الشبكة العامة لقبائل الحويطات - المنبر الاعلامي و المرجع الرسمي المعتمد

الشبكة العامة لقبائل الحويطات - المنبر الاعلامي و المرجع الرسمي المعتمد (https://www.alhowaitat.net/index.php)
-   منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة (https://www.alhowaitat.net/forumdisplay.php?f=6)
-   -   فسفور أبيض (https://www.alhowaitat.net/showthread.php?t=17090)

صفاء 11-01-09 10:28 AM

فسفور أبيض
 
فسفور أبيض





http://upload.wikimedia.org/wikipedi...s_molecule.jpg http://upload.wikimedia.org/skins/co...gnify-clip.png
جزيء الفسفور الأبيض يتكون من أربع ذرات فسفور


الفسفور الأبيض عبارة عن مادة شمعية شفافة وبيضاء ومائلة للاصفرار، وله رائحة تشبه رائحة الثوم، وهو يتفاعل مع الاكسجين بسرعة كبيرة منتجا نارا ودخان ابيض كثيف والذي بدوره يتفاعل مع الرطوبة مكوناً حمض الفوسفوريك، وفى حال تعرض منطقة ما بالتلوث بالفسفور الابيض يترسب في التربة او قاع الانهار والبحار او حتى على اجسام الاسماك، وعند تعرض جسم الانسان للفسفور الابيض يحترق الجلد واللحم فلا يتبقى الا العظم.
اثار الفيلم الوثائقى الذى عرضتة قناة ر.أ.ى الايطالية بعنوان "الفلوجة المذبحة الخفية" جدلا واسعا ، حيث تضمن الفيلم ادلة دامغة على استخدام القوات الأمريكية الفسفور الابيض في هجومها على الفلوجة.
وجاء الفيلم مدعوما بصور للضحايا وشهادات للجنود الأمريكيين تثبت استخدام القوات الأمريكية هذا السلاح الحارق.
وعلى الرغم من ان القوات الأمريكية قد صنفت الفسفور الابيض على انه سلاح كيماوى، وذلك ابان حرب الخليج الاولى ، فضلا عن اتهامها نظام الرئيس صدام حسين باستخدامه ضد الاكراد ، الا انها استخدمته في قصفها للفلوجة.
وكانت الولايات المتحدة من المشاركين في اتفاقية عام 1980 التى تحرم استخدام الفسفور الابيض كسلاح حارق ضد السكان المدنيين او حتى ضد الاعداء في المناطق التى يقطن بها مدنيين.
وبجانب استخدامه في العمليات العسكرية في الذخيرة واخفاء تحركات الجيش والاهداف المهمة، يستخدم ايضا لانتاج الاحماض الفسفورية وبعض الكيماويات الاخرى.
وفى الماضى كانت تستخدم كمية صغيرة من الفسفور الابيض في المبيدات الحشرية والالعاب النارية.
وفى حال تعرض منطقة ما بالتلوث بالفسفور الابيض يترسب في التربة او قاع الانهار والبحار او حتى على اجسام الاسماك.
ونتيجة لذلك قد يتعرض الانسان للضرر نتيجة اكله اسماك مترسب عليها الفسفور الابيض او العوم في المياه الملوثة به،أو لمس تربة مترسب عليها الفسفور الابيض.
وتنفس الفسفور الابيض لفترة قصيرة ربما يسبب السعال وتهيج القصبة الهوائية والرئة.
اما تنفسه لفترة طويلة فيسبب جروح في الفم وكسر عظمة الفك.
وعند تعرض جسم الانسان للفسفور الابيض يحترق الجلد والعظم فلا يتبقى الا العظم. كما يسبب اضرارا بالغة للكبد والقلب والكلى.
وتعرض المدنيين في الفلوجة لويلات هذا السلاح من خلال الهجوم الذى شنته الولايات المتحدة على المدينة في نوفمبر من عام 2004 واحترقت اجساد الضحايا من الرجال والنساء والاطفال على السواء، ولم يبق منها الا العظم. وهو ما اعتبر دليلاً على استخدام الولايات المتحدة لهذا السلاح المحرم دوليا.
ووصف أحد الجنود الأمريكيين المشاركين في الهجوم على الفلوجة الفسفور الابيض واثره على المدنيين من اهالى الفلوجة فقال" الفسفور الابيض يحرق الاجساد،بل في الواقع يذيب اللحم حتى ينكشف العظم.رأيت جثثا محترقة لنساء واطفال.الفسفور ينفجر ويولد سحابة من الدخان".
ويعبر هذه الوصف على اثر الدمار الذى يلحق بالانسان عند تعرضه للفسفور الابيض وما تعرض له المدنيين العزل من اهالى الفلوجة من مذبحة بشعة . واستمرت هذه الكارثة مرة اخرى حيث قامت فوات الاحتلال الإسرائيلي باستخدم الفسفور الابيض مرة اخرى ضد المدنيين في قطاع غزة الفلسطيني بحربها بنهاية عام 2008 وبداية عام 2009 حيث استخدم ضد منطقة سكانية مدينة تعد أكثر المناطق كثافة سكانية في العالم .
يستخدم الفسفور الابيض بكثرة في ذخائر الدخان ويرمز له بالرمز WP ولتدمير مثل هذا النوع من الذخائر يجب ان تكون حشوة التدمير اسفل الذخيرة اذا كانت غير مطلوقة حتى تتناثر مادة الفسفور الابيض في الهواء لتحترق بشكل كامل[1]
والاكثر من ذلك فليس هناك أي اتفاقية تمنع استخدام الفسفور الأبيض ضد أهداف عسكرية ، فالمادة الثالثة من اتفاقية جنيف والتي تتعلق بأسلحة تقليدية معينة تحظر استخدام الأسلحة الحارقة ضد الأهداف المدنية كما تحد من استخدام تلك الأنواع ضد الأهداف العسكرية المتاخمة لمواقع تركز المدنيين ، إلا ان ذلك ينطبق على القنابل التي تسقطها الطائرات وليست تلك المقذوفة من المدافع كما حدث في الفلوجة. وعلى أية حال فإن الولايات المتحدة لم توقع على معاهدة تلزمها بهذه المادة. وهناك ادعاء آخر أثير بأن الفسفور الأبيض يحرم استخدامه من الناحية القانونية وهو غاز سام ، وهناك من ذكر أن مواقع حكومية اميركية تحتوي على وثائق تؤكد ان الفسفور الأبيض هو سلاح كيميائي غير أن هذه الادعاءات لم تثبت صحتها.
ولأن خطورة الفسفور الأبيض هي في اشتعاله بشدة عند تعرضه للهواء، فإنه يمكن التعامل معه بأمان من تحت الماء. والفسفور الأبيض قابل للذوبان في الوقود والبنزين، أما ذوبانه في الماء فهو محدود.

صفاء 11-01-09 10:31 AM

رد: الفسفور أبيض ماهو والوقاية منه والاسعاف الأولي
 
الوقاية [2]
  • الحبيبات المنصهرة من هذه المادة قد تنغمس في جلد الضحية منتجة حروقاً متعددة وعميقة وبأحجام مختلفة، ومن المهم أن نعلم هنا أن هذه الحبيبات ستستمر في الاشتعال مالم يتم عزلها عن أكسجين الهواء عبر غمرها بالماء أو عزلها عن الهواء باستخدام الوحل أو قماش مبلول. من الضروري جداً في هذه الحالة إبقاء جزيئات الفسفور معزولة عن الهواء طيلة الوقت حتى لا تشتعل وذلك إلى أن تتم إزالتها.
  • يمكن إزالة الفسفور الملتصق بالجلد باستخدام سكين أو عصا أو عبر حكها بقطعة قماش مبلولة.
  • استخدام الكمامات يساهم في الحماية من دخان الفسفور الأبيض.
  • إذا أصابت هذه المادة الملابس، فيجب خلعها بسرعة قبل وصول المادة إلى الجلد.
الإسعاف الأولي [3]
  • عند اندلاع حريق، استخدم رذاذ الماء أو الرمل المبلول ومن الضروري الابتعاد عن المواد سريعة الاشتعال. من الجدير بالذكر أن الفسفور الأبيض قد يعود للاشتعال تلقائياً بعد إطفاء الحريق.
  • عند الاستنشاق، محاولة استنشاق الهواء النقي والراحة، وقد يلزم عمل تنفس صناعي ثم المراجعة الطبية بأسرع وقت.
  • عند تعرض الجلد، يشطف الجلد بالكثير من الماء، وتزال الملابس المتضررة مع استمرار الشطف بالماء بعد ذلك. ويلزم ارتداء قفازات أو نحوه عند عمل الإسعاف الأولي. والمراجعة الطبية بأسرع وقت.
  • عند تعرض العين، الشطف بالكثير من الماء لعدة دقائق، وينصح بإزالة العدسات اللاصقة إن كان بالإمكان القيام بذلك بسهولة. والمراجعة الطبية بأسرع وقت.
  • عند ابتلاع المادة، يجب العمل على التقيؤ عمداً (فقط في الشخص الواعي) ويجب ارتداء قفازات عند محاولة التقيء عمداً، وشطف الفم بالماء والراحة. والمراجعة الطبية بأسرع وقت.

صفاء 11-01-09 11:05 AM

رد: فسفور أبيض
 
القنابل الفسفورية [ ما هي و كيفية التعامل معها]
يرجى التركيز على ماهو باللون الأحمر

التايمز:اسرائيل تستخدم القنابل الفسفورية في غزة


اوردت جريدة التايمز البريطانية في تقريرا لها ان الجيش الاسرائيلي يستخدم في حربه في غزة القذائف الفسفورية، واستشهدت الصحفية بدلائل عبارة عن صور فوتغرافية، رغم نفي اسرائيل لذلك.

وقالت الصحفية انها رصدت كميات كبيرة من قنابل الفسفور الابيض، عبر الصور التي التقطت لوحدات الجيش الاسرائيلي على الحدود مع غزة. وقال التقرير ان المدنيين الفلسطينيين عانوا من حروق ناتجة عن استخدم الاسلحة.

وقال الصحفية ان " استخدام القنابل المصنوعة من الفسفور الابيض ضد المدنيين ممنوع وفقا للقانون الدولي".

وذكرت الصحفية انها تحققت من قذائف لونها ازرق شاحب زرقاء اللون، ومكتوب عليها ام 825ايه1 كذخائر فسفورية تصنيع الولايات المتحدة.

ويشتعل الفسفور الابيض عن امتزاجه بالاوكسجين، ويستخدمه الجيش الاسرائيلي من اجل تكوين سحابات من الدخان لتتيح لقواته البرية التحرك، حسبما ذكرت التايمز.
وذكر العاملون في الفرق الطبية انهم يقومون بعلاج المصابين بحروق غربية، يشكون ان سببها الفسفور الابيض.

الا ان الصحيفة نقلت عن الناطقة باسم الجيش الاسرائيلي نفيها ان تكون القذائف التي ذكرها التقرير هي قذائف الفسفور الابيض، وقالت الناطقة ان " هذا هو ما نطلق عليه قذائف خامدة .. انها قذائف فارغة، وهي لا تحتوي على متفجرات ولا فسفور ابيض. لا يوجد شيء بداخلها".

وقالت الناطقة " نحن نطلقها كي نحدد الهدف قبل ان نطلق عليه القذائف الحقيقة. نحن نطلق قذيفتين او ثلاثة من القذائف الفارغة حتى تكون القذائف الحقيقة دقيقة".

من جهتها قالت منظمة مراقبة حقوق الانسان العالمية " هيومان رايتس ووتش" ان استخدام القنابل الفسفورية مساو لاستخدام القنابل العنقودية المحرمة دوليا والتي تنشر قنابل صغيرة على امتداد مساحة واسعة.

وتساءلت المنظمة الدولية عماذا كانت الطريقة التي يستخدم بها هذا السلاح" القنابل الفسفورية) يتفق مع التزامات اسرائيل طبقا لمعاهدات جنيف والتي تنص على توخي كل التدابير الممكنة لحماية المدنيين.
فسفور أبيض


الفسفور الابيض عبارة عن مادة شمعية شفافة وبيضاء ومائلة للاصفرار، وله رائحة تشبه رائحة الثوم ويصنع من الفوسفات، وهو يتفاعل مع الاكسجين بسرعة كبيرة منتجا نارا ودخان ابيض كثيف، وفى حال تعرض منطقة ما بالتلوث بالفسفور الابيض يترسب في التربة او قاع الانهار والبحار او حتى على اجسام الاسماك، وعند تعرض جسم الانسان للفسفور الابيض يحترق الجلد واللحم فلا يتبقى الا العظم
ووصف أحد الجنود الأمريكيين المشاركين في الهجوم على الفلوجة الفسفور الابيض واثره على المدنيين من اهالى الفلوجة فقال" الفسفور الابيض يحرق الاجساد،بل في الواقع يذيب اللحم حتى ينكشف العظم.رأيت جثثا محترقة لنساء واطفال.الفسفور ينفجر ويولد سحابة من الدخان".

ويعبر هذه الوصف على اثر الدمار الذى يلحق بالانسان عند تعرضه للفسفور الابيض وما تعرض له المدنيين العزل من اهالى الفلوجة من مذبحة بشعة . واستمرت هذه الكارثة مرة اخرى حيث قامت فوات الاحتلال الإسرائيلي باستخدم الفسفور الابيض مرة اخرى ضد المدنيين في قطاع غزة الفلسطيني بحربها بنهاية عام 2008 وبداية عام 2009 حيث استخدم ضد منطقة سكانية مدينة تعد أكثر المناطق كثافة سكانية في العالم .

يستخدم الفسفور الابيض بكثرة في ذخائر الدخان ويرمز له بالرمز WP ولتدمير مثل هذا النوع من الذخائر يجب ان تكون حشوة التدمير اسفل الذخيرة اذا كانت غير مطلوقة حتى تتناثر مادة الفسفور الابيض في الهواء لتحترق بشكل كامل"اقتباس من http://4flying.com/showthread.php?t=22071"

والاكثر من ذلك فليس هناك أي اتفاقية تمنع استخدام الفسفور الأبيض ضد أهداف عسكرية ، فالمادة الثالثة من اتفاقية جنيف والتي تتعلق بأسلحة تقليدية معينة تحظر استخدام الأسلحة الحارقة ضد الأهداف المدنية كما تحد من استخدام تلك الأنواع ضد الأهداف العسكرية المتاخمة لمواقع تركز المدنيين ، إلا ان ذلك ينطبق على القنابل التي تسقطها الطائرات وليست تلك المقذوفة من المدافع كما حدث في الفلوجة. وعلى أية حال فإن الولايات المتحدة لم توقع على معاهدة تلزمها بهذه المادة. وهناك ادعاء آخر أثير بأن الفسفور الأبيض يحرم استخدامه من الناحية القانونية وهو غاز سام ، وهناك من ذكر أن مواقع حكومية اميركية تحتوي على وثائق تؤكد ان الفسفور الأبيض هو سلاح كيميائي غير أن هذه الادعاءات لم تثبت صحتها.
الدخان الفسفوري لا يتفاعل مع الملابس أو الأثاث أو المباني، انما يبدأ تفاعله فقط حينما يلامس بشرة الجلد، أو أية مادة مطاطية. وقد صمم ليقاوم الكمامات الغازية المعدة للحروب الكيمياوية والمصنوعة من المطاط، حيث سيذوب المطاط حالما يلامس الغاز ويلتصق بالجلد ويقتل صاحبه.

وهو لايفرق بين مقاتل ومدني، أو بين صغير وكبير، أو بين رجل وفأر.. فكل من لامس الغاز جلده حلت به الكارثة، ومن استنشق الغاز فان قصبته الهوائية ورئتيه ستذوب عند تفاعلها مع الغاز.

القذيفة الواحدة تقتل كل كائن حي حولها بقطر 150 متر، والوقاية الوحيدة من هذا الغاز المميت هو أن ينغمس الانسان في طبقة من الطين!!

حتى الأن الطواقم الطبية و الإذاعات المحلية تكرر أن الوقاية هي بوضع قطعة قماش (شريطة مبللة بالماء)
على الأنف و الفم للوقاية من إستنشاق الغاز المنبعث عن هذه القنابل






بالامكان استعمال محلول البيكربونات لمعادلة اثرة عالحمضي على الجلد



يجب التخلص من اي قطعة فوسوفور على الملابس او الجلد لانها لا تتوقف عن الاحتراق الا بانتهاء القطعة (الفوسفور)
يجب غسل المكان المصاب بسرعة بمحلول كربونات الصوديوم
و هناك بعض الدول تنصح باستعمل محلول كبريتات النحاس تركيز 0.5-2.0% كغسيل او ضمادات و لا يجب استعمالة لفترة كبيرة
أعتقد أن لم يتم إستنشاقه لن يؤثر علينا و هذا ممكن من خلال شريطة مبلولة أو أقنعة كالتي يلبسها الأطباء ؟!
الرعاية قبل دخول المستشفى

قبل الدخول مباشرة يجب

* تأمين مكان الحادث بسبب الذخائر يمكن أن تتواجد في المنطقة.
* القيام أبجديات الإنعاش. cbr
* إنهاء المزيد من أكسدة الفوسفورعن طريق اغراق امناطق الحروق بالماء او وضع ضمادات مبللة بالماء العادي او المالح
* لا تستخدم أي مواد ملابس او ضمادات زيتية أو دهنية لأن عنصر الفوسفور محبذ للذوبان في الدهون ويمكن أن تخترق أنسجة.
* إزالة الملابس الملوثة لأنها قد تشتعل من جديد ، وتتسبب في المزيد من توسيع منطقة الحرق


حجرة الطوارئ

* تجنب التماس مع اشتعال الفسفور الابيض. مثل هذا الاتصال قد يؤدي إلى الإصابة بحرق لمن يقوم بعلاج المريض
* الاستمرار في اغراق الحروق بالماء ؛ لا تسمح المناطق التعرض للجفاف ، لأن ذلك قد يؤدي إلى إعادة إشعال الفوسفور.
* باستعمال مصباح الاشعة تحت البنفسجية يمكن رؤية اجزاء الفوسفور على جسد المريض
* و تستعمل كبريتات النحاس لتحييد الفوسفور و علاج الحروق عن طريق التفاعل و تكوين فوسفات النحاس و هي مادة سوداء ويساعد في تصور الفوسفور. ومع ذلك ، يمكن أن يكون النحاس سامة جدا ، ويمكن أن تؤدي إلى التسبب في الموت


الاستنشاق العادي ليس لة ضرر كبير فقط حكة بالعين لكن بكميات كبيرة
لم يحدث ضحايا في الحروب من دخان الفوسفور الابيض . في درجة حرارة الغرفة ، والفسفور الابيض ينتج ابخة تسبب اصابة تنفسية . اما في الهواء الرطبة تنتج حامض الفوسفوريك. هذا الحامض ، اعتمادا على التركيز ومدة التعرض ، ويمكن أن ينتج مجموعة متنوعة من الاصابات. تهيج للعيون وتهيج الأغشية المخاطية هي أكثر ما شهد من وقوع اصابات. تزول هذه الشكاوى تلقائيا معتحريك الجنود من الموقع.
مع التعرض المكثف ، كحة قوية للغاية يمكن أن تحدث ، مما يجعل من الصعب التكيف مع قناع غاز. وافدنا أنه لا توجد حالات الوفاة الناجمة عن التعرض لدخان الفوسفور. بصفة عامة ، ومعالجة اصابات دخان الفوسفور الابيض هو غير ضروري.و يتم الرجوع للعافية سريعا.
لا داعي للتهويل منة و لا التقليل ايضا

المشكلة الاكبر هي ملامستة للجسم او الملابس ........ اما الابخرة فهي ربما تكون اقرب لغازات المسيلة للدموع و ان زادت فربما تؤثر على قدرة المقاوم القتالية
تنبيه :

لا تستعمل أبدا أي ترياق كيميائي مثل صودا الخبز-البيكربونات- أو الكحول في علاج حروق العين ، ولا تحاول معادلة العنصر كيميائيا. وبعد ري العين بدقة، تغطى بقطعة قماش نظيفة وهذا يحول دون إلحاق مزيد من الضرر من خلال خفض حركة العين. بعد ذلك يؤخذ المصاب الى مركز طبي في أقرب وقت ممكن.

استشاقة من الهواء الملوث بهذا الغاز لمرة او اثنين لا يضر كثير .. انما يضير على استمرارية استنشاقة ..

ثم الضرر المباشر والخطير هو ملامسة المقذوفات لهذه الكتل المتجزئة من الكره التي يقذفها المحتل الصهيوني في الهواء حيث ان هذه الكتل تحرق الجلد وتتفاعل مع الاوكسجين بشكل سريع ..

نسأل الله السلامه



صفاء 11-01-09 11:06 AM

رد: فسفور أبيض
 
يتم تعريف المواد القتالية الكيماوية وتصنيفها حسب ميزتين أساسيتين:

درجة السمّية – قدرة المادة القتالية على إلحاق الأذى عند ملامستها للجسم.
سرعة التأثير – المدة من لحظة دخول المادة الكيماوية إلى الجسم وحتى ظهور أعراض الإصابة. يمكن للتأثير أن يكون فوريا أو مؤجلاً.

توجد اليوم أربع طرق ممكنة معروفة لاختراق المواد القتالية الكيماوية:

عن طريق الجهاز التنفسي.
عن طريق ملامسة العينين.
عن طريق الجهاز الهضمي.
عن طريق ملامسة الجلد.



دخول المادة عن طريق الجهاز التنفسي أو عن طريق ملامسة العينين يكون عادة أكثر خطورة من دخول المادة عن طريق ملامسة الجلد أو عن طريق الجهاز الهضمي.

توجد ثلاث حالات للمادة القتالية الكيماوية:

صلبة – المادة في حالتها المتجمدة.
سائلة.
أروسولية (حالة ما بين السائل والغاز، رذاذ).



يتم إطلاق معظم المواد القتالية الكيماوية في حالتها السائلة ومن ثم تتحول إلى الحالة الغازية فقط عند انتشارها. تشكل قدرة المواد القتالية الكيماوية على البقاء (أعلى درجة في الحالة الصلبة) مقياسا لقدرة بقاء فعاليتها بعد انتشارها، إلى أن تصبح المادة الخطرة غير سامة.

ليست ثمة رائحة لمعظم المواد الكيماوية. بعضها لها رائحة بالفعل، ولكن في الاستعمالات الحربية يسود التفضيل للمواد عديمة الرائحة بهدف زيادة صعوبة التعرف على المادة.

تلزم إصابة المواد القتالية الكيماوية بوقف الملامسة المبكر للمادة قدر الإمكان، أي إبعاد المصاب عن المكان، تعريته وتطهيره.


غاز الأعصاب – "الفوسفور العضوي":

الفوسفور العضوي هو من أخطر المواد القتالية الكيماوية وأكثرها سميّة. هذه المادة عديمة اللون، الطعم والرائحة، ويمكنها أن تسبب الموت السريع لعدد كبير من المصابين من دون أي علامات مسبقة يمكن أن تثير الانتباه. تظهر المادة في حالتها السائلة أو الغازية، أو على شكل مرشوش (رذاذ).

يتجسد اختراق غاز الأعصاب لجسم الإنسان بعرقلة تنظيم فعالية الجهاز العصبي وسرعة تأثير هذا الغاز كبيرة. علامات الإصابة من هذا الغاز (حسب تسلسل ظهورها) تشمل: زكام في الأنف، ضغط في الصدر، تشوش الرؤية، صعوبة في التنفس، عرق زائد، إفرازات وتقيؤات. ظهور علامتين على الأقل من العلامات المذكورة، يدل على حدوث الإصابة. الشخص المصاب بغاز الأعصاب يفقد السيطرة على عضلات جسمه، يصاب برجفة، يتصبب عرقا ويفقد السيطرة على إفرازات الجسم. عمل غاز الأعصاب سريع نسبياً. سبب الموت هو عادةً وقف التنفس أو السكتة القلبية. معظم غازات الأعصاب تدخل إلى الجسم عن طريق الجهاز التنفسي.

كيف تتم معالجة من أصيب بغاز الأعصاب؟

تعاطي الأدوية أثناء الهجوم وبعده: لا يجب تعاطي الأدوية، إلا ساعة الإبلاغ عن الهجوم من قبل الجهات المخوّلة بذلك ومع ظهور علامتين من علامات التسمم على الأقل. في هذه الحال، على المواطن أن يحقن نفسه فوراً بالأدوية بمساعدة حقنة الأتروفين – حقنة شخصية أوتوماتيكية موجودة في كل عدة واقية، ومعدة للعلاج الأولي للإصابة الناجمة عن مادة قتالية كيماوية تصيب الجهاز العصبي.
تعليمات الاستخدام:
امسك الحقنة بطريقة يكون فيها مقبض الأمان الأصفر إلى الأعلى والسدادة الخضراء إلى الأسفل (أصفر- شمس ، أخضر - عشب).
أخرج مقبض الأمان الأصفر وتخلص منه.
شد اللباس على الفخذ.
ادفع السدادة الخضراء باتجاه الفخذ إلى العضلة المركزية.
انتظر بضع دقائق حتى دخول المادة إلى الجسم وامتصاصها.
أخرج الحقنة، اطو الإبرة على شكل W وعلّقها على طيّة اللباس.


غاز الحروق- غاز الخردل:

غاز الحروق، المعروف باسم "غاز الخردل"، يعرقل جهاز تكاثر الخلايا في الجسم، فعند دخوله إلى الجسم يتوقف تكاثر الخلايا، الأمر الذي يسبب ظهور "حروق" على سطح الجلد.

تظهر أعراض التسمم بعد ساعات من التعرض فقط. تكون المادة عادة على شكل مرشوش سائل والحروق ليست ناتجة عن الحرارة بل هي حروق كيماوية. هذه المادة الكيماوية القتالية يمكن أن تسبب الموت إذا تم استنشاقها إلى الرئتين وتسبب الالتهاب الرئوي. لذلك، هنالك حاجة ماسة للتواجد في الغرف الآمنة وارتداء الكمامات.

هام جدا: الإصابة بغاز الخردل لا تشكل تهديد على حياة الإنسان عادة.

كيف تتم معالجة من أصيب بغاز الحروق؟

عند التبليغ عن هجوم من قبل المصادر موثوق بها ومع ظهور الحروق الكيماوية على جلد قد تعرّض للمادة الكيماوية، يجب تطهير المصاب بواسطة استعمال مسحوق ماص (مثل البودرة، القمح) وشاشة مضمدة.

تعليمات الاستخدام:

1. أنشر المسحوق الماص على مكان الإصابة.

2. انتظر حوالي 30 ثانية ليتمكن المسحوق من امتصاص المادة السامة.

3. تخلص، بمساعدة الشاشة المضمدة، من المسحوق الملوث إلى سلة المهملات باتجاه الخارج.

4. يجب مراقبة عدم انتشار المسحوق على المتواجدين الآخرين عند التخلص من المسحوق.

5. كرر العملية 3-4 مرّات إلى أن يبقى المسحوق أبيض تماما.

من خبرات الاخوة العراقيين عندما جربت عليهم تلك الاسلحة : افضل ضمادة اوشاشة هي حفاظات الاطفال فهي لا تلتصق على الجلد
مع تمنياتي بالسلامة للجميع

الغائبة 11-01-09 11:43 AM

رد: فسفور أبيض
 
حسبي الله عليهم الله لا يوفقهم ياارب

جزاك الله الف خير

ابن شاهين 11-01-09 12:43 PM

رد: فسفور أبيض
 
نسال الله العفو والعافيه

بس لاتنسو قدرت الله عز وجل

اللهم احقن دماء اخواننا في غزه

سارت العرب حقول تجارب للاسلحة الامريكيه

تحياتي


الساعة الآن 12:45 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL