الشبكة العامة لقبائل الحويطات - المنبر الاعلامي و المرجع الرسمي المعتمد

الشبكة العامة لقبائل الحويطات - المنبر الاعلامي و المرجع الرسمي المعتمد (https://www.alhowaitat.net/index.php)
-   منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة (https://www.alhowaitat.net/forumdisplay.php?f=6)
-   -   الواسطة (https://www.alhowaitat.net/showthread.php?t=32612)

معـالي الشمالي 07-02-10 01:17 PM

الواسطة
 
هل تعرف ما هي الواسطة؟

هل أنت مع أو ضد الواسطة؟

هل ذهبت يوما لأحد وطلبت منه أن يتوسط لك في شيئ؟

هل أتى أحدهم وطلب منك ان تتوسط له؟

ماذا كان ردك؟

على من يقع الذنب الأكبر في هذه المسألة؟

ما شعورك حين يضيع حقك بسبب الواسطة؟

كيف نستطيع حل هذه القضية؟
بين الشفاعة والواسطة خيط رفيع، ينتج عنه خلط. ففي مجتمعنا الطيب، تزيد الهمة تجاه الشفاعة؟

الواسطة أصبحت قارب النجاة الذي نبحث عنه لنقضي حاجاتنا سواء كانت كبيرة أو صغيرة عندما تهم بمراجعة المرور أو تفكر في الذهاب إلى البلدية المتأمل في همومنا اليومية يجد أن هاجس الواسطة يهيمن علينا لتجديد الرخصة.
وعندما يكون الحديث عن البحث عن وظيفة أو القبول في الجامعة فإن الواسطة هي قارب النجاة الذي يوصلك إلى الوظيفة.. وكثيراً ما تسمع هذه العبارة تردد في المجالس والاستراحات "عندك واسطة..؟ الأمر سهل..! ما عندك واسطة الأمر مختلف الواسطة هي نتاج فساد إداري يلغي مبدأ تكافؤ الفرص ثم أصبحت ثقافة ثم تحولت إلى عقيدة نسأل الله العافية والسلامة.

وهذا قد يتنافى مع {إياك نعبد وإياك نستعين} أطلق سبحانه فعل الاستعانة ولم يحدد نستعين على شيء أو نستعين على طاعة أو غيره إنما اطلقها لتشمل كل شيء وليست محددة بأمر واحد من أمور الدنيا. وتشمل كل شيء يريد الإنسان أن يستعين بربه لأن الاستعانة غير مقيدة بأمر محدد.
وهذا قد يتنافى مع الذكر الذي نردده خمس مرات في اليوم بعد كل صلاة "اللهم لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت".
وقال سبحانه وتعالى {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون}.

سلوك الشفاعة، أمر له أصل في شريعتنا السمحاء، فأن أعرف أنا أو يعرف سواي، أن ثمة شخص متعفف، لم يصل إلى الضمان الاجتماعي، للحصول على ما كفلته له الدولة من مال، لا يعكس بالضرورة قصورا لدى الضمان الاجتماعي، لكنه استصعاب من هذا الشخص ذكرا كان أو أنثى للمطالبة بما يسرته له الدولة، فيبادر إنسان بإيصال معلومة إلى هذه الجهة عن حالته، التي تعالج موضوعه. لكنك عندما ترغب في الحصول على وظيفة عبر وزارة الخدمة المدنية فأنت لا تحتاج إلى الشفاعة. البعض يبحث عن الواسطة ليس لإنجاز هذا الأمر، بل لتعجيله وتجاوز حقوق آخرين. هنا تختلف المسألة وتصبح هذه الواسطة ضارة، لأنها تعكس أنانية تسبب الضرر لشخص له أولوية وأسبقية في تاريخ التخرج والتخصص والتقدم إلى الوظيفة أو الترقية. والنبلاء من أبناء مجتمعنا لا يتصدون لمثل هذه الأمور، الواسطة كمشكلة فردية، تعكس سلوكا أنانيا. عندما تقف في الطابور وتجد أن شخصا جاء متأخرا ويريد أن يقفز ليصبح الأول بدلا من مكانه في الصف. مثل هذا الشخص لا يحصد سوى إحراج نفسه لأن الموظف سيطلب منه أن يلتزم بدوره.

"أتعرفه؟ أتعرف أحداً يعرفه؟".. هذه هي الأسئلة المتداولة بين الناس، وقد أصبحت شائعة بينهم والتي من خلال تلك المفاهيم فقط يجري التحرك عندهم لإنجاز إجراءاتهم ومعاملاتهم التي لا تتحقق إلا بالواسطة. فالشخص الذي يرغب في التوظيف لن يحصل على الوظيفة، إلا إذا كانت له معرفة.
ولن يصل التيار الكهربائي أو الهاتف أو ماسورة الماء إلى منزل المواطن بالسرعة المطلوبة إلا بالواسطة، والمريض الذي يريد العلاج لن تسهّل معاملاته إلا بالواسطة. بل لقد بالغ البعض في مفهوم الواسطة إلى درجة أن بعضهم يلجأ إليها عند تسديد الفواتير وإنهاء إجراءات السفر أو القدوم حتى لا يكلف نفسه بالوقوف في الصفوف المنظمة، وما إلى ذلك.
وجود أعداد كبيرة في الوظيفة العامة من غير المؤهلين، والذين لا تنطبق عليهم شروط إشغال الوظائف والتخصصات المطلوبة، أدت إلى اتساع القناعات لدى المواطنين بوجود ظاهرة الواسطة ليس في قطاع التوظيف وحده بل في كل ما يتعلق بحياة وهموم المواطن.
ظاهرة الواسطة ألحقت أضرارا في واقع الجهاز الوظيفي وكفاءته من جهة، ومن جهة أخرى عطلت هذه الظاهرة التقدم نحو صيغ أكثر مرونة وفاعلية وكفاءة لعملية التوظيف، هي الحل السحري لهموم الناس!

إن أول خطوات القضاء على الواسطة ، هو تجريمها اجتماعيا وشرعيا ، ونظاميا ومحاصرتها إعلاميا.. قد يكون في ذلك صعوبة بالغة ، نظرا لتغلغلها في وجدان المواطن ، وتداخلها مع ثقافة المجتمع الذي لم يتخلص من تقليديته التي تخلط بين الخاص والعام ، بل تحول العام إلى خاص ، لتختلط بمفاهيم اجتماعية أخرى كالفزعة والمروءة وغيرها.

ومع ذلك فكل مشكلة يمكن حلها . وقد يكون ذلك بالقرآن والسلطان . أقصد بالتوعية وبالأنظمة ، ثم تفعيل تلك الأنظمة بالعقوبات الرادعة . بحيث يكون هناك حملة وطنية تسخر لها كل الإمكانيات. بالضبط ، مثل حملات التوعية بإضرار المخدرات والتدخين وغيرها لأنها لا تقل خطرا عن تلك الآفات وغيرها من الأمراض الاجتماعية.

بالإضافة إلى ذلك تجريم ذلك الفعل . ومن ثم تكليف المباحث الإدارية بمتابعة ومراقبة الدوائر الحكومية ، والتأكد من أنها تنتهج أساليب إدارية علمية تقوم على مبدأ الجدارة ، بعيداً عن الأهواء والتفضيلات المبنية على العلاقات الحميمة والفزعة والقرابة.

أتمنى أن تعم الفائدة حاولت إحتواء الواسطة بكل جوانبها
وأترك لكم التعليق والإضافة ..........

سااعي البريد 07-02-10 01:32 PM

رد: الواسطة
 
لا وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااسطة

إذا
لاووووووووووووووووووووووووووووووووووووظيفه


تحياتي لك معـــــــــالي الشمالي



الدرة 07-02-10 01:37 PM

رد: الواسطة
 
[align=center] ابدعت اخي الكريم في طرح الموضوع الشائك جدا في اغلبية المجتمعات والذي اسفر عن نتائج سلبية واحيانا يصحبه ظلم وجور لفئة معينة(لاحول لهم ولا قوة).

اسمح لي اخي الكريم أنقل رأي بعض الأساتذة الأفاضل في الواسطة:

أ.عبدالله الخيال


قسمها إلى نوعين حيث يقول: الواسطة نوعان واسطة حسنة لا تؤثر على شخص سلبا، وأخرى سيئة وهي التي ابتلينا بها وكثر انتشارها، فكم من شخص يحمل أدنى الدرجات ويدخل الكلية التي يريدها، وكم من شخص وظَّف في عمل لا يستحقه رغم وجود من هو أفضل منه. وهذا النوع من الواسطة هو الذي يسبب الحسرة والإحباط للمجتمع وينتج أجيالا غير مؤهلة لقيادة هذا الوطن الغالي..


أ.فوزية إبراهيم فزيع


ترى أن الواسطة داء عضال يفتك ببناء المجتمع ويخل بكيانه. هذا الداء أطاح بالضعفاء الذين لا حول لهم ولا قوة. لقد أهدرت حقوقهم بسبب أنهم لا يملكون «فيتاميناً» يعطيهم القوة، لذلك تقزموا وهم عمالقة حقا.. لكن ليست لهم اليد الطولى.. التي أخذها غيرهم ممن يملك امتيازات الواسطة.
بينما يرى عبيد عبدالله الحسن خطورة الموضوع لكونه شكلاً من أشكال الظلم حيث يقول: موضوع الواسطة موضوع خطير، وهي نوع من ظلم الآخرين. فتجد أحد المتخرجين بتقدير جيد يدرس في الجامعة بينما من لديه نسبة ممتاز يبقى خارجها!! فنأمل أن تنتهي الواسطة بأسرع وقت.
قطع رزق

أ.محمد عبدالله الصغير

يركز على أن خريجي الثانوية والجامعة والمعينين على وظائف تعليمية هم المتضررون حيث يقول: عندما يتخرج طالب الثانوية يبدأ البحث عن الوظيفة أو الدراسة الجامعية. ولكن بعضهم يبحثون أولا عن الواسطة لهذا أو ذاك.. وبالطبع من لم يحصل على الواسطة يواجه شبح البطالة..
ومن ناحية أخرى عندما يتخرج طلاب الجامعة أو طلاب كلية المعلمين، تبدأ وزارة التربية والتعليم في تعيينهم في جميع أنحاء المملكة. ولكن حتى الذين يحصلون على التعيين يبحثون عن الواسطة لأن من ليست له واسطة لن يستطيع أن يتعين في منطقته وبالقرب من أهله. ولكنه سيعين في أماكن بعيدة ويتغرب عن أهله. وهناك من يتم تعيينهم ويعملون بكل جد واجتهاد لكن يفاجأ أحدهم بأنه موقوف عن العمل بأعذار واهية والسبب الحقيقي لذلك هو تعيين موظف آخر في مكانه بسبب الواسطة أيضا، فيقطع رزقه ويذهب تعبه ومعاناته وجده واجتهاده أدراج الرياح..
[/align]

معـالي الشمالي 07-02-10 01:42 PM

رد: الواسطة
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سااعي البريد (المشاركة 287201)
لا وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااسطة

إذا
لاووووووووووووووووووووووووووووووووووووظيفه


تحياتي لك معـــــــــالي الشمالي



الأرزاق بيد الله سبحانه
وماأحد ياأخذ رزق أحد
ترى الكلام هذا محطم للباحثين عن وظائف
وصدقني أوقات كثير تكون قناعتنا في هالشيء تحطيم معنوية
كثير توظفوا بدون واسطات والمشكلة من يتكلم عن وظيفته إلا يعلقها بواسطة تقدر تقول نوع من الهياط أو الفشخرة
الله يوفقك بامتحاناتك
أسعدني مرورك

حويطي والنعم 07-02-10 09:13 PM

رد: الواسطة
 
أخي معالي الشمالي أجدت الاختيار لموضوع حيوي ويمس شريحة كبيرة من الناس .. فالواسطة فعلاً من سلبيات المجتمع فالفرد منا أصبح قبل أن يقدم على عمل يفكر فوراً في من يستطيع تسهيل أمره ونسينا أو تناسينا أن كل أمر بيده سبحانه وتعالى وما قدره سيكون .. وبالتالي نتج عن هذه الواسطات عدم وضع الشخص المناسب في المكان المناسب ..
نشكر لك هذا الطرح القيم ..
دمت سالماً أخي ..

الــراقي 07-02-10 09:44 PM

رد: الواسطة
 
انا ضد كلامك اخي ساعي البريد
الحمدلله انا احد الناس الذين لم يبحثو الواسطه في الوظيفه
وهذا رزق والحمدلله تعالى والشكر عليه ورزقك مكتوب
فلن يأتي غيرك كي يأخذه ...وفعلا الواسطه شي ملاحظ وبكثره بين الناس هذه الايام
ولكن بأعتقادي لن تقطع رزق احد ومااحد بياخذ رزق احد ...

(لو اجتمع الناس على أن يضروك لما استطاعوا أن يضروك إلا بشيء

كتبه الله عليك، و إن اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء لما استطاعوا

أن ينفعوك إلا بشيء كتبه الله لك.)



شكرا لك يامعالي الشمالي على هذا الطرح لاعدمناك

معـالي الشمالي 07-02-10 09:46 PM

رد: الواسطة
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدرة (المشاركة 287206)
[align=center] ابدعت اخي الكريم في طرح الموضوع الشائك جدا في اغلبية المجتمعات والذي اسفر عن نتائج سلبية واحيانا يصحبه ظلم وجور لفئة معينة(لاحول لهم ولا قوة).[/align][align=center]

اسمح لي اخي الكريم أنقل رأي بعض الأساتذة الأفاضل في الواسطة:

أ.عبدالله الخيال


قسمها إلى نوعين حيث يقول: الواسطة نوعان واسطة حسنة لا تؤثر على شخص سلبا، وأخرى سيئة وهي التي ابتلينا بها وكثر انتشارها، فكم من شخص يحمل أدنى الدرجات ويدخل الكلية التي يريدها، وكم من شخص وظَّف في عمل لا يستحقه رغم وجود من هو أفضل منه. وهذا النوع من الواسطة هو الذي يسبب الحسرة والإحباط للمجتمع وينتج أجيالا غير مؤهلة لقيادة هذا الوطن الغالي..


أ.فوزية إبراهيم فزيع


ترى أن الواسطة داء عضال يفتك ببناء المجتمع ويخل بكيانه. هذا الداء أطاح بالضعفاء الذين لا حول لهم ولا قوة. لقد أهدرت حقوقهم بسبب أنهم لا يملكون «فيتاميناً» يعطيهم القوة، لذلك تقزموا وهم عمالقة حقا.. لكن ليست لهم اليد الطولى.. التي أخذها غيرهم ممن يملك امتيازات الواسطة.
بينما يرى عبيد عبدالله الحسن خطورة الموضوع لكونه شكلاً من أشكال الظلم حيث يقول: موضوع الواسطة موضوع خطير، وهي نوع من ظلم الآخرين. فتجد أحد المتخرجين بتقدير جيد يدرس في الجامعة بينما من لديه نسبة ممتاز يبقى خارجها!! فنأمل أن تنتهي الواسطة بأسرع وقت.
قطع رزق

أ.محمد عبدالله الصغير

يركز على أن خريجي الثانوية والجامعة والمعينين على وظائف تعليمية هم المتضررون حيث يقول: عندما يتخرج طالب الثانوية يبدأ البحث عن الوظيفة أو الدراسة الجامعية. ولكن بعضهم يبحثون أولا عن الواسطة لهذا أو ذاك.. وبالطبع من لم يحصل على الواسطة يواجه شبح البطالة..
ومن ناحية أخرى عندما يتخرج طلاب الجامعة أو طلاب كلية المعلمين، تبدأ وزارة التربية والتعليم في تعيينهم في جميع أنحاء المملكة. ولكن حتى الذين يحصلون على التعيين يبحثون عن الواسطة لأن من ليست له واسطة لن يستطيع أن يتعين في منطقته وبالقرب من أهله. ولكنه سيعين في أماكن بعيدة ويتغرب عن أهله. وهناك من يتم تعيينهم ويعملون بكل جد واجتهاد لكن يفاجأ أحدهم بأنه موقوف عن العمل بأعذار واهية والسبب الحقيقي لذلك هو تعيين موظف آخر في مكانه بسبب الواسطة أيضا، فيقطع رزقه ويذهب تعبه ومعاناته وجده واجتهاده أدراج الرياح..
[/align]

ماأعتقد أنه فيه أحد بيختلف معهم على أضرار الواسطة
تحياتي لك أختي الدرة على هذا التواجد الرائع والمفيد

معـالي الشمالي 07-02-10 09:52 PM

رد: الواسطة
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد السليلمي (المشاركة 287405)
انا ضد كلامك اخي ساعي البريد
الحمدلله انا احد الناس الذين لم يبحثو الواسطه في الوظيفه
وهذا رزق والحمدلله تعالي والشكر عليه ورزقك مكتوب
فلن يأتي غيرك كي يأخذه ...وفعلا الواسطه شي ملاحظ وبكثره بين الناس هذه الايام
ولكن بأعتقادي لن تقطع رزق احد ومااحد بياخذ رزق احد ...

(لو اجتمع الناس على أن يضروك لما استطاعوا أن يضروك إلا بشيء

كتبه الله عليك، و إن اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء لما استطاعوا

أن ينفعوك إلا بشيء كتبه الله لك.)

حياك أخوي أحمد
صحيح أننا مالازم ننظر لكل الأمور بتشاؤم والحمد لله المجتمع بدأ يتعافى أو فيه بعض المسؤولين حاليا يخافون الله ولايقبلون الواسطه
لكن أنت لو بغيت تروح الإنفصالات السعودية بتأكيد بحاجة للواسطة
مثلاً في تقسيم الأراضي اللي عنده واسطة على شارع تجاري واللي ماعنده في آخر الحي
تحياتي لك أخوي أحمد
ونفع به هذه الشبكة
كل التقدير لك على مرورك العطر

العاصفة 09-02-10 03:52 PM

رد: الواسطة
 
[align=center]
شكراً لك أخي على هذه الصراحه التي تكلمت بها .

وليت الكل يفرق بين الواسطه والشفاعه .

ومع الأسف أصبحت الواسطة ضرورة من ضروريات الحياة عندنا كي تمشي الأمور .

فمن يعمل بها أجبرك وأجبر غيرك أن تعمل بنفس إسلوبه .

شكراً مرة أخرى على هذا الموضوع الصريح .
[/align]

معـالي الشمالي 09-02-10 08:18 PM

رد: الواسطة
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العاصفة (المشاركة 288311)
[align=center]
شكراً لك أخي على هذه الصراحه التي تكلمت بها .

وليت الكل يفرق بين الواسطه والشفاعه .

ومع الأسف أصبحت الواسطة ضرورة من ضروريات الحياة عندنا كي تمشي الأمور .

فمن يعمل بها أجبرك وأجبر غيرك أن تعمل بنفس إسلوبه .

شكراً مرة أخرى على هذا الموضوع الصريح .
[/align]


الشكر لك أنت على هذه الإطلالة
الصراحة يانتكلم فيها يالسكوت من ذهب
أسعدني مرورك العطر


الساعة الآن 01:11 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL