محمد الغنامـي
20-06-10, 05:15 PM
<A style="TEXT-DECORATION: none" href="http://www.ndp.org.eg/ar/News/ViewNews.aspx?CategoryID=296">انتخابات الشوري2010 / أخبار انتخابات مجلس الشورى 2010 (http://www.ndp.org.eg/ar/News/ViewNews.aspx?CategoryID=297)
توجه اللواء عبدالرحمن شديد منذ الصباح الباكر إلى مقار اللجان الانتخابية وقام بزيارات متعددة اطمأن خلالها على التزام جميع أعضاء الحزب التنظيميين بأماكنهم وزار شديد معظم اللجان ثم توجه إلى غرفة العمليات بعد اغلاق الصناديق
· توجة المواطنين منذ الصباح الباكر الى المقار الانتخابية للادلاء باصواتهم فى الصناديق الزجاجية ووقف رجال الامن على ابواب اللجان الخارجية للاستعلام على البطاقات الانتخابية الحمراء والرقم القومى او اثبات الشخصية
· اكتظت اللجان فى باسوس وابو الغيط منذ الساعات الأولى للصباح وكان الاقبال اقل بكثير فى الوحدة الصحية بباسوس من المدرسة الابتدائية والاعدادية وتواجد الحاج عابدين امام اللجان مع امين اعلام المحافظة( الحسينى عبد الفتاح ) وجمع كبير من القيادات الحزبية والشعبية وتواجدت مجموعه من عناصر الجماعه المحظورة امام لجان باسوس- يتقدم معهم ناصر الحافى المحامي وجلسوا لا حول لهم ولاقوة امام هجوم اعضاء الحزب الوطنى وقيادته وأكد امين الحزب بباسوس ان المواطنين عرفوا حقيقة الامور وتعلموا الدرس جيدا وكان لترشيح عابدين عبد الهادى ابن ابوالغيط وباسوس وهو السياسي المخضرم والمعروف لدي الجميع بواجباته ومعه الدكتور / نصيف حفناوى مدير مستشفى مبارك للاطفال والمشهور عنة طهارة اليد الاثر الكبير فى خروج الناس لصناديق الانتخابات مؤمنين بان الاختيار الناجح سببا رئيسيا فى مستقبل مشرق مع نواب الوطنى باذن الله · ولم يكن الخروج فى القناطر الخيرية أقل بكثير من الخروج فى باسوس وابو الغيط وذلك للتحركات التنظيمية الواعية من المهندس / على رمضان – امين الحزب الوطني بالقناطر وهيئه المكتب وامناء الوحدات بجانب تواجد أمين عمال المحافظه محمد الحاج وأمين شباب المحافظة حاتم عودة وذلك ضمن توجيهات اللواء عبدالرحمن شديد لهيئة مكتب المحافظة بالتواجد داخل اللجان والمقار الانتخابية · وفى طوخ وقف الدكتور محمد عطية الفيومى رئيس المجلس الشعبى المحلى للمحافظة مع نواب الوطنى فى مجلس الشعب يتقدمهم الدكتور سيد الفيومى والمرشحين الذين لم يحالفهم الحظ فى المجمع الانتخابى كل واحد منهم فى مكانه مع أمين الحزب الوطنى بطوخ ابراهيم الغواص وهيئة مكتبه وأمناء الوحدات الحزبية وأعضاء المجالس الشعبية حتى أن ( المحظورة ) وأعضائها لم يجدوا مكانا برغم استنفارهم ومحاولاتهم الجادة فى جذب أصوات لهم ... لكن معظمها باء بالفشل
توجه اللواء عبدالرحمن شديد منذ الصباح الباكر إلى مقار اللجان الانتخابية وقام بزيارات متعددة اطمأن خلالها على التزام جميع أعضاء الحزب التنظيميين بأماكنهم وزار شديد معظم اللجان ثم توجه إلى غرفة العمليات بعد اغلاق الصناديق
· توجة المواطنين منذ الصباح الباكر الى المقار الانتخابية للادلاء باصواتهم فى الصناديق الزجاجية ووقف رجال الامن على ابواب اللجان الخارجية للاستعلام على البطاقات الانتخابية الحمراء والرقم القومى او اثبات الشخصية
· اكتظت اللجان فى باسوس وابو الغيط منذ الساعات الأولى للصباح وكان الاقبال اقل بكثير فى الوحدة الصحية بباسوس من المدرسة الابتدائية والاعدادية وتواجد الحاج عابدين امام اللجان مع امين اعلام المحافظة( الحسينى عبد الفتاح ) وجمع كبير من القيادات الحزبية والشعبية وتواجدت مجموعه من عناصر الجماعه المحظورة امام لجان باسوس- يتقدم معهم ناصر الحافى المحامي وجلسوا لا حول لهم ولاقوة امام هجوم اعضاء الحزب الوطنى وقيادته وأكد امين الحزب بباسوس ان المواطنين عرفوا حقيقة الامور وتعلموا الدرس جيدا وكان لترشيح عابدين عبد الهادى ابن ابوالغيط وباسوس وهو السياسي المخضرم والمعروف لدي الجميع بواجباته ومعه الدكتور / نصيف حفناوى مدير مستشفى مبارك للاطفال والمشهور عنة طهارة اليد الاثر الكبير فى خروج الناس لصناديق الانتخابات مؤمنين بان الاختيار الناجح سببا رئيسيا فى مستقبل مشرق مع نواب الوطنى باذن الله · ولم يكن الخروج فى القناطر الخيرية أقل بكثير من الخروج فى باسوس وابو الغيط وذلك للتحركات التنظيمية الواعية من المهندس / على رمضان – امين الحزب الوطني بالقناطر وهيئه المكتب وامناء الوحدات بجانب تواجد أمين عمال المحافظه محمد الحاج وأمين شباب المحافظة حاتم عودة وذلك ضمن توجيهات اللواء عبدالرحمن شديد لهيئة مكتب المحافظة بالتواجد داخل اللجان والمقار الانتخابية · وفى طوخ وقف الدكتور محمد عطية الفيومى رئيس المجلس الشعبى المحلى للمحافظة مع نواب الوطنى فى مجلس الشعب يتقدمهم الدكتور سيد الفيومى والمرشحين الذين لم يحالفهم الحظ فى المجمع الانتخابى كل واحد منهم فى مكانه مع أمين الحزب الوطنى بطوخ ابراهيم الغواص وهيئة مكتبه وأمناء الوحدات الحزبية وأعضاء المجالس الشعبية حتى أن ( المحظورة ) وأعضائها لم يجدوا مكانا برغم استنفارهم ومحاولاتهم الجادة فى جذب أصوات لهم ... لكن معظمها باء بالفشل