سياره تشيلها أربعة أنفار وتنهق مثل (الحمار)
 

هذه القصة كان يرويها لنا والدي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته وهي بإختصار: أنه في ذات يوم كان يجلس والد والدي مع أقرانه أهل الحي بجوار المسجد ينتظرون الأذان للصلاة فمن خلال الحديث بين جدي الذي كان من أعيان ووجهاء المنطقة التي يعيش فيها قص عليهم تلك القصة وهي أنه فان أي بمعنى (ظهر) في الخارج حديدة تشيل أربعة أنفار وتنهق مثل الحمار أعزكم الله (فهو يقصد بهذا الكلام أنه يوجد سياره وهذا طبعا أول مابدأ ظهور السيارات فبعد ماقص جدي عليهم تلك القصة إلا وقام الجميع يقول له يجب أن لاتتحدث بمثل هذا الكلام الخرافي فلاحظو أحبتي كيف كان الأولين يعيشون ببساطة ولايمكن أن يتخيلوا مثل هذا الكلام فالقصة هذه كانت قبل المائة عام وفي الختام أود من الجميع الدعاء لوالدي رحمه الله والمسلين أجمعين .

تحياتي

المعتز

" اللهم عبدك وابن عبدك وابن أَمَتِك احتاج إلى رحمتك ، وأنت غني عن عذابه ، إن كان مُحسناً فزده في حسناته ، وإن كان مُسيئاً فتجاوز عنه"






اخى الغالى المعتز


من اعماق قلبى اشكرك على هاذى القصة النقية



تحياتى لك
الشهاب

اخي المعتز

اسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى واسمه العظيم الذي اذا دعي به اجاب

واذا سأل به اعطى واساله سبحانه بوجهه الكريم الذي لا يسأل به الا الجنة


ان يرحم والدينا ووالدك ويسكننا واياهم فسيح جناته

اللهم امين



قصة جميلة عزيزي


فانت رائع من الوهلة الاولى


تحياتي

أخواني الأفاضل الشهاب‘حليم أشكر لكم مروركم ودمتم بنقاء

تحياتي

المعتز

مشكور أخوي أبو عبدالله على مرورك ودمت بنقاء

تحياتي

المعتز
أبوأهداب

الله يغفر للمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات

الله يرحم والدك والمسلميين جميعا



مشكور أخي المعتز


لك تحياتي


ريتاج

الله يرحمة رحمة واسعة
وأسأل الله أن يسكنة فسيح جنانة

دمت

بارق

اخي المعتز

اسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى واسمه العظيم الذي اذا دعي به اجاب

واذا سأل به اعطى واساله سبحانه بوجهه الكريم الذي لا يسأل به الا الجنة


ان يرحم والدينا ووالدك ويسكننا واياهم فسيح جناته

اللهم امين



قصة جميلة عزيزي

رحم الله والدك وجميع أمواات المسلمين..

قصه جميله


شكري وتقديري لك أخي المعتز


ساندريلا