صوت الحجاز
05-03-07, 07:51 PM
1)
تبدئين لقاءنا بسؤال ..
وترحلين بسؤال ..
فيمزقني لظى الترحال ..
2)
لِنُلبس الحُب ثياباً بالية..
لنهدمه، ثم نبنيه صروحاً عالية..
لنهدمه مرة ثانية ..
لا مشكلة ، فالأماني أرملة ..
3)
نذوب للهوى ..
فنذوب في كل شيء إلا الهوى
4)
أبكي أمام المرآة مما عانيت ..
وأعشق هواك ِ كأني ما بكيت ..
فكيف يكون الحنين أنت ِ ؟
وكيف تكون الجراح أنت ِ ؟
أنت ِ .. من أنتِ ؟!
5)
سؤال ٌ لم يُحرم في الأديان السماوية ..
مجهول كأسطورة ٍ منسية
لكنك ِ الغالية..
وأنا الكُتب البالية ، في الرفوف النائية
فيكون اللقاء صُدفة ..
ويكون الحُب رشفة ..
6)
في ما العجب .. ؟ لو عشقت السبب ..
وضحكت من ظلم التعب ..
7)
حتى لا تموت الأماني الميتة..
معذرة ً.. !!
حتى لا تعيش الأماني الميتة ..
أنا أخطئ من جديد .. !!
حتى لا تبعث الأماني الميتة ..
سأبقى خلف الظلام العاري ..
أطوي قصةً من نهاري ..
خلف عيون المرآة ..
أتذكر الشقاء ، وأعيش كالسعداء
ناسياً طول همي ..
شاكياً ظلم قلبي ..
منادياً أين وجهي ..
8)
فحين تُخفين وجهك ِ خلف هذا الشال ..
وحين تصدين عني ؛ بداعي الدلال ..
أظل المتيم ..
الذي عشق الروابي الخضر ..
والجنان الخضر ..
وأنوار المجرة والهلال ..
قد نُفي من دنياه ..
مثلما نفى المرآة ..
9)
ففي عينيك ِ مجده ..
وفي خديك ِ ورده ..
أنت ِ موطن الغرام ..
وجروح الظلام
فأن كنت ِ أصعب سؤال ..
دعيني أكون علامة أستفهام
**********
أخوكم
صوت الحجاز
تبدئين لقاءنا بسؤال ..
وترحلين بسؤال ..
فيمزقني لظى الترحال ..
2)
لِنُلبس الحُب ثياباً بالية..
لنهدمه، ثم نبنيه صروحاً عالية..
لنهدمه مرة ثانية ..
لا مشكلة ، فالأماني أرملة ..
3)
نذوب للهوى ..
فنذوب في كل شيء إلا الهوى
4)
أبكي أمام المرآة مما عانيت ..
وأعشق هواك ِ كأني ما بكيت ..
فكيف يكون الحنين أنت ِ ؟
وكيف تكون الجراح أنت ِ ؟
أنت ِ .. من أنتِ ؟!
5)
سؤال ٌ لم يُحرم في الأديان السماوية ..
مجهول كأسطورة ٍ منسية
لكنك ِ الغالية..
وأنا الكُتب البالية ، في الرفوف النائية
فيكون اللقاء صُدفة ..
ويكون الحُب رشفة ..
6)
في ما العجب .. ؟ لو عشقت السبب ..
وضحكت من ظلم التعب ..
7)
حتى لا تموت الأماني الميتة..
معذرة ً.. !!
حتى لا تعيش الأماني الميتة ..
أنا أخطئ من جديد .. !!
حتى لا تبعث الأماني الميتة ..
سأبقى خلف الظلام العاري ..
أطوي قصةً من نهاري ..
خلف عيون المرآة ..
أتذكر الشقاء ، وأعيش كالسعداء
ناسياً طول همي ..
شاكياً ظلم قلبي ..
منادياً أين وجهي ..
8)
فحين تُخفين وجهك ِ خلف هذا الشال ..
وحين تصدين عني ؛ بداعي الدلال ..
أظل المتيم ..
الذي عشق الروابي الخضر ..
والجنان الخضر ..
وأنوار المجرة والهلال ..
قد نُفي من دنياه ..
مثلما نفى المرآة ..
9)
ففي عينيك ِ مجده ..
وفي خديك ِ ورده ..
أنت ِ موطن الغرام ..
وجروح الظلام
فأن كنت ِ أصعب سؤال ..
دعيني أكون علامة أستفهام
**********
أخوكم
صوت الحجاز