|
-- لربما و لربما و لربما --
[frame="15 98"]
لربما يكون شيىءٌ مِنك ِ عالقٌ بداخلي أحفورة ٌ... اوتحفة ٌ.... او قصة ٌ قديمة ٌ مهجورة ٌ او نبرةٌ مشحونة ٌ.......... اوعبرة ٌمحبوسة بٌداخلي وقد اكون تهت عنك شرقت غربي .. وغرّبت شرقي مراكبي ولم يعد لبوصلة مراكبي من عقرب يدلني .. لم يبقَ لي سوى بقايا ذكريات الأمس فى معاقلي هو القدر ... فما لعينيك التى عشقتها ترتاب من هيئة ما يبدوا عليه منظري هو القدر إبتاع آمالي .... وعاد يقتفي قوافلي لا تسألي ... لا تخجلي .. لا تمسحي جبينك الجميل... لا تعبري ..وتكذبي ادركت انى لم اعد ذاك الذى ألفته... ولم تعد ترويك ... مثلما كانت جداولي هو القدر ... فمن يعاند القدر ؟ لربما لا زال باق ٍمنك راسب ٌبمهجتي وربما لغيرك وغيرك ... لكن حتماً لم يزل منك بقية ٌبداخلي ( الآتي الأخير ) [/frame] |
رد: (( ربما و لربما و لربما ))
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:85%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]حتماً[/ALIGN][ALIGN=center]
لم يزل منك بقية ٌبداخلي صح لسانك أستاذي الآتي الأخير على هذا النبض الجميل دمت رآآآقي[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: (( ربما و لربما و لربما ))
لربما يكون شيىءٌ مِنك ِ
عالقٌ بداخلي الشئ المؤكد أن جميعك لا شيئا منك يستوطن اعماقنا وعندما أقول جميعك فذاك لأنه لا يمكنني أن أختار شيئا منك دون الآخر وأنت قلت .. (ولم يعد لبوصلة مراكبي من عقرب يدلني ..)) أما نحن ( أسارى بوحك) فبوصلاتنا لا تحيد عقاربها عن عن مجالاتك الرحبة _ الخصبة _ الراقية الآتي الأخير أيها المجنوووون رفقاً بنا .. سأترك متصفحك ولكن ثق تماما أنــه { ما يزل منك بقية ٌبداخلي} وستبقى استاذي أخوك أحمد الحويطي |
رد: (( ربما و لربما و لربما ))
اقتباس:
استاذنا الاتي الاخير يامن كسيت الاحرف حريرا. |
رد: (( ربما و لربما و لربما ))
مر التلميذ فهل نقد التلميذ استاذه لا
مر التلميذ ورحل اخفى دفاتره تعطلت لغة الكلم اختفت الشاعرية والشاعر اتيت هنا ايها الاتي الاخير ولن تكون الاخيره كل يوم ازور ماتكتب وكم مره تمنيت ان تكووووووووووووووووون معلقتك الشهيره (قطارالشرق السريع) من كتاباااتي رحلت ولم ارتوي وسيعود الضامي للارتواء داااااااااااااااااااااااام نبعك سيدي |
رد: (( ربما و لربما و لربما ))
تحياتي لك " الاتي الاخير "
على هذة الكلمات الرائعة |
رد: (( ربما و لربما و لربما ))
{ .. هناااك بعض الملامح التي تأبى ركوب القطار...
.... وكأنها اقتطعت التذاكر للمكوث .. وليس للرحيل .. ... تهوى الإختباء بين طيات الذاكره .. على ارصفه الوجع... وتهوى اكثر عصف الحنيين .... الآتي الأخير حرفك فاتن .. عزفك انيق .. رقيق.. اهديك قطرات ندى .. بموج الانتظار .. يأبى الا ان يتكسر على شاطئ ابداعك.. دمت / بحفظ المولى |
رد: (( ربما و لربما و لربما ))
[align=center]هو القدر ...
فما لعينيك التى عشقتها ترتاب من هيئة ما يبدوعليه منظري هو القدر إبتاع آمالي .... وعاد يقتفي قوافلي..... (( نعم هو القدر.... فمن يعانـــــد القدر.. ؟؟؟ )) ) ( ) ( حقاً أنها الأقـــــــدار .. فلكل بداية نهايـــة ... ولكل مطاااف ايضاً نقطــــة وصول ... عزيزي " الأتـــي الأخيــــر" لقد سطرت احرف متناثره .. كـ حبات اللؤلؤ .. هنا أجد نفسي بلا عقل .. واجدُ عقلي يتنفس اللغه والأدب .. لازفير إلا عطر الكلم .. وروعة البيان .. ولاشهيق إلاّ مثلما كان ذلك الزفير .. دمت بهذا التألـــــق ...لك ودي اللذي لايتـــلاشى[/align] |
رد: (( ربما و لربما و لربما ))
!!لـــــــــــــــــــــــ يزل منك بقية بداخلي ــــــــــــــــــــــــم!!
( صح لسانك يا أستاذنا ) .. ولك تحياتي.. |
رد: (( ربما و لربما و لربما ))
اقتباس:
اخي الغالي مسامر القمرا مرورك يعني لي الشيئ الكثير دمت برقي و حضور مفرح |
رد: (( ربما و لربما و لربما ))
اقتباس:
شاعر العشق و ساحر القلوب و الراقي شخصاً و نبضاً و سحرا شاعري الاوحد / احمد الحويطي عندما تمر انت على خربشاتي فهذا يعني لي ان مواسم الفرح قد اقبلت تباشيرها بمقدمك . فأنت و لا احد سواك يمنحني هذا الشعور دمت لي سيدي |
رد: (( ربما و لربما و لربما ))
اخي الآتي الأخير
اشكر لك و اقدر هذا الابداع الغالي على قلبي دمت لي |
رد: (( ربما و لربما و لربما ))
الاتي الاخير
ابداع وتالق من صاحب قلم متدفق دمت بهذا الجمال تحياتي |
رد: (( لربما و لربما و لربما ))
اشكركم جميعا اخواني الكرام على تعليقاتكم و مروركم
الذي يعني لي الكثير شكرا من الاعماق |
رد: (( لربما و لربما و لربما ))
هو القدر ... فمن يعاند القدر ؟ لربما لا زال باق ٍمنك راسب ٌبمهجتي وربما لغيرك وغيرك ... لكن حتماً لم يزل منك بقية ٌبداخلي الآتي الاخير دووومآآآ مبدددع ... تسلم يمينك وتحياتي لك |
رد: (( لربما و لربما و لربما ))
الاتى الاخير
يظهر فى هذا النص ان هناك سر بينك وبين الابداع لااْعلم من هو الذى يجذب الاخر ولكنها فى النهايه قوة جعلتنا هنا انها قوة الاْبداع او ربما ربما ربما جاذبية الحرف الراقى لقد اثريتنا بحروفك ورسمت لنا اروع الكلمات سلمت يداااك ايها المبدع لك منى خاااااااااالص التقدير والاحترام |
رد: (( لربما و لربما و لربما ))
لا تسألي ... لا تخجلي .. لا تمسحي جبينك الجميل... لا تعبري ..وتكذبي ادركت انى لم اعد ذاك الذى ألفته... ولم تعد ترويك ... مثلما كانت جداولي هو القدر ... فمن يعاند القدر ؟ لربما لا زال باق ٍمنك راسب ٌبمهجتي وربما لغيرك وغيرك ... لكن حتماً لم يزل منك بقية ٌبداخلي بدون مجاملة ... وكل أمانه .. حس شعري راقي ..ونبضات حرف صادق . أنا فخور بما تكتبه أيها..... الآتي الآخير |
رد: (( لربما و لربما و لربما ))
الله عليك الاتى الاخير ابداع بحد الجنون دام حرفك ودام سمو نبضك الراقي والجميل تقبل خالص التحيه ابا ثامر |
رد: (( لربما و لربما و لربما ))
تسلم يمينك أخوي أبو ثامر على هذه الابداعات الرائعه التي تحمل المعاني الرائعه ...
تحياتي لقلمك المتألق... |
رد: (( لربما و لربما و لربما ))
ربما// لأنك ارويتنا شعراً
وعودتنا على رقي الكمه والجمله الفاخره نتحرى الابداع ونؤمن بوجوده في كتابتك من قراءة العنوان والاسطر الاولى من النص نشعر بالابداع حتماً//ستبقى داخل قلوبنا يا(الاتي الاخير) تقبل مروري ولكم ارقى التحايا |
| الساعة الآن 07:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL