدته شيخاً يتمتع بالكياسه والفراسه وقوة الصبر والنظر الثاقب وأسعد سمعي بكلمات وهبتني القوة والثقة والأندفاع نحو الأستمرار في المسار والتعامل مع رجال ومشايخ الحويطات الأخيار ولولا تولى زمن الفرسان لأحتل هذا الرجل صدارتهم ولطار صيتة في الأفاق ولطأطأت لهُ رؤوس خيول الأغيار مالئاً حياته بالبطولات ولكن لكل زمن فرسان وهو فارس هذا الزمان لا بالحرب والغزوات ولكن فارس النقاء والصفاء وسعة الصدر ورجاحة العقل وشهامة البدو وحسن المقابلة وكرم السلاطين أنهُ بحق يستحق أن يقود ويتزعم أكبر وأمنع قبيلة في الجزيرة ويحق لبطون الحويطات كلها أن تفتخر به ويفتخر بها هذه كلمات ضاق بها صدري حتى أخرجتها وأسترسل بها قلمي مسخراً وساطراً كبد الحقيقة بعيداً عن التملق والمجاملة وغلبة المصالح وضعف الطلب وجعلت مني بلبلاً صادحاً بالحق لا غيرة
وأقول أنت تستحق جبراً أن تكون شيخ شمل أسياد القبائل ....
قبيلة الحويطات
وهناك أبيات شعرية أود طرحها على مرائيكم وأنا لستُ شاعر ولا تحسبوني كذلك أنما يطرأ لكل أنسان قريحة شعر
فجائيه تفيض لحينها وهذا ما وقع لي وأقدمها هدية لكوكب الحويطات ونجومها مستميحاً العذر للخطأ والإختلال .
وقلت فيها....
لــــــــكل عـــــيد ومعـــــايد شنه ورنــــات **** وهـــذه السنة عيدنا عــيدين بعيد الحــــــويطات
هذا عيدي وعيد عشيرتي عيال النــــجادات **** عــــاد عـــيدك يا شيخ وعيـد كـــــل الحويطات
ســـموك عــون وأنت حقيق عـون الكـبيرات **** يوم أنك سندت الحق بالوثاق لعيال عمك الفـتات
وعلمي سلامتكم
بقلم الأستاذ الباحث /عبدالله بن حسين الفته الحويطي
ً
والحمدلله والصلاة على سيد المرسلين المبعوث بالحق المبين .............................................................................وبعد
كلمة حق وأعتراف بـجميل
حار قلمي من أين أبدأ وتضاربت أفكاري كيف أسطر ودلني أحساسي أن أبدأ بعطر المسك وعبق الأسم
الشيخ /عون بن عبدالله بن محمد أبو طقيقة
أسم سوف أضل أذكره ذكراًً مقروناً بالشكر والإمنتنان وفي حدود تعامل الأنسان للأنسان وأمتلئ به فخراً وعزا جاعله وساماً أتوشح به .
فقد عرفته قبل عشر سنوات ونيف ومنذُ البدء في أبحاثي عن النسب الشريف وعند أول مقابلة لنا أحسستُ به أخاً وقريباً لى
وأستقبلني بوجه وضاح وثغر باسم وطلاقه محببه ومقابله مؤنسة وفاق أهل التاريخ في الجود والكرم وشهامة أهل العزم وجدته شيخاً يتمتع بالكياسه والفراسه وقوة الصبر والنظر الثاقب وأسعد سمعي بكلمات وهبتني القوة والثقة والأندفاع نحو الأستمرار في المسار والتعامل مع رجال ومشايخ الحويطات الأخيار ولولا تولى زمن الفرسان لأحتل هذا الرجل صدارتهم ولطار صيتة في الأفاق ولطأطأت لهُ رؤوس خيول الأغيار مالئاً حياته بالبطولات ولكن لكل زمن فرسان وهو فارس هذا الزمان لا بالحرب والغزوات ولكن فارس النقاء والصفاء وسعة الصدر ورجاحة العقل وشهامة البدو وحسن المقابلة وكرم السلاطين أنهُ بحق يستحق أن يقود ويتزعم أكبر وأمنع قبيلة في الجزيرة ويحق لبطون الحويطات كلها أن تفتخر به ويفتخر بها هذه كلمات ضاق بها صدري حتى أخرجتها وأسترسل بها قلمي مسخراً وساطراً كبد الحقيقة بعيداً عن التملق والمجاملة وغلبة المصالح وضعف الطلب وجعلت مني بلبلاً صادحاً بالحق لا غيرة
وأقول أنت تستحق جبراً أن تكون شيخ شمل أسياد القبائل ....
قبيلة الحويطات
وهناك أبيات شعرية أود طرحها على مرائيكم وأنا لستُ شاعر ولا تحسبوني كذلك أنما يطرأ لكل أنسان قريحة شعر
فجائيه تفيض لحينها وهذا ما وقع لي وأقدمها هدية لكوكب الحويطات ونجومها مستميحاً العذر للخطأ والإختلال .
وقلت فيها....
لــــــــكل عـــــيد ومعـــــايد شنه ورنــــات **** وهـــذه السنة عيدنا عــيدين بعيد الحــــــويطات
هذا عيدي وعيد عشيرتي عيال النــــجادات **** عــــاد عـــيدك يا شيخ وعيـد كـــــل الحويطات
ســـموك عــون وأنت حقيق عـون الكـبيرات **** يوم أنك سندت الحق بالوثاق لعيال عمك الفـتات
وعلمي سلامتكم
بقلم الأستاذ الباحث /عبدالله بن حسين الفته الحويطي
ً