عطر
03-11-11, 08:45 PM
مدخل
(أَسوَأ الأزْمِنة
زمَن تختَلطُ فيهِ أَقدارُ النّاسِ ... يُصبح الصّغير كَبيراً
ويُصبِح الكَبيرُ صَغيراً ويغدُو فيه الجَاهل عَالماً .. ويُصبح العالم
جاهلاً .. ويمُوت فيْه أصْحابُ المواهِب ويقفزُ على قمّتهِ الجهَلاء )
كل هؤلاء ..بكت الأرحام شوقا ...لوجودهم ...وتكورهم بداخلها ..
ثم لفظتهم الى الحياة ..فشقي و..سعيد ...
وسَيبْقَى رحِمُ العَربِ بَاكياً..أملاً في أن يتَكور بِدَاخلها ..
من يمسك بيده ويُعيد وِحدةَ المُسْلمين مِن تخبّطِها ..
أنْظرُ لمن حَولي فَأجدُ مِن..
*كُان شعبه يَنْتَظِر ذَآَك الْيَوْم الذي يعزِم عَلَى الْرَّحِيْل وَلَا يعُوْد أَبَدا ,لينزاح الظُّلم ويعمّ الخير.. لِيبقوا من بعده
[ ينتظرون محاكمته . . ثُم بعد غيابه طَوَيْلَا ....يبكِوه ...و يشتد الْظلم ...وتتبخر أحلام الامان والتطور...ومنتظرين نجدة من حولهم ]
ولن يفعلوا
*ومنهم من كان عليه ان يختِآر إِمَّا أَن يرحَل بَعِيْدَا ..ولعله يَكون أُضحية العرب لهذَا العَام ..أَو يموْت مَسْمُوْمَا من شعبه ,
إِنْتَهَيْنا مِنْه , وقابل ربه بما حمل من أعماله فقط ..
و لَن يُكْتَب لِه الْعَوْدَة ليقرا ماكتب عنه أَولينْظُر مافَعلُوا بِه
...............
ُلَّمَا أرى حال العرب ..يتَدَفَّق الْمُر مِن أحرفي و أكره ايامنا التي اصبحتَ أ إنَشَوُدَة مُبْكِيَة تَحْكِي قِصَّص كْتَب لَهَا أَن تَعِيْش
واخشى ان تكون وصمة على جبين العرب
في حين لازِال أعداءنا
يحْقِنون الْأَلَم الْقَابِع بِجَسَدِ العرب بِمُورِفِين الثورات والعنصرية.. على عشم الخيرات ..
ولا ارى الا انها تُتْرِع دما , و تُوْشَم الْوَجَع بِجَسَدِ العرب ,
وارى صَفَحَات الْأَمَّس تطوى و تَفْتَح أُخْرَى و لَم يُكْتَب بِهَا إِلا هَوَامِش رَمَادِيَّة بَائِسَة
ثُبقى لتجد في الغد من َينبَّش فِي ذَآكِرَة الْغِيَآب و يسْتَبِيْح حَمَاقَات الْمَاضِي ,
............................
أسمع كل يوما قرارات ..
.
.
.
ومَا عُدْت أَعْرِف أَي قَرَار صَحِيْح ..
واسمع بأفواه المسلمين اُمنيات ولكٍن أمنياتنا لَن تفعَل ..
ولكني اعلَم ان حَالنا لن يتَغيّر حتى
(( نلعن الخوف بداخلنا ..ليس ضد حكامنا ولكن ضد اعدائنا
الذين لا يمثلون الا فزاعة تهابها الطيور ..وهم كأعجاز نخل خاوية ..))
وحتى
(( ننظُرَ الى مَن يعيشُونَ في فِلسطِين
موتاً بـ 1/2 حياه ))
............
الى متى سَيبقى ,,كَانون,, مُحتفِظا بذكرى صدّام! ...و,,تشرين,, بخيْبةِ المسْلمِين ..في فِلسْطين ..
وزَمانُنَا بمحَافِل انتِصَارنا ضدّ انْفسِنا.؟؟
.
.
عَزائِي عَلى تِشْرينَ البَاقِي الذِي
لم يهَزز كتَف المسلمين قَليَلاً ف رَبمْا تَستيَقظ بدَآخَلهَ أحَلآمْ الوحْدَة الاسْلامِية الغَافيةَ لتُعانقَ النْورَ / السَمآءَ / النْجومَ..
عَزَائِي عَلى الأيام العَاريِةِ التِي لَمْ تُعلِي رايةَ
( حَيّ عَلى الجِهَاد) !
............
أُوقن جِداً أن في الارض دواء لكل دَاء
وأنَ الشَجَرَة البَاهتَه سَتزدانُ يَوماً
بأخْضَر يُرضِي الرَبيعَ عَنها .
ولكِن حِين يتَوقفُ رحِمُ المسْلمين عن البكاء ويُخْلَق بينهُم مَن يستطيع
أنجابِ : فرحَة
تمحُو أحزان جبين العرب
مخرج
شكرا ..للتكنولوجيا التي جعلت من كلمتك لحنا ..
يصل الى مسمعي ..ليطمئنني انه الى وقت قريب
كان هناك من ملوك الأرض من يدعو
((بصوت لا يخالطه خوف))لوحدة المسلمين
اسمعوا ان شئتم
‫كلمة الملك فيصل التي هزت الارض والقلوب .. مؤثر جدا‬‎ - YouTube (http://www.youtube.com/watch?v=39olvfVrt0s&feature=related)
(أَسوَأ الأزْمِنة
زمَن تختَلطُ فيهِ أَقدارُ النّاسِ ... يُصبح الصّغير كَبيراً
ويُصبِح الكَبيرُ صَغيراً ويغدُو فيه الجَاهل عَالماً .. ويُصبح العالم
جاهلاً .. ويمُوت فيْه أصْحابُ المواهِب ويقفزُ على قمّتهِ الجهَلاء )
كل هؤلاء ..بكت الأرحام شوقا ...لوجودهم ...وتكورهم بداخلها ..
ثم لفظتهم الى الحياة ..فشقي و..سعيد ...
وسَيبْقَى رحِمُ العَربِ بَاكياً..أملاً في أن يتَكور بِدَاخلها ..
من يمسك بيده ويُعيد وِحدةَ المُسْلمين مِن تخبّطِها ..
أنْظرُ لمن حَولي فَأجدُ مِن..
*كُان شعبه يَنْتَظِر ذَآَك الْيَوْم الذي يعزِم عَلَى الْرَّحِيْل وَلَا يعُوْد أَبَدا ,لينزاح الظُّلم ويعمّ الخير.. لِيبقوا من بعده
[ ينتظرون محاكمته . . ثُم بعد غيابه طَوَيْلَا ....يبكِوه ...و يشتد الْظلم ...وتتبخر أحلام الامان والتطور...ومنتظرين نجدة من حولهم ]
ولن يفعلوا
*ومنهم من كان عليه ان يختِآر إِمَّا أَن يرحَل بَعِيْدَا ..ولعله يَكون أُضحية العرب لهذَا العَام ..أَو يموْت مَسْمُوْمَا من شعبه ,
إِنْتَهَيْنا مِنْه , وقابل ربه بما حمل من أعماله فقط ..
و لَن يُكْتَب لِه الْعَوْدَة ليقرا ماكتب عنه أَولينْظُر مافَعلُوا بِه
...............
ُلَّمَا أرى حال العرب ..يتَدَفَّق الْمُر مِن أحرفي و أكره ايامنا التي اصبحتَ أ إنَشَوُدَة مُبْكِيَة تَحْكِي قِصَّص كْتَب لَهَا أَن تَعِيْش
واخشى ان تكون وصمة على جبين العرب
في حين لازِال أعداءنا
يحْقِنون الْأَلَم الْقَابِع بِجَسَدِ العرب بِمُورِفِين الثورات والعنصرية.. على عشم الخيرات ..
ولا ارى الا انها تُتْرِع دما , و تُوْشَم الْوَجَع بِجَسَدِ العرب ,
وارى صَفَحَات الْأَمَّس تطوى و تَفْتَح أُخْرَى و لَم يُكْتَب بِهَا إِلا هَوَامِش رَمَادِيَّة بَائِسَة
ثُبقى لتجد في الغد من َينبَّش فِي ذَآكِرَة الْغِيَآب و يسْتَبِيْح حَمَاقَات الْمَاضِي ,
............................
أسمع كل يوما قرارات ..
.
.
.
ومَا عُدْت أَعْرِف أَي قَرَار صَحِيْح ..
واسمع بأفواه المسلمين اُمنيات ولكٍن أمنياتنا لَن تفعَل ..
ولكني اعلَم ان حَالنا لن يتَغيّر حتى
(( نلعن الخوف بداخلنا ..ليس ضد حكامنا ولكن ضد اعدائنا
الذين لا يمثلون الا فزاعة تهابها الطيور ..وهم كأعجاز نخل خاوية ..))
وحتى
(( ننظُرَ الى مَن يعيشُونَ في فِلسطِين
موتاً بـ 1/2 حياه ))
............
الى متى سَيبقى ,,كَانون,, مُحتفِظا بذكرى صدّام! ...و,,تشرين,, بخيْبةِ المسْلمِين ..في فِلسْطين ..
وزَمانُنَا بمحَافِل انتِصَارنا ضدّ انْفسِنا.؟؟
.
.
عَزائِي عَلى تِشْرينَ البَاقِي الذِي
لم يهَزز كتَف المسلمين قَليَلاً ف رَبمْا تَستيَقظ بدَآخَلهَ أحَلآمْ الوحْدَة الاسْلامِية الغَافيةَ لتُعانقَ النْورَ / السَمآءَ / النْجومَ..
عَزَائِي عَلى الأيام العَاريِةِ التِي لَمْ تُعلِي رايةَ
( حَيّ عَلى الجِهَاد) !
............
أُوقن جِداً أن في الارض دواء لكل دَاء
وأنَ الشَجَرَة البَاهتَه سَتزدانُ يَوماً
بأخْضَر يُرضِي الرَبيعَ عَنها .
ولكِن حِين يتَوقفُ رحِمُ المسْلمين عن البكاء ويُخْلَق بينهُم مَن يستطيع
أنجابِ : فرحَة
تمحُو أحزان جبين العرب
مخرج
شكرا ..للتكنولوجيا التي جعلت من كلمتك لحنا ..
يصل الى مسمعي ..ليطمئنني انه الى وقت قريب
كان هناك من ملوك الأرض من يدعو
((بصوت لا يخالطه خوف))لوحدة المسلمين
اسمعوا ان شئتم
‫كلمة الملك فيصل التي هزت الارض والقلوب .. مؤثر جدا‬‎ - YouTube (http://www.youtube.com/watch?v=39olvfVrt0s&feature=related)