راعي مواجيب
27-04-11, 12:21 AM
http://www.mahetab.com/up/uploads/images/mahetab-e77a6b87f4.jpg
هَذَا أَنْت وَالْلَّه يّازِمْن دَايِم تَبْكِيْنِي مَعّاه
هَذَا انْت وَالْلَّه يّازِمْن دَايِم تَسَايرَنِي بِهَوَاه
تَرَكْتَنِي وَيَا الْزَّمَن
أَعَصر فُؤَادِي وَأرْتَشِفَه
تَرَكْتَنِي وَيَا الْزَّمَن
أَنْثُر خَطَاوِي تَقْتَفِيْه
تَرَكْتَنِي وَيَا الْزَّمَن
صَفْحَه وَطَالَت تَحْتِرِيْه
إِلَيَّا مَتَى وَانَا أَنْتَظِر
صَمْتِي دَوِيُّه يَعْتَرِيْه
إِلَيَّا مَتَى وَانَا أَنْحَصِر
بَيْن الْجُمَل أُضِيْع فِيْه
طَلَبَتْنِي حَرْفِي عِطْر
وَعَطِيَّتُك أَجْمَل زَهْر فِيَّه
رُوِيَت مِن نَبْعِي نَهْر
وَصِرْت لَك ضَفَّه تَبَيَّك
هَاك الْمَعَانِي وَحَسْبِي
عُمَر الْحَنِيْن وَشَوْق فِيْه
هَاك الرَّسْايِل وَكُتُبِي
ظُرُوْف مِلْت مِن يَدَيْه
هَذَا أَنْت وَالْلَّه يّازِمْن دَايِم تَبْكِيْنِي مَعّاه
هَذَا انْت وَالْلَّه يّازِمْن دَايِم تَسَايرَنِي بِهَوَاه
إِلَيَّا مَتَى وَأَنْا نَهْر
إِلَيَّا مَتَى قَلْبِك حَجَر
إِلَيَّا مَتَى وَانْا عّطْر
إِلَيَّا مَتَى وَانَا انْتَظَر
رِحْلَة سِنِيْنَك تَحْتضرُرُرّر
خُذِنِي حِكَايَة وَفَهْمُك
خُذِنِي رِوَايَه وَحُضَنَك
خُذِنِي بِدَايَّة لـ مَبْدَئِك
كَانَّك تَبُي أَبْقَى مَعَاك
هُذاهِي شوَفِيُّهَا مَعَك
وَرَدْه عَلَى صَفْحَة كِتَاب
جَفَّت بِآَخَر رَحَلْتِك
يَوْم إِن نَوَيْت الْإِنْسِحَاب
خُذْهَا عَسَاهَا تُبْهِجُك
وَأَنَا آبِعْزَف لَك عَذَاب
هَذَا مُدَامَه مَرْجِعُك
آَسَف تَرَى حَآْن الْذَّهَاب
هَذَا أَنْت وَالْلَّه يّازِمْن دَايِم تُشْقِيْنِي مَعّاه
هَذَا انْت وَالْلَّه يّازِمْن دَايِم تُعَطِّرُنِي بِهَوَاه
http://www.mahetab.com/up/uploads/images/mahetab-e77a6b87f4.jpg
هَذَا أَنْت وَالْلَّه يّازِمْن دَايِم تَبْكِيْنِي مَعّاه
هَذَا انْت وَالْلَّه يّازِمْن دَايِم تَسَايرَنِي بِهَوَاه
تَرَكْتَنِي وَيَا الْزَّمَن
أَعَصر فُؤَادِي وَأرْتَشِفَه
تَرَكْتَنِي وَيَا الْزَّمَن
أَنْثُر خَطَاوِي تَقْتَفِيْه
تَرَكْتَنِي وَيَا الْزَّمَن
صَفْحَه وَطَالَت تَحْتِرِيْه
إِلَيَّا مَتَى وَانَا أَنْتَظِر
صَمْتِي دَوِيُّه يَعْتَرِيْه
إِلَيَّا مَتَى وَانَا أَنْحَصِر
بَيْن الْجُمَل أُضِيْع فِيْه
طَلَبَتْنِي حَرْفِي عِطْر
وَعَطِيَّتُك أَجْمَل زَهْر فِيَّه
رُوِيَت مِن نَبْعِي نَهْر
وَصِرْت لَك ضَفَّه تَبَيَّك
هَاك الْمَعَانِي وَحَسْبِي
عُمَر الْحَنِيْن وَشَوْق فِيْه
هَاك الرَّسْايِل وَكُتُبِي
ظُرُوْف مِلْت مِن يَدَيْه
هَذَا أَنْت وَالْلَّه يّازِمْن دَايِم تَبْكِيْنِي مَعّاه
هَذَا انْت وَالْلَّه يّازِمْن دَايِم تَسَايرَنِي بِهَوَاه
إِلَيَّا مَتَى وَأَنْا نَهْر
إِلَيَّا مَتَى قَلْبِك حَجَر
إِلَيَّا مَتَى وَانْا عّطْر
إِلَيَّا مَتَى وَانَا انْتَظَر
رِحْلَة سِنِيْنَك تَحْتضرُرُرّر
خُذِنِي حِكَايَة وَفَهْمُك
خُذِنِي رِوَايَه وَحُضَنَك
خُذِنِي بِدَايَّة لـ مَبْدَئِك
كَانَّك تَبُي أَبْقَى مَعَاك
هُذاهِي شوَفِيُّهَا مَعَك
وَرَدْه عَلَى صَفْحَة كِتَاب
جَفَّت بِآَخَر رَحَلْتِك
يَوْم إِن نَوَيْت الْإِنْسِحَاب
خُذْهَا عَسَاهَا تُبْهِجُك
وَأَنَا آبِعْزَف لَك عَذَاب
هَذَا مُدَامَه مَرْجِعُك
آَسَف تَرَى حَآْن الْذَّهَاب
هَذَا أَنْت وَالْلَّه يّازِمْن دَايِم تُشْقِيْنِي مَعّاه
هَذَا انْت وَالْلَّه يّازِمْن دَايِم تُعَطِّرُنِي بِهَوَاه
http://www.mahetab.com/up/uploads/images/mahetab-e77a6b87f4.jpg