![]() |
( أأذكر حاجتي أم قد كفاني ... حياؤك إن شيمتك الحياء )
عن مالك بن الحارث ؛ قال :
قال الله تبارك وتعالى : من أشغله الثناء علي عن مسألتي ؛ أعطيته أفضل ما أعطي السائلين . ثم التفت إليناسفيان بن عيينة ، فقال : أما سمعتم قول أمية بن أبي الصلت حيث أتى ابن جدعان يطلب نائله ، فقال: ( أأذكر حاجتي أم قد كفاني ... حياؤك إن شيمتك الحياء ) ( إذا أثنى عليك المرء يوما ... كفاه من تعرضك الثناء ) ( كريم لا يغيره صباح ... عن الخلق الجميل ولا مساء ) ( يباري الريح مكرمة وجودا ... إذا ما الضب أجحره الشتاء ) ( فأرضك كل مكرمة بناها ... بنو تيم وأنت لهم سماء ) فأعطاه ووصله ؛ فهذا مخلوق اكتفى بالثناء عليه عن المسألة ؛ فكيف الخالق عز وجل الذي ليس كمثله شيء ؟ ! |
اقتباس:
|
شكرا اختنا الكريمة درة لمرورك
|
[align=center]اشكرك ياابا سليم
فطرحك متميز ومفيد لك منا التحية والتقدير [/align] |
بسم الله الرحمن الرحيم
دائما رائع ابا سليم حفظك الله من كل مكروه .. الهمك الله سبحانه القدرة على الاختيار ووضع الامور في مكانها الصحيح فلقد اجدت بطرحك هذا واسأل الله سبحانه لك التوفيق والمزيد من التألق والطرح الاسلامي الجميل ... مع تحياتي والله المستعان .. |
بارك الله فيك عم ابو سليم
يعطيك العافيه على الطرح تقبل مروري |
اقتباس:
مرحبا تراحيب المطر بأخي الغالي أبا أنور وهذا من حسن ظنك بأخيك وما هو إلا توفيق الله فله الحمد |
يعطيك العافيه ع الموضوع
دمت متألق |
يعطيك العافية استاذنا
دمت بأحسن حال الذيب |
الساعة الآن 04:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL