عماد عادل الحربي
28-07-09, 08:27 AM
هذي قصيدة هبت هبوب الشمال .. كاملة
مديت يوم الاحد صباح الاثنيني
ل المماشي على الله ماحسبناها
قطعت ممشى الركايب فوق رجليني
أقبل على حزوم والاخرى اتعداها
لا نمت قامت هواجيسي اتصحيني
حيث المغيبة بعد مافات ماقواها
نطيت رجم ٍ وآثري الليل ممسيني
بديار غربة يعل السيل ماجاها
الشمس غابت وأنا هالحين هالحيني
بطحى عدامة ولاني لا حق ماها
والمشرب اللي معايه مايكفيني
الدرب كايد ورجلي باد حذواها
لكني تحت رحمة اللي مايخليني
حيثه على مايريد ارزاقه اعطاها
يوصلني اللي تحرى في سويديني
عامين مني خبر مقطوع ماجاها
هبت هبوب الشمال وبردها شيني
ماتدفي النار لو حنا شعلناها
مايدفي الا حضن مدعوجة العيني
الا عطشنا شربنا من ثناياها
هي شبه وضحى تمطرح بين ذوديني
وردت على عقلة ماغثرب بماها
ياكثر ماتزعجين الدمع يا عيني
على هنوف جديد اللبس يزهاها
أضحك مع اللي ضحك والود طاويني
طية شنون القرب لا قطروا ماها
تستاهلين الرمد وهزوم ياعيني
عين تعلق مع المقفي بلياها
لو اشتهت لي عييده غير تبريني
هي اللي تعرف الدوا والعين تجلاها
قالت مقاسيم حالت بينك وبيني
تبعد وراها وانا ودي املاماها
وانا احسب اني من اول ما تعديني
تنسى المحبه وانا اللي ماقدر أنساها
عز الله اني معاها الله معنيني
والا ماني رايح لها واترضاها
من عقب انا بالسهل والماقع الزيني
نطحت كمخة وانا من قبل ما ارقاها
عواد ابو سالم من مبطي يمنيني
بعض التماني ترى نصبر بلياها
هذه القصيدة الرائعه والقديمه والتي يتداولها كثير من الناس وغناها الكثير
ولم يعرفوا من قائلها أو يشيروا لها وربما نسبها البعض لشعراء آخرين ولكنها في الحقيقة
لهذا الشاعر رحمه الله وهو: (سلمان سويلم الصريبطي الزبالي البلوي)..
وقد وكدت هذه المعلومه والقصيدة واثبتوا نسبتها لهذا الشاعر رحمه الله .
و الشاعر الذي ذكرته عاش في الأردن وفلسطين سبع سنين في الغربه
وأثناء وجوده قي تلك المدن قال هذه القصيدة الجميلة ..
توضيح أن ( عـيـده ) المذكورة فيالقصيدة ليست محبوبة الشاعر
وإنما هي أختها ولكن لقوة شخصيتها التي كانت فارضة رأيها على أختها محبوبة سلمان .
وسلامتكم // الشاعر : سلمان بن سويلم بن غانم الصريبطي البلوي رحمه الله....
(( منقول ))
مديت يوم الاحد صباح الاثنيني
ل المماشي على الله ماحسبناها
قطعت ممشى الركايب فوق رجليني
أقبل على حزوم والاخرى اتعداها
لا نمت قامت هواجيسي اتصحيني
حيث المغيبة بعد مافات ماقواها
نطيت رجم ٍ وآثري الليل ممسيني
بديار غربة يعل السيل ماجاها
الشمس غابت وأنا هالحين هالحيني
بطحى عدامة ولاني لا حق ماها
والمشرب اللي معايه مايكفيني
الدرب كايد ورجلي باد حذواها
لكني تحت رحمة اللي مايخليني
حيثه على مايريد ارزاقه اعطاها
يوصلني اللي تحرى في سويديني
عامين مني خبر مقطوع ماجاها
هبت هبوب الشمال وبردها شيني
ماتدفي النار لو حنا شعلناها
مايدفي الا حضن مدعوجة العيني
الا عطشنا شربنا من ثناياها
هي شبه وضحى تمطرح بين ذوديني
وردت على عقلة ماغثرب بماها
ياكثر ماتزعجين الدمع يا عيني
على هنوف جديد اللبس يزهاها
أضحك مع اللي ضحك والود طاويني
طية شنون القرب لا قطروا ماها
تستاهلين الرمد وهزوم ياعيني
عين تعلق مع المقفي بلياها
لو اشتهت لي عييده غير تبريني
هي اللي تعرف الدوا والعين تجلاها
قالت مقاسيم حالت بينك وبيني
تبعد وراها وانا ودي املاماها
وانا احسب اني من اول ما تعديني
تنسى المحبه وانا اللي ماقدر أنساها
عز الله اني معاها الله معنيني
والا ماني رايح لها واترضاها
من عقب انا بالسهل والماقع الزيني
نطحت كمخة وانا من قبل ما ارقاها
عواد ابو سالم من مبطي يمنيني
بعض التماني ترى نصبر بلياها
هذه القصيدة الرائعه والقديمه والتي يتداولها كثير من الناس وغناها الكثير
ولم يعرفوا من قائلها أو يشيروا لها وربما نسبها البعض لشعراء آخرين ولكنها في الحقيقة
لهذا الشاعر رحمه الله وهو: (سلمان سويلم الصريبطي الزبالي البلوي)..
وقد وكدت هذه المعلومه والقصيدة واثبتوا نسبتها لهذا الشاعر رحمه الله .
و الشاعر الذي ذكرته عاش في الأردن وفلسطين سبع سنين في الغربه
وأثناء وجوده قي تلك المدن قال هذه القصيدة الجميلة ..
توضيح أن ( عـيـده ) المذكورة فيالقصيدة ليست محبوبة الشاعر
وإنما هي أختها ولكن لقوة شخصيتها التي كانت فارضة رأيها على أختها محبوبة سلمان .
وسلامتكم // الشاعر : سلمان بن سويلم بن غانم الصريبطي البلوي رحمه الله....
(( منقول ))