الشبكة العامة لقبائل الحويطات - المنبر الاعلامي و المرجع الرسمي المعتمد

الشبكة العامة لقبائل الحويطات - المنبر الاعلامي و المرجع الرسمي المعتمد (https://www.alhowaitat.net/index.php)
-   منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة (https://www.alhowaitat.net/forumdisplay.php?f=6)
-   -   جيش دحلان.. الخطر القادم! (https://www.alhowaitat.net/showthread.php?t=17869)

أبوسليم 30-01-09 10:50 PM

جيش دحلان.. الخطر القادم!
 
جيش دحلان.. الخطر القادم! / خالد حسن


http://almokhtsar.com/tpl/web/mokhtsar/images/C-T3.jpg التاريخ: 2/2/1430 الموافق 29-01-2009 | الزيارات: 2486
المختصر /

المختصر / لا أظن أن حركة جهادية وتوجها مقاوما، واجها جيشا من العملاء، كما هو حاصل اليوم مع حركة حماس، والتيار المقاوم في غزة عموما.
مع توقف القصف ستواجه حماس التحدي الأكبر، حرب العملاء: "ستخرج قيادات حماس وسينشط رجال الاستخبارات العسكرية والشين بيت ومعهم رجال محمود عباس ومحمد دحلان على الأرض ما سيسهل على الطيران الإسرائيلي اصطياد الرؤوس الكبيرة وإلحاقها بسعيد صيام ونزار ريان"..، هكذا تحدث عسكريون في الكيان الصهيوني، وأضاف أحد ضباطهم: "قطف رؤوس الحماسيين واحدا تلو الآخر، ستكون هديتنا إلى الأمهات اللواتي فقدن أبناءهن في هذه المهمة"، وهم واثقون تماما من خدمات وشراكة "أحسن ضابط استخبارات في جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه محمد دحلان (أبو فادي)، وأفضل جهاز استخبارات إسرائيلي يعمل على الأرض في قلعة غزة، هو جهاز الأمن الوقائي وجهاز المخابرات العامة...وعناصر محمد دحلان لعبوا دورا حاسما في هذه المعركة ضد حماس، وخسروا العشرات من عناصرهم، بعد أن أكتشفهم المقاتلون بواسطة أفخاخ أمنية نصبوها لعملاء دحلان - عباس أثناء قيامهم بإرشاد الطائرات إلى المقرات والمخازن السرية وإلى منازل بديلة يسكن فيها رجال حماس والجهاد".
نعم جيش لحد أو دحلان، لا فرق، مهمته الآن أخطر وأهم، إنه تحويل الهزيمة الإسرائيلية إلى نصر مبين (بتصفية قادة المقاومة، واستهداف الشخصيات المحورية في حركة حماس)..وهذه صنيعة عملائنا ومتآمرينا في الإعلام والسياسة والحروب، التغطية على جرائم النازيين الجدد، وتحويل هزائمهم إلى مكاسب واستحقاقات..وحتى مبادراتنا (كالمبادرة العربية) إنما هي للتغطية على علاقات ـ مباشرة وغير مباشرة ـ مع الكيان الصهيوني، وإمداد حبل الود السري والعلني..
لا يجد الصهاينة أفضل من دحلان، ومن على شاكلته، عسكريا، وياسر عبد ربه، إعلاميا ودعائيا وصخبا وضجيجا، في تسويق طلباتهم وتحقيق ما عجزوا عنه هم بأنفسهم.. أليسوا مناضلين؟ وبعضهم رافق عرفات في سنوات حروبه، وخلد كفاحه على صفحات الحياة اللندنية! وله كتاب يسندونه في الشرق الأوسط وغيرها، بل ويخدمون أسياده.. فهم يجمعون بين النضال والسوابق التحريرية والعمالة بتغطية من مصر وتمويل عربي مبين؟
وبعضنا يمارس تسترا عليهم، حفاظا على هيبة ولاة الأمور!، وآخرون من كتابنا ووعاظنا وشيوخنا، ينزه بني جلدته وبيئته عن تهمة العمالة حتى لا نقاتل خارج حدود المعركة ولا نفتح على أنفسنا جبهات لا قبل لنا بها، لكن لا أحد من هؤلاء دلنا على طريقة، ليس للتخلص من عملاء دحلان وعباس في غزة، فهذه مسألة يحسمها العسكريون، وإنما للاجتماع على طاولة واحدة وبرنامج عمل واحد، وفينا وبيننا خيرة ضباط العدو؟
نعم ليس لحماس أن تشتط ويعلو صوت الرصاص لحسم أي إشكال داخلي مع فتح، وقد أخطأت في بعض التعاملات وصور التعاطي مع امتدادات فتح في غزة، والتشوهات هنا وهناك قد تسيء إلى الكيان بأكمله، وما أطاح بكثير من التجارب الإسلامية السياسية (الجزائر والسودان مثلا) والعسكرية (أفغانستان..) إلا تضخم المنطق الانتقامي وتوسع رقعة الحروب الداخلية على حساب التفاهمات والتسويات والمصالحات.. ولكن أيضا لا نبالغ في تقدير الموقف المطلوب ونحلق في أجواء المصالحات دون تمهيد وتسوية وتعبيد للطريق.
عندما يكشف قائد المنطقة الجنوبية من الجيش الإسرائيلي عن خطة تتضمن حركة اقتحام كان من المفروض أن يتولى كبرها ألف وخمسمائة من عناصر محمد دحلان، المعسكرين داخل الحدود المصرية، بانتظار انهيار حركتي حماس والجهاد والتيار المقاوم في فتح ، ليجتاح رجال دحلان المزودين بالسلاح الثقيل والمحمول غزة على عربات مدرعة مصرية، منطقة رفح ومن ثم خان يونس، ومن ثم يتزامن وصولهم إلى مدينة غزة مع قيام رجال فتح - عباس دحلان بانتفاضة داخل المدينة لطرد ما يبقى حيا من المسلحين"، ما المطلوب فعله؟ حكومة وحدة لإعادة إعمار غزة، فلتكن، لكن على أي أساس؟ ومع من؟ وبأي ثمن؟ لترتب فتح بيتها وتطهر صفوفها، على الأقل مستوياتها القيادية، ثم لها أن تحكم وليس فقط أن تتصالح مع حماس، إذا اختارها الغزاويون.
ما بين مختطفي فتح وحماس، يتجاوز الإشكالات التقنية ومشاريع إعادة الإعمار ومن يحكم ومن يشرف، إنه امتداد للخلاف بين مشروعين متصارعين منذ أمد بعيد، والذي يطالب حماس بطي ملفات الماضي العالقة مع فتح، وتتجاوز خيانات التيار الدحلاني ومخططاته السابقة والحالية واللاحقة، يعيش وهما خارج وطنه كما عاشه داخل بلده.
المصدر: مجلة العصر

أبوسليم 30-01-09 11:51 PM

رد: جيش دحلان.. الخطر القادم!
 
الاستخبارات الإسرائيلية تتهم ضباط بالمسؤولية عن مقتل عدد كبير من العملاء في غزة


التاريخ: 2/2/1430 الموافق 29-01-2009 | الزيارات: 2304
المختصر /


المختصر / بعد أن أوقفت قوات الاحتلال الحرب على غزة، تباهى العديد من الضباط بأن المعلومات الاستخبارية التي كانوا يحصلون عليها خلال المواجهات وفيرة ودقيقة وساعدتهم في إدارة المعركة.

ونقلت وسائل الإعلام عن العديد من الضباط أنهم كانوا يعرفون ماذا ينتظرهم، وأن "الشاباك" والاستخبارات العسكرية كانوا يحذرونهم في الوقت المناسب من أحداث وشيكة الوقوع.

ولكن يبدو أن الثمن كان باهظا بخسارة عدد كبير من عملاء الاحتلال في قطاع غزة. وطفت على السطح خلافات بين الجيش وأجهزة الاستخبارات، حيث تتهم الأخيرة ضباط الجيش بأنهم لم يتعاملوا بحذر وعناية مع المعلومات التي وصلت إليها مما أدى إلى كشف وتصفية عدد كبير من عملاء إسرائيل في القطاع على يد فصائل المقاومة.

وذكرت صحيفة هآرتس في تقرير نشرته اليوم إن الأجهزة الاستخبارية ستشرع في التحقيق بادعاءات تفيد بأنه تم استخدام معلومات استخبارية سرية خلال الحرب دون توخي الحذر أو إبداء حساسية لحياة العملاء الذين نقلوا المعلومة، وأدى ذلك إلى خسارة «ذخر» استخباري لإسرائيل لا يقدر بثمن.

وبرر ضباط الجيش ذلك بالقول إن استخدام المعلومات الاستخبارية كان ضروريا خلال العملية العسكرية من أجل إنقاذ حياة الجنود الذين كانوا في خطر حقيقي، وأضافوا أنه يجب أن يتم التحقيق في الأمر في إطار التحقيقات الاستخبارية الشاملة التي تجرى بعد كل عملية عسكرية بهذا الحجم.

وحسب التقرير، كان عملاء الاحتلال ينقلون معلوماتهم الاستخبارية عن تحركات رجال المقاومة ومخططاتهم على الغالب لغرفة قيادة العمليات في القيادة الجنوبية، ومن هناك، كانت تنتقل المعلومات للضباط في الميدان. ويشير التقرير إلى أن أجهزة الاستخبارات خففت بعض الإجراءات المتعلقة بنقل المعلومات من أجل استخدامها بشكل فعال وسريع، وساهم ذلك بشكل كبير في إدارة العملية العسكرية. وكانت المعلومات تترجم إما عن طريق استدعاء القصف الجوي أو المدفعي لمواقع معينة، أو الدفع بإسناد لوحدات ما، أو إحكام الطوق على مقاتلين الفلسطينيين.

وتقول مصادر أمنية إن ثمة إحباط في صفوف جهاز الأمن العام الشاباك، وشعبة الاستخبارات العسكرية "أمان"، بسبب عدم حفاظ المستوى التنفيذي على سلامة العملاء الفلسطينيين. وأن القوات استخدمت المعلومات بشكل يكشف مصدرها مما أدى إلى تصفية العديد من العملاء على يد فصائل المقاومة.

ويقول مصدر في الاستخبارات: كان الضباط يعتبرون أنهم في حرب ولا وقت للحذر. ويدافعون عن موقفهم بالقول أنه يجب القيام بكل شيء للحفاظ على حياة الجنود في الميدان، وأن سلامة الجنود تسبق سلامة العميل. ويضيف: ولكننا سمعنا أيضا تبرير آخر، بأن ما نقوم به الآن هو قتل أكبر عدد من العرب، لذلك اعتبارات كحماية من يعملون من أجلنا هي أقل أهمية".

وتنقل الصحيفة عن مسؤول استخباري رفيع قوله إن الخلافات بين الجيش والاستخبارات تعبر عن التوتر الدائم بين الاستخبارات والمستوى العملاني، والذي يصل ذروته في أوقات الحرب. ويرى أنه من الطبيعي أن يقلق رجال الاتصال مع العملاء، فهم يهتمون في الحفاظ على من يعملون معهم. ولكن أحيانا المستويات القيادية لديها حسابات أخرى، كالحفاظ على حياة الجنود في الميدان. وانتهى بالقول: بكل الأحوال ثمة ادعاءات تحتاج إلى فحص معمق.

المصدر: فلسطين الآن

هاآرتس: "إسرائيل" خذلت عملاءها في غزة أثناء الحرب

المختصر / ذكرت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية أن إهمال استخدام المعلومات السرية أثناء الهجوم على قطاع غزة، أدى إلى فقدان الاستخبارات لعملائها في القطاع.
ونقلت صحيفة "هاآرتس" العبرية عن أحد كبار قادة الجيش قوله رغم ضرورة استخدام المعلومات الاستخباراتية لإنقاذ حياة الجنود الذين يواجهون خطرًا واضحًا خلال الهجوم على غزة، إلا أن هذا الموضوع يحتاج إلى تحقيق مستفيض ومنظم من المخابرات لعدم الاستفادة من تلك المعلومات في عملية بحجم "صب الرصاص"، مما أدى إلى فقدان مصادر المعلومات في غزة.
وأضافت أن حماس أعدمت العديد من المتعاونين مع المخابرات الإسرائيلية، خلال القتال الذي دار مؤخرًا، وبعد خروج القوات الإسرائيلية من القطاع.
وأشارت إلى التفاعل الوثيق بين مختلف أجهزة الاستخبارات والأجهزة الأمنية "الإسرائيلية" لإزالة جميع العقبات التي تعترض تدفق المعلومات الاستخباراتية لوحدات الجيش في الميدان.
وأوضحت أن إزالة جميع القيود التي كانت تحول دون الاستخدام الفعال للمعلومات، واستخدام عدد من العملاء في غزة، سمح بالتعجيل في تنفيذها، وذلك بالاستهداف الجوي لمجموعة من ناشطي حماس الذين أطلقوا الصواريخ باتجاه "إسرائيل"، أو مساعدة القوات البرية لمواجهة أي أخطار.
ومع ذلك، تقول الصحيفة، إن هذه الإجراءات قد أثارت بعض المشاكل، حيث صرحت مصادر في قيادة المنطقة الجنوبية والاستخبارات العسكرية، أن حماس أحبطت العديد من العملاء التابعين للشين بيت والشاباك، وأن الاستخبارات العسكرية لم توفر الحماية الكافية لعملائها من الفلسطينيين.
ووفقًا لأحد المصادر، فقد اعترضت حماس عددًا من العملاء خلال العملية لأن الاستخبارات الإسرائيلية أهملت استخدام المعلومات التي يقدمونها.
وأضاف أن قادة العمليات يقولون في أثناء الحرب لا يوجد مجال لتوخي الحذر، وأن كل ما يتعين على القيادة هو الحفاظ على حياة الجنود في ساحة المعركة، حيث جاء أمن الجنود قبل أمن العملاء.
وقال أحد قادة العمليات إن هدفنا هو "قتل المزيد من العرب"، وبالتالي حماية مثل أولئك الذين يعملون إلى جانبنا لا يمثل أهمية.
وأوضحت الصحيفة أن هناك خلاف دائم يعكس نوعًا من التوتر بين ضباط المخابرات وضباط العمليات، وذلك خلال فترات القتال الكثيفة.
وأضافت أن من الطبيعي حماية الأشخاص الذين يعملون لصالح الاستخبارات، ولكن في بعض الأحيان فإن القيادة الميدانية لها اعتبارات أخرى أكثر أهمية، مثل حماية القوات في الميدان.
وأوضحت أن هذا الموقف يحتاج إلى تحقيق عميق، إلا أن الشين بيت رفض الاستجابة لهذه المطالبات، في حين نفى كبار الضباط في الاستخبارات العسكرية صحة هذه الادعاءات.
وقالت الصحيفة إن "إسرائيل" في الفترة الأخيرة حاولت، أكثر من مرة، اغتيال قائد الجناح العسكري لحركة حماس، أحمد جعبري، خلال الهجوم على غزة.
ففي إحدى المحاولات، ألقت القوات الجوية قنبلتين على أحد المبانى كان يعتقد أن جعبري يختبىء فيه مع مجموعة من المسلحين، واستشهد أحد المسلحين، ونجا أحمد جعبري، وفي محاولة ثانية تلقت "إسرائيل" معلومة بأنه متواجد في مجمع سكني يضم عشرة منازل، وتم قصف المجمع ورغم ذلك نجا جعبري مرة أخرى.
وأوضحت أن محمد ضيف، أحد الشخصيات البارزة في الجناح العسكري لحماس، أصيب بجروح خطيرة في محاولتي اغتيال خلال السنوات الأخيرة.
وأضافت أن معلومات عملاء "إسرائيل" خلال عملية "صب الرصاص" ساعدت الجيش "الإسرائيلي" والشين بيت في اغتيال نحو 20 من قادة الجناح العسكري لحماس، كما استهدف ثلاثة من قادة الجناحين السياسي والعسكري وهم نزار ريان وسعيد صيام وصلاح أبو شريخ.
وفي الفترة من 2002 إلى 2004، والتي تمثل ذروة الانتفاضة الثانية، قامت "إسرائيل" باغتيال عدد من قادة حماس، وكان من ضمنهم الشيخ أحمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسى وإبراهيم المقادمة وصلاح شحادة وإسماعيل أبو شنب.

المصدر: مفكرة الإسلام


الساعة الآن 12:23 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL