مجآرآهـ للشآعر أحمد الزمهري ...
 

حقيقهـ أنآ مبتدأ بالشعر ..
وقرأت قصيدهـ للشآعر أحمد الزمهري بعنوآن صبآح الضيق ..
وحآلت مجآرآتهـ بتلك الأبيآت
علهآ تحوز على رضآكم




صبآح الليل / صبآح الويل / صبآح الآآهـ والحشرهـ
صبآحي وصبآحك وصبآح أمثآلنآ يبآني

صـبـآح الضيق والكتمهـ واورآح معتصرهـ
صـبـآح اللـيل / ليآ شفت الهم وآسآني


مر الليل و الصبح والفكره هي الفكرهـ
مـآ تـغـيـر شـي بـس الـفـقـر أشقآني

صبآح اللي بدآ صبحهـ والديآن ينتظرهـ
ويـصـنـع مشيتهـ ولكنهـ خآبر المسكآني


صـبـآح الـلـي ضـيـع عقآله مع الغترهـ
صـبـآح الـمـوت ليآ شفت الشون مآ جآني


أروح البنك و أشوف النقطهـ وجنبهآ صفرهـ
يـصـيـح بدآخلي طفلٍ لهـ سنين ويعآني


يمر الوقت والايآم وتقتل حلمي الحسرهـ
أحـآول أفـرح بليلهـ ولكن الفقر حآدآني


أتمتم للعمر تكفى عطني و لو مرهـ
عـطـنـي بـقـآيـآ فـرح و حـلـم خـآوآنـي


عطني سعآدة طفل توهـ مبتدي عمرهـ
وخذ الهم والجوع والغم وبآقي أحزآني


ترا العمر رآح وفرحي منكسر زرهـ
تـرآ ثــآمر قـضآ لـيـلـهـ وهـو يـعـآنـي


جـمـع حـبِ وجـوع وهمسآت محتظرهـ
عـطـآهآ إخـلآص هـالكون وخـذآ حرمآني


أهـدآهآ شموع وضحكآت مع وردهـ
وعـطـتـهـ سوآد جفون وجرح وهـجـرآنـي


وعلم النآس إن الطعنهـ في ظهرهـ
هـذآ جـزآ الـوفـى وشـفـتـهـ بـعـيـآنـي


ولو أني صغير وعمري لسى في زهرهـ
مصير الجرح يكبر ويقتل فرحة أزمآني


يالزمهري يمر الصبح والليلهـ وبكرهـ
الضيقهـ هي الضيقهـ والصبح يبلآني

الوضع مآش الأجسآد في حفرهـ
حـفـرهـ كـبـيـرهـ حـفـرهآ وآحـد آفـغـآنـي

الوضع مآش الأجسآد في حفرهـ
حـفـرهـ كـبـيـرهـ حـفـرهآ وآحـد آفـغـآنـي
هههههههه
صح لسانك على هالمجاراه التي اختلط بها
مرارة الالم والفكاهه.

صح لسانك أخوي مركاد
وشكرا على المجارة
و إن شاء الله تكون في المستقبل أفضل من الناحية الشعرية
لكن حبيت أوضح نقطة أحس إنها تحتاج توضيح بخصوص موضوع القصيدة
اللي كثير من الناس يظن إني اتكلم عن معاناة شخصية ولكن هو بعيد كل البعد عني
كاشخص ( الله يديم نعمتة ويكفينا شر الفقر والجوع )
إنما هي كانت وصف لحالة شخص في حاله معينة كانت السبب في فكرة القصيد .

لك تحياتي
أخوك / أحمد الزمهري