النجم طليان المرادي
05-03-09, 12:38 PM
أهذه قصيدة للشاعر والفارس الكبير / قطري بن الفجاءه
َقولُ لَها وَقَد طارَت شَعاعـاً مِنَ الأَبطالِ وَيحَكَ لَن تُراعـي
فَإِنَّكِ لَـو سَأَلـتِ بَقـاءَ يَـومٍ عَلى الأَجَلِ الَّذي لَكِ لَم تُطاعي
فَصَبراً في مَجالِ المَوتِ صَبراً فَما نَيـلُ الخُلـودِ بِمُستَطـاعِ
وَلا ثَوبُ البَقـاءِ بِثَـوبِ عِـزٍّ فَيُطوى عَن أَخي الخَنعِ اليُراعُ
سَبيلُ المَوتِ غايَةُ كُـلِّ حَـيٍّ فَداعِيَهُ لِأَهـلِ الأَرضِ داعـي
وَمَن لا يُعتَبَط يَسـأَم وَيَهـرَم وَتُسلِمهُ المَنونُ إِلـى اِنقِطـاعِ
وَما لِلمَرءِ خَيـرٌ فـي حَيـاةٍ إِذا ما عُدَّ مِن سَقَـطِ المَتـاعِ
َقولُ لَها وَقَد طارَت شَعاعـاً مِنَ الأَبطالِ وَيحَكَ لَن تُراعـي
فَإِنَّكِ لَـو سَأَلـتِ بَقـاءَ يَـومٍ عَلى الأَجَلِ الَّذي لَكِ لَم تُطاعي
فَصَبراً في مَجالِ المَوتِ صَبراً فَما نَيـلُ الخُلـودِ بِمُستَطـاعِ
وَلا ثَوبُ البَقـاءِ بِثَـوبِ عِـزٍّ فَيُطوى عَن أَخي الخَنعِ اليُراعُ
سَبيلُ المَوتِ غايَةُ كُـلِّ حَـيٍّ فَداعِيَهُ لِأَهـلِ الأَرضِ داعـي
وَمَن لا يُعتَبَط يَسـأَم وَيَهـرَم وَتُسلِمهُ المَنونُ إِلـى اِنقِطـاعِ
وَما لِلمَرءِ خَيـرٌ فـي حَيـاةٍ إِذا ما عُدَّ مِن سَقَـطِ المَتـاعِ