![]() |
الله غالب يا مصر
[align=center] http://www.alarabiya.net/track_conte...?cont_id=63218 http://www.alarabiya.net/files/gfx/img/pix_hi_fade.gifhttp://www.alarabiya.net/files/gfx/img/pix_low_fade.gif http://www.alarabiya.net/files/gfx/img/spc.gif http://www.alarabiya.net/files/image...8537_63218.jpg http://www.alarabiya.net/files/gfx/img/spc.gif داود الشريان الاختلاف مع مصر جائز، وتخوينها مفزع. وخلال الأيام الماضية تجاوز بعض السياسيين والحزبيين والإعلاميين على مصر، واتهمها بإرشاد الطائرات الإسرائيلية وإحكام الحصار على غزة. واعتقد بعضهم ان بإمكانه شطب التاريخ المشرّف لمصر والمصريين بتظاهرة ومسيرة وخطاب منفعل. وآخر حاول التطاول على مكانة مصر بطائرة أو قارب أو قافلة مساعدات، هدفها الدعاية السياسية، ووقودها المنّ والأذى والادعاءات الجوفاء. قبل أشهر التقيت بمسؤول في حركة «حماس». كان الحوار بين الحركة والحكومة المصرية وصل الى حد التوقف وتبادل التصريحات غير الودية. سألت الرجل، هل يمارس المصريون ضغوطاً عليكم؟ وما صحة اتهام الحكومة المصرية بالتواطؤ مع إسرائيل، ومحاولة تثبيت هدنة على حسابكم؟ تبسّم المسؤول الفلسطيني، وأجاب: «سؤالك هذا ذكرني بحادثة جرت خلال أحد الاجتماعات مع الاخوة المصريين، لكن قبل ان اروي لك الحادثة، دعني اقول لك شيئاً مهماً عن رئيس المخابرات المصرية عمر سليمان. هذا الرجل يملك قدرة غير عادية على الصبر وحسن الاستماع، وحين يشتد الحوار أو يصرّ أحد الاخوة على موقفه، يطوي سليمان صفحة الملف، ويردد كلمة اشتهر بها بيننا نحن الفلسطينيين... الله غالب، هذه الكلمة أقصى ما يفعل، هكذا يتواطأ المصريون!». ويضيف المسؤول الفلسطيني: «في اجتماع لوفد «حماس» مع المخابرات المصرية، ارتفع صوتي وبدأت اتحدث عن نضال شعبنا واخوتنا في المقاومة، في محاولة للتأثير على محاوري المصري. كان الرجل يرتدي لباساً مدنياً. ولم أكن اعرفه من قبل. انتهى الاجتماع وذهبت الى الفندق، وبعد ساعة اتصل المسؤول المصري، وطلب زيارتي. دخل الرجل الى الغرفة وهو يحمل صندوقاً. اخرج مجموعة ألبومات تضم صوره منذ كان ضابطاً صغيراً، وقصاصات صحافية وأوسمة. وجدت تجسيداً لتاريخ مشرف من النضال في سبيل قضيتي. شعرت بحرج شديد. فالرجل قاتل وجرح وأسر. فقلت له اعذرني يا سيدي، يبدو ان الحماسة أخذتني اثناء الحوار. تبسّم الرجل وقال، انا لا ألومك. لكن لا بد ان تعرف اننا امام مهمة سياسية. ودورنا اليوم يتطلب الحوار والتفاهم ولا شيء غير ذلك. كان هذا الضابط نموذجاً لعدد آخر من الوطنيين المصريين الذين يديرون الحوار معنا. يرتفع صوتنا. نختلف ونتفق. لكن كنا نشعر على الدوام بأن مصر تقف الى جانبنا. في الأمس كانت تدافع عنا بدماء أبنائها. وهي اليوم تمارس دوراً سياسياً لإصلاح أوضاعنا ودعم موقفنا. لا نشك في هذا. وخلافنا مع الاخوة المصريين لا يعني اننا نقلل من وطنيتهم، فضلاً عن ان نجرؤ على تخوينهم». *نقلا عن جريدة "الحياة" اللندنية [/align] |
رد: الله غالب يا مصر
أشكرك على هذا المقال
أولا كلنا حماس ومن يقتل حماس يقتلنا وما هذا إلا تمحيص من الله عز وجل ليميز الخبيث من الطيب الموضوع وما فيه أن فلسطيني الداخل لا يستطيعون غير التظاهر كذلك أخوتهم في مصر وغيرها ولا يستطيع الرباط مع حماس إلا من قوى نفسه على ذلك ولقنها الشجاعة وختم تلقينه لها بالشهادة وما حماس والمقاومة إلا مفتاح ومدخل لأمن فلسطين بقوة ايمان من فيها وجسارتهم هناك مثل إنجليزي يقول لا سلام من غير حرب وهذا ما تطبقه اسرائيل لتعيش بسلام في ارض اغتصبتها ولن تكون بأمان فيها ما دام هناك مطالبا لهذا الحق المغتصب احترامي و تقديري |
رد: الله غالب يا مصر
(( الله غالب، هذه الكلمة أقصى ما يفعل، هكذا يتواطأ المصريون))
أخي الشهاب ما أقول الا الله يبيض وجهك على هالموضوع لايخون مصر سوى زمرة خائنه معلومة الأهداف والنوايا , ولكن يبقى الحق ابلج . وستبقى العزة لهذا الدين والطائفة المنصورة القابضة على سنة نبينا وهدي صحابته ستبقى ولن تنال تلك الاصوات المخونه غير الخزي والعار . نسأل الله أن يكشف الغمه عن أخواننا في فلسطين وليس بغزة وحدها والله يحفظ مصر وكل من يقف في وجه مخططات الصهاينه واذنابها كل التقدير لك ياغالي |
الساعة الآن 01:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL