من الأردن تطوير عملية زراعة نخاع شوكي دكتور زياد الزعبي

[ابو صلاح]

http://www.youtube.com/watch?v=cTSWroslEiI




تحية و عرفان و إفتخار بأبناء وطننا العربي بالأردن على هذا النجاح و نتمنى أن يعم مثل هذا الإنجاز في كل الأوطان العربية
كما نرجو من الإخوة الأعضاء بالشبكة أن يفيدونا بمكان هذه العايدة مع أرقام هاتفها
لأنه رغبت أخ من الجزائر تعرض لحادث مرور تسبب في إعاقته و هو الآن على الكرسي المتحرك و هو من بعت لي رابط اليوتيب لمساعدته

و هذا بريده الإلكتروني لمن يريد أن يبعت المزيد من العلومات [email protected]

[ذيب المراقيب]

اهلا بك ابو صلاح في الحقيقة
كان الفضل الاكبر هو للدكتور فوزي عبدالرحمن من مركز الحسين للسرطان
وقد اجرى هذا الاكتشاف على احد الاطفال الذي فقد الامل بالعلاج .. وكانت العملية ناجحه والحمد لله ,,

اذا اردت الاستفسار ساعطيك رقم مركز الحسين للسرطان :
من هنـــا http://www.khcc.jo/default.aspx

Telephone: + (962-6) 530-0460
Facsimile: + (962-6) 535-3001

[ذيب المراقيب]

التكلفة الاقتصادية
وبخصوص التكلفة، يشير عبدالرحمن إلى أن زراعة الخلايا الجذعية الذاتية في الأردن تكلف تقريبا 25 ألف دينار، في حين تكلف مثيلتها في أميركا 300 ألف دولار، أما عملية الزراعة من متبرع فتكلف 55 ألف دينار، بينما في أميركا، على سبيل المثال، تصل تكلفتها من 700 ألف دولار إلى مليون دولار.
وبخصوص تخزين دم الحبل السري، يوضح عبدالرحمن أنه يختلف باختلاف مكان البنك؛ ففي اليونان على سبيل المثل، يكلف تخزين دم الحبل السري ألفي دينار.
ويشترط في بنوك الدم المتخصصة بالخلايا الجذعية، وفق عبدالرحمن، أن تكون موجودة في البلد وضمن رقابة حكومية وأن يكون بنكا غير ربحي "لأن عمليات زراعة الخلايا الجذعية لا تعتمد فقط على الزراعة الذاتية، وإنما هناك 47% يعتمدون على متبرع، فأي مريض يحتاج إلى تلك الخلايا الجذعية، فعليه أن يجدها بسهولة في هذا البنك التابع لجهة حكومية موثوقة ومراقبة"، لافتا إلى "أن هناك توجها إلى إنشاء بنك دم لزراعة الخلايا الجذعية في الأردن خلال عامين إلى ثلاثة أعوام".
وينوه عبدالرحمن إلى أنه يشترط في الدم المستخدم من الحبل السري في عملية زراعة الخلايا الجذعية أن يكون خاليا من الأمراض المعدية وغير حامل لفيروس الكبد الوبائي أو الايدز، وهذا ما ينسحب على التبرع بالدم بشكل عام.
مفاهيم خاطئة حول زراعة الخلايا الجذعية
وعن وعي الأردنيين بالخلايا الجذعية، يقول عبدالرحمن إنه قليل "فهناك خوف من عملية التبرع في حال كان المريض بحاجة إلى متبرع آخر، إضافة إلى مفاهيم خاطئة تشيع بين الناس الذين لا يفرقون بين نخاع العظم والنخاع الشوكي، فيعتقدون أن المتبرع سيصاب بالشلل في حال خضع لعملية التبرع".
ويبين عبدالرحمن أن برنامج زراعة نخاع العظم والخلايا الجذعية في الأردن يقوم بإعطاء دورات ونشرات بين الفترة والأخرى لتوعية المجتمع بأهمية الخلايا الجذعية وزراعتها، ومثل ذلك يوم الشفاء الذي احتفل بالمرضى الذين خضعوا لعمليات زراعة الخلايا الجذعية وشفوا، وهدف هذا اليوم كان توعية المجتمع بهذه العمليات وإمكانية الشفاء من بعض السرطانات وعدم الاستسلام للمرض، "كما وتقع على وسائل الإعلام، ضرورة التوعية بمحاذير واستخدامات الخلايا الجذعية".
الشرع يجيز استخدام الخلايا الجذعية ضمن ضوابط
يحض الإسلام على كل ما فيه خدمة للناس وتسهيل حياتهم في شتى مناحيها، وفق أستاذ الشريعة والدراسات الإسلامية الدكتور منذر زيتون "على أن يكون ذلك من غير تعارض مع قواعد الشريعة ومبادئها العامة أو مع النصوص والأحكام الثابتة فيما يختص بمسائل معينة".
ويضيف أن اكتشاف طريقة جديدة في معالجة الناس ومداواتهم أمر "حسن شرعا"، خصوصاً وأن الله تعالى أمر بإحياء النفس وحفظها ووصف من أحيا نفساً وكأنه أحيا الناس جميعاً، مشيرا إلى اختلاف الحكم الشرعي باختلاف طريقة الحصول على الخلايا الجذعية.
ويوضح زيتون "بخصوص الحصول على الخلايا الجذعية من الأجنة البشرية مباشرة في أرحام الأمهات، فهذه الطريقة محظورة شرعاً إذا كانت بإجهاض متعمد طمعاً في الحصول على الخلايا من الجنين لأنه يؤدي قطعاً إلى قتله، إذ أفتى العلماء بحرمة الإجهاض إلا في حدود ضيقة تراعي صحة الأم أو في حالة ظروف حرجة يكون الإجهاض فيها قبل نفخ الروح في الجنين، ولذلك فإن الميل إلى القول بعدم جواز هذه الطريقة هو الأولى إلا إذا كان الإجهاض أمراً صحيحاً لسبب من الأسباب المبيحة له، فيمكن الحصول على الخلايا الجذعية من ذاك الجنين بعد تحقق الموت أو الانفصال عن الأم".
وحول طريقة أخذ الخلايا من النخاع العظمي للبالغين، فهذا يؤدي إلى إحداث آلام كثيرة، وقد يفضي إلى إحداث ضرر في المريض أشد مما فيه، وفق زيتون، الذي يدعو إلى التحوط الشديد في سلوك هذه الطريقة، "وإن كان متيقّناً أو غلب على الظن إحداث ضرر أشد، فالواجب عدم الأخذ بهذه الطريقة لأن الضرر الأشد يدفع بالضرر الأخف، فلا بد من الموازنة بين المصالح والمفاسد وتجنب المفاسد ما أمكن"، ويتابع أن هذا الحكم ينطبق أيضاً على طريقة الحصول على الخلايا من الدم، حيث تستخلص الخلايا من كمية دم كثيرة، ما قد يؤدي إلى تعريض المريض للخطر ونقص الدم في جسده، فتضر به ضرراً شديداً.
ولعل أخذ الخلايا الجذعية من الدم المتبقي في المشيمة والحبل السري بعد الولادة، كما يرى زيتون، هو الطريقة الأكثر أماناً وأقرب إلى السلامة، إذ يتم التخلص من المشيمة والحبل السري بعد الولادة وفصل الجنين عن رحم أمه، فيكون استخلاص الخلايا الجذعية منهما "أمراً حسناً لخلوه من أية آثار جانبية سلبية".
وقد أكد عدد من مجامع الفقه والعلوم الإسلامية "جواز استخلاص الخلايا الجذعية واستخدامها في العلاجات، لكن وفق قواعد تحفظ كرامة الناس وحقوقهم وتوازن بين المصالح والمفاسد، وتتجنب ما يعرف بالمتاجرة، وخلط الأنساب".

[أبوسليم]

شفا الله مرضى المسلمين

وشفى الله أخينا مصطفى

والشكر لك اخي ابا صلاح واخي مياس

ولعل المزيد من المعلومات يتوفر

[ابو صلاح]

تشكر أخي مياس و قد بعتت بردك للأخ مصطفى
نقوم إن شاء الله بالإجراآت اللازمة و أضن حسب معلوماتك بقي على الأخ مصطفى تحضير الملف الطبي و هنا لا نعرف الوتائق اللازمة
على كل حال سأتصل بك إذا إحتجت إلى المزيد من المعلومات
جزاك الله خير

[ابو صلاح]

شفا الله مرضى المسلمين

وشفى الله أخينا مصطفى

والشكر لك اخي ابا صلاح واخي مياس

ولعل المزيد من المعلومات يتوفر

تشكر أستاذنا المحترم
و كما ذكرت فقد قدم الأخ مياس معلومات مفيدة للجميع و خاصة للأخ مصطفى المعروف باسم (الحكمة) بمنتديات مستقبل الجزائر الذي تبخر في فضاء النت
و كان الأستاذ ابا سليم من المشرفين عليه معنا
الأخ مصطفى يزور الشبكة منذ مدة و تعجبه كثيرا مواضيع الأستاذ ابا سليم الدينية

[ابو صلاح]

وصلني الرد من الأخ مصطفى يشكر فيه الأخ مياس جزيل الشكر على المعلومات كما وصلته رسالة الأستاذ ابا سليم عبر البريد و قد فاجأته وفرح كثيرا لأنه يعرف الأستاذ
ولهذا (الحكمة) مصطفى سجل وسيدخل المنتدى وننتظرمشاركته
مصطفى من تلمسان

[الحكمة]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم مصطفى من الجزائر
أولا / شكر و عرفان بالجميل لجميع الإخوة الذين ساهموا في هذا الموضوع خاصة الأخ و الصديق ابو صلاح و الأستاذ الشيخ أبو سليم و الأخ الفاضل مياس الذي نشكره شكرا خاصا على تفاعله المباشر و المعلومات القيمة التي زودنا بها
و هذا الفعل من جميع الإخوة ليس غريبا عنهم بل معروف عنهم التسابق للخيرات و خدمت الإسلام و المسلمين جزاكم الرحمن خير الجزاء في الدنيا و الآخرة
أما فيما يخص العلاج الذي ذكره الأخ مياس فهو جميل
و لكن العلاج بالخلايا الجنينية بحث فيه و استشرت عنه و وجدت انه لا زال قيد التجريب و ليس ناجحا 100/100 و قد يؤدي الى مضاعفات و تورم سرطاني عافاني الله و إياكم
أما العلاج بالخلايا الجذعية من نفس المريض هي التي تعنيني و أريد السؤال عنها أكثر لأنها تبدو أنجع من الأولى
على كل حال البحث لا يزال مستمرا
إن أمكن أخي مياس أن أتواصل معك مباشرة عن طريق السكايب أو المسنجر حتى استفسر منك أكثر و هذا إن لم يكن فيه إزعاج لك
أحسن الله إليكم جميعا
وشفى الله جميع المسلمين

[ابو هيثم]

أللهم لك الحمد على هذا التطور الطبى من البارعين من اطبائنا العرب وليس مستغرب على اخوانا من الاردن ألشقيق هذا الابتكار لك تحيتى على نشر هذا لموضوع

[مسلمة]

اسعدك الله وبارك بك ولك اخي ابو صلاح للموضوع والخير ليس مستغرب من اهل الخير والطيب حفظك الله وجزاك خيرا وابعد عنك كل مكروه والحمد لله الطب في تطور مستمر وبارك الله بجهود اخواننا الاطباء ووفقهم الله , كم اشكر الاخ مياس حماه الله للمشاركة والافادة القيمة لمساعدة الاخ مصطفى وليس مستغرب من الاخ مياس فهكذا الشباب المسلم يسعى لاخيه المسلم بالخير اينما وحيثما كانوا

وفقكم الله جميع ن، كما ادعو الله للاخ مصطفى ان يتمكن من اجراء العملية عاجلا وتكون ناجحة بإذنه تعالى مئة بالمئة وان يرفل بثوب الصحة والعافية و بالشفاء العاجل وجميع مرضى المسلمين يارب العالمين

وسعداء اخي مصطفى ( الحكمة ) لانضمامك الى صرحنا الشامخ بين اخوتك واخواتك اهلا بك وبمن اتى بك الينا الاخ ابو صلاح بارك الله بالجميع


تحياتي وتقديري

[ذيب المراقيب]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخوكم مصطفى من الجزائر

أولا / شكر و عرفان بالجميل لجميع الإخوة الذين ساهموا في هذا الموضوع خاصة الأخ و الصديق ابو صلاح و الأستاذ الشيخ أبو سليم و الأخ الفاضل مياس الذي نشكره شكرا خاصا على تفاعله المباشر و المعلومات القيمة التي زودنا بها

و هذا الفعل من جميع الإخوة ليس غريبا عنهم بل معروف عنهم التسابق للخيرات و خدمت الإسلام و المسلمين جزاكم الرحمن خير الجزاء في الدنيا و الآخرة

أما فيما يخص العلاج الذي ذكره الأخ مياس فهو جميل

و لكن العلاج بالخلايا الجنينية بحث فيه و استشرت عنه و وجدت انه لا زال قيد التجريب و ليس ناجحا 100/100 و قد يؤدي الى مضاعفات و تورم سرطاني عافاني الله و إياكم

أما العلاج بالخلايا الجذعية من نفس المريض هي التي تعنيني و أريد السؤال عنها أكثر لأنها تبدو أنجع من الأولى

على كل حال البحث لا يزال مستمرا

إن أمكن أخي مياس أن أتواصل معك مباشرة عن طريق السكايب أو المسنجر حتى استفسر منك أكثر و هذا إن لم يكن فيه إزعاج لك

أحسن الله إليكم جميعا

وشفى الله جميع المسلمين



اهلا بك اخي العزيز في شبكة الحويطات
ان شاء الله سوف اتواصل معك عبر المسنجر
وانا الان ابحث لك عن الدكتور عمر الفايز اخصائي في النخاع الشوكي له عياده في المانيا وهو عالج عدة حالات نادره , وانا الان على اتصال مع احد الاصدقاء الذين يقوموا بالعلاج الان مع هذا الدكتور لكي احصل على رقم عيادته في المانيا . وسوف اقوم غدآ ايضآ بالتواصل مع مركز الحسين للسرطان

[أبوسليم]

نجاح إزالة “الديسك” بتقنية حديثة في الأردن




أعلن فريق طبي اردني نجاح عملية ازالة انزلاق غضروفي ضاغط (دسك) لسيدة عن طريق تقنية حديثة تعتبر الأولى من نوعها في المنطقة العربية.



وقال الدكتور هيثم العقيلي مستشار جراحة الأعصاب والعمود الفقري في مستشفى الملك عبد الله الجامعي: “ان الفريق الطبي ازال الانزلاق في العمود الفقري بالمنطقة القطنية عن طريق ادخال ابرة خاصة الى منطقة الاصابة موصولة بجهاز خاص يقوم بتقطيع واذابة الغضروف الضاغط وشفطه”.







بين العقيلي ان العملية التي استغرقت حوالي 50 دقيقة واجريت بتخدير موضعي تمت من خلال فتحة في الجلد بطول حوالي نصف سنتيمتر فقط.



وأضاف ان المريضة كانت بوعيها الكامل اثناء العملية وتتفاعل مباشرة مع الفريق الطبي واستعادت الحركة خلال ساعة واحدة وغادرت المستشفى في اليوم ذاته.



وقال مدير عام المستشفى الدكتور محمود الشياب: ان احدث التقنيات العلمية المتطورة في جراحة العمود الفقري استخدمت في هذه العملية التي تعتبر الأولى من نوعها في المنطقة العربية.



واضاف انه تم اجراء العديد من العمليات المعقدة في المستشفى باستخدام احدث التجهيزات الطبية والكوادر الطبية المتميزة.



وكان المستشفى نفسه قد حقق انجازا طبيا جديدا بإجراء عملية زراعة خلايا جذعية لمريض يعاني من إصابة في العمود الفقري في منطقة الفقرة 12 أدت إلى فقدانه للحركة والإحساس والوظائف الحيوية الأخرى في المنطقة السفلية من جسمه. وقد حملت العملية الرقم 105 على مستوى العالم حسب ما هو منشور في المجلات العلمية المحكمة.



وقال الدكتور هيثم العقيلي في مقابلة مع صحيفة “الدستور” الاردنية إن هذه العملية تعد سابقة في العالم العربي موضحا أنها تتمحور حول اخذ خلايا جذعية غير جنينية من النخاع العظمي العصبي للمريض وتزرع في مكان الإصابة ليبدأ التحسن للمريض بعد إجراء العملية ببضعة أسابيع أو أشهر بعد تحول الخلايا الجذعية إلى أنسجة وخلايا عصبية، موضحا أن جزءا من آلية عمل هذه الخلايا أصبح معروفا في حين أن الجزء الآخر من آلية العمل ما زال غير معلوم للأطباء.



وأضاف أن من يحتاج هذا النوع من العمليات هم ضحايا الحوادث المرورية أو السقوط من مناطق مرتفعة او التعرض الى رضات قوية أو نتيجة التأثر بعمليات جراحية في منطقة الظهر.



وقال الدكتور العقيلي: إن نسبة نجاح هذا النوع من العمليات تتراوح ما بين صفر إلى 70 % مما يقتضي وضع المريض وذويه بصورة ما قد ينجم عن إجراء هذه العملية بعد دراسة حالته الصحية وتقييم الوضع الصحي للمريض من قبل لجنة من أخصائيين في جراحة الأعصاب والعمود الفقري ومتخصصين في عملية نزع النخاع العظمي وزراعته.



وقال: إن النتائج المتوخاه لإجراء العملية لا تظهر إلا بعد مرور فترة من الزمن تتراوح ما بين 8 أسابيع إلى 6 أشهر، مؤكدا أن التطورات الكبيرة التي يشهدها عالم الطب من حيث المعدات والعلاجات المستخدمة في مثل هذه العمليات والتي ما زالت في بداياتها الأولى سوف تكون في المستقبل القريب في متناول معظم المراكز الطبية نظرا للدراسات والأبحاث العديدة التي تجرى في هذا المجال.



وقال انه في الوقت الحاضر قد يستعيد بعض المرضى جانبا من بعض الوظائف الحيوية التي فقدوها جراء الإصابة وان البعض الآخر قد لا يشعر بأي تحسن، مشيرا إلى أن الدافع لإجراء مثل هذه العمليات هو رغبة المرضى وإلحاحهم على إجرائها أملا بتحسن ولو كان طفيفا، منوها بأن الخلايا المستخدمة في هذه العمليات هي غير جنينية ولا تستخدم في عمليات الاستنساخ البشري أو تكوين الأعضاء مستقبلا.



واوضح أن المرضى الذين يعانون من إصابات في النخاع الشوكي ليس لديهم لغاية الآن أي نوع من أنواع العلاجات أو الجراحات سوى هذا النوع الحديث من العمليات الجراحية، لافتا إلى أن هناك تباينا في وجهات النظر حول إجرائها بين المدارس الطبية المختلفة فبعضها جنح إلى رفض هذا النوع من العمليات كون نتائجها غير مضمونة ولا تتعدى أعلى نسبة نجاح فيها ال 70 % في حين أيدت بعض المدارس الطبية إجراء هذا النوع من العمليات أملا في التخفيف من معاناة المصابين الذين يصرون على إجرائها إضافة إلى أن إجراء هذه العمليات يسهم في تطويرها وإكساب العاملين في مجالها مهارات جديدة توضع في خدمة الإنسانية مستقبلا خاصة وان ليس لدى المريض ما يخسره حال فشلها.



وقال إن الآراء الطبية رغم هذا التباين أجمعت على أن هذا النوع من العمليات الجراحية ما زال في بداياته الأولى والتي قد تشكل بداية فتح طبي جديد على مستوى العالم اجمع مما يعطي أملا لتخفيف معاناة مئات الآلاف الذين يعانون الآلام النفسية والجسدية جراء إصابتهم في العمود الفقري.



منقول من جريدة جامعة العلوم والتكنولوجيا الاردنيه

----------------

هذا الموضوع قديم بعض الشيء (عام 2008 ) لكن لعل فيه فائدة

http://www.bani-hasan.com/vb/showthread.php?t=2675

[ابو صلاح]

أشكر الإخوة على التفاعل مع الموضوع بإيجابية جزاكم الله خير

و كذلك نتمنى للأخ مصطفى أن يكون قد تحصل على معلومات إضافية و نتمنى المزيد حتى يتمكن من تحضير ملفه الطبي و باقي الإجراآت الإدارية بالجزائر و ماشابه ذلك من تشخيص لنوعية العملية و تكاليفها و نتمنى أن يجد الأمور سهلة في الإدارة بالجزائر
الأخ مصطفى شاب وسيم صبور في مقتبل العمرو إنسان مثالي في تدينه وأخلاقه و محبوب بتلمسان و يستاهل كل خير

مصطفى صابر محتسب راضي بقضاء الله فحادث المرور كان جد مؤلما فقد فيه والده الذي كان رحمه الله إنسان جد متواضع و طيب