الشهاب
20-05-11, 04:38 PM
ان تشكيل مثلث القوة بين ايران ومصر وتركيا عقب سقوط نظام مبارك سيكون مصدرا لتطورات كبيرة في المنطقة سيما على صعيد القضية الفلسطينية.
تنـا - مهر
أعرب المفكر المصري فهمي هويدي عن اعتقاده بأن مستقبل العلاقات بين ايران ومصر ايجابي, متحدثا عن وجود ضغوط أقليمية تحول دون تحسن العلاقات بين البلدين.
ورأى هويدي في تصريح لوكالة (مهر) على هامش مشاركته في ملقتى "دراسة الانتفاضات العربية وتأثيرها على القضية الفلسطينية" الذي عقد في مركز الدراسات بوزارة الخارجية الإيرانية في طهران, ان تشكيل مثلث القوة بين ايران ومصر وتركيا عقب سقوط نظام مبارك سيكون مصدرا لتطورات كبيرة في المنطقة سيما على صعيد القضية الفلسطينية.
واعتبر ان الثورات الجارية في العالم العربي زادت من مستوى مطالب ودور الشعوب العربية في تقرير مصيرها, متوقعا ان تتمخض هذه الثورات عن استراتيجيات وخرائط جديدة للمنطقة .
وأكد هويدي انه لم يمض على الثورة المصرية سوى ثلاثة اشهر وهي بحاجة الى فترة زمنية اطول لتحقيق أهدافها.
ولفت المفكر الإسلامي المصري الى ان التطورات الاخيرة الحاصلة في العالم العربي ستضع الأسس لإستراتيجية جديدة تقلل من دور الأنظمة الحاكمة وتدخل الأجانب في البلدان العربية, وتزيد في نفس الوقت من تأثير دور الشعوب.
وحول رؤيته لمستقبل العلاقات الايرانية المصرية, قال فهمي هويدي, "يمكن القول ان العلاقات الايرانية المصرية حاليا في مسارها الصحيح", مؤكدا وجود ضغوط أقليمية تحول دون تحسن العلاقات بين البلدين, ولكنه استدرك قائلا "الاولوية في هذه المسألة هي للأوضاع الداخلية في مصر والمنحى الذي ستسلكه ".
وجه نظر شخصية..
يجب على الامة العربية كافة الوقوف ضد هذا التحالف والا ستكون خسارة كبيرة.
فالمصرين كاشعب لاعداء بينهم وبين ايران.. فالمصرين بطبعهم غير مذهبين ولا يفكرون بذكريات الماضى مهما كانت..
يجب الحفاظ على مصر فى الصف العربى والابقاء عليها كادولة عربية مسلمة سنية !!
تنـا - مهر
أعرب المفكر المصري فهمي هويدي عن اعتقاده بأن مستقبل العلاقات بين ايران ومصر ايجابي, متحدثا عن وجود ضغوط أقليمية تحول دون تحسن العلاقات بين البلدين.
ورأى هويدي في تصريح لوكالة (مهر) على هامش مشاركته في ملقتى "دراسة الانتفاضات العربية وتأثيرها على القضية الفلسطينية" الذي عقد في مركز الدراسات بوزارة الخارجية الإيرانية في طهران, ان تشكيل مثلث القوة بين ايران ومصر وتركيا عقب سقوط نظام مبارك سيكون مصدرا لتطورات كبيرة في المنطقة سيما على صعيد القضية الفلسطينية.
واعتبر ان الثورات الجارية في العالم العربي زادت من مستوى مطالب ودور الشعوب العربية في تقرير مصيرها, متوقعا ان تتمخض هذه الثورات عن استراتيجيات وخرائط جديدة للمنطقة .
وأكد هويدي انه لم يمض على الثورة المصرية سوى ثلاثة اشهر وهي بحاجة الى فترة زمنية اطول لتحقيق أهدافها.
ولفت المفكر الإسلامي المصري الى ان التطورات الاخيرة الحاصلة في العالم العربي ستضع الأسس لإستراتيجية جديدة تقلل من دور الأنظمة الحاكمة وتدخل الأجانب في البلدان العربية, وتزيد في نفس الوقت من تأثير دور الشعوب.
وحول رؤيته لمستقبل العلاقات الايرانية المصرية, قال فهمي هويدي, "يمكن القول ان العلاقات الايرانية المصرية حاليا في مسارها الصحيح", مؤكدا وجود ضغوط أقليمية تحول دون تحسن العلاقات بين البلدين, ولكنه استدرك قائلا "الاولوية في هذه المسألة هي للأوضاع الداخلية في مصر والمنحى الذي ستسلكه ".
وجه نظر شخصية..
يجب على الامة العربية كافة الوقوف ضد هذا التحالف والا ستكون خسارة كبيرة.
فالمصرين كاشعب لاعداء بينهم وبين ايران.. فالمصرين بطبعهم غير مذهبين ولا يفكرون بذكريات الماضى مهما كانت..
يجب الحفاظ على مصر فى الصف العربى والابقاء عليها كادولة عربية مسلمة سنية !!