![]() |
غباء المحبة 000
[align=center]http://www.alhowaitat.net/uploader//photos/685.jpg
0 0 نحن أغبياء في التعامل مع عواطفنا والحياة _ مثل القانون _ لا تحمي المغفلين تكتشف بعد زمن طويل الاكتشاف الذي اكتشفه الآلاف قبلك : إن طعنة صديقك أقسى ملايين المرات من طعنة عدوك فطعنة العدو تقتلك مرة واحدة .. ولكن طعنة الصديق تقتلك آلاف المرات يكفيك_ من الدنيا _ أن تخرج بصديق واحد ولكنك في حاجة أن ترافق الإنسان بعضاً من عمرك كي تعرف إن كان يصلح كصديق أم لا فإذا اكتشفت أنه لا يصلح .. فماذا بشان عمرك الذي قضيته برفقته ؟! صديقك الذي بنيته تميل إليه فينهار .. كنت تظن أنك تبني حائطاً من الاسمنت يحمي ظهرك , ولا تعرف أن بنائك مغشوش .. إذ هو كومة قش لا أكثر كي تعبر عن ألم يفترسك وأنت ترى السنين التي أعطيتها لصديق يرميها في وجهك لأنها لم تعد مفيدة له بل هي ماض مريع يريد أن يتخلص منا بأية طريقة صديقك الذي كنت تسدد حقوقه عليك .. وتؤجل حقوقك عليه صديقك الذي كنت تعطيه من فكرك وعمرك وجهدك ووقت أسرتك صديقك الذي كنت تظن أنك أصبحت متآلفاً ومندمجاً معه ينزعك فجأة مثل ثوب قديم يريد استبداله إذا علمتك التجارب ألا تأمن أصدقاءك .. فأين تجد الأمان؟؟ الاقتراب من الناس شيء بديع .. ولكن عليك أن تحتمل أذاهم كل شيء يمكن ان يصبح في حكم الماضي إلا العمر...... ألا ترى أنك تزداد تعلقاً بطفولتك كلما كبرت ! في لحظة تشعر أنك على استعداد لأن ترمي كل مامضى من عمرك في أقرب سلة مهملات لكي تعيش عمراً جديداً.. وتحاول أن تصنع مفرداته بمفردك .. وكما تشتهي نحن أغبياء في التعامل مع عواطفنا نحب اكثر مما يجب .. ونندفع أكثر مما يجب .. ونعطي أكثر مما يجب .. ونخجل أن نطلب حقوقنا ألا نستحق الطعنة ؟؟ بلى نستحق ؟!! كفى .. فالطعنة غزيرة وعميقة .. فمهما مددت يدك لن تصل إلى قاعها , انك فقط تمزق الجرح ولن تعثر على الرصاصة في اللحم .. لأنها ليست هناك .. بل في الروح ماذا تفعل إزاء ألم كهذا !؟ يعطيك ((قاسم حداد)) الإجابة أعذب الزيف .. بالصدق شكراً أيها الصديق .. على البدء , وعلى الخاتمة التي محة جمال البدء أحلامنا كثيرة علينا أن نصطفي واحد منها ليكون محور الأحلام ثم نبدأ في تشكيله على ارض الواقع عندما يأخذ شكله النهائي .. يجب أن نرحل عنه لأنه فور الاكتمال ستبدأ مرحلة التشوه ما أصعب أن تظل متمسكاً بأحلامك رغم معرفتك أنها آخذة في التشوه ما أصعب أن تتصرف لان الظروف تجبرك على ذلك مع انه كان بامكانك أن تتصرف قبل ذلك وفق إرداتك. بقلم الكاتب : علي المسعودي دمتم بخيــــــر [/align] |
تسلمي لهذا النقل الرائع
حليم |
أختي نبضه
يعطيك العافيه نقل موفق ومفيد تقبلي مرروري أختك /وعد |
الاقتراب من الناس شيء بديع .. ولكن عليك أن تحتمل أذاهم
اعجبتني جدا هذه الجمـله نبـضه تسلـم يمنـاك نبضـه علي هذه النقـل الرائع، دمـتي بنقـاء |
رائع جدا سيدتي
تحياتى لروعة طرحك الشهاب |
[align=center]ربي يسلمك أخوي حليم
اسعدني تواجدكـ[/align] |
[align=center]ربي يعافيك عزيزتي وعد الحويطي
اسعدني تواجدكـ[/align] |
[align=center]فعلاً هي عباره جميلة تمثل الواقع غالباً
ربي يسلمك أخوي مـزيون الحـويطـات اسعدني تواجدكـ[/align] |
[align=center]الرائع هو تواجدكـ أخوي الشهاب
أسعدني تواجدكـ[/align] |
طرح وفقت في أنتقاءه أختي نبضه ...
طعنة العدو تقتلك مرة واحدة .. ولكن طعنة الصديق تقتلك آلاف المرات... العدوو يطعنك وتنسى لكن الصديق طعنته لاتنسى ويبقى لها الأثر الكبير بالنفس ... كل الشكر لك نبضه دمتي بوود ساندريلا |
COLORSiennCOLOR
اقدم لكي اختي نبضه شكري على الطرح وتقديرى على الموضوع الهادف الطعن في الصديق معاد في عند الناس نخوه ولا صداقه إلا لغرض معين بالمعنى العام مصــــــــــلحه إذا انقضت طعن فيك 1000 مليون طعنه ولا عليه وانت ياطيب القلب غافل ولاتدري اش يحصل وراك من مآسي وطعن لإنك مافحصت الصديق صح يقلك الصديق وقت الضيق اختبر الصديق او اختبري الصديقه .. لاكن في هذا الزمان الصديق الحقيقي هو الغدار الخاين الي ماله امان الصديق هو الكتاب في هذا الزمان والأم والأب فقط والسلام دمتي بود أخوكي النجم |
[align=center]سانــدي سلمت على تواجدكـ عزيزتي
لا عدمت طلتك دمتِ بخيــر[/align] |
[align=center]أخوي النجم الساطع
اسعدني مروركـ وشاكرهـ لك إضافتكـ فعلاً صدمت الصديق تفوق صدمة العدو الف مره[/align] |
رد: غباء المحبة 000
الله على الكلام الذي له ظلال .....حقيقة من أجمل ماقرأت ....... روعة وسلمت ياعلى المسعودي والناقل
|
الساعة الآن 08:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL