الشبكة العامة لقبائل الحويطات - المنبر الاعلامي و المرجع الرسمي المعتمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اروى لكم قصة شيعى اماراتى تائب ورجع الى الله
وهذه القصه
قرائتها واود ان انقله لكم
وهى كم هى من صاحب القصه وكما كتبه باحد المنتديات وانا انقله لكم
واقول انها منقوله
يقول الحمد لله اصبحت مسلما بعد ان كنت شيعيا اكره الحق
ويقسم بالله العظيم اننى كنت شيعيا ابا عن جد
واحمد الله تعالى انه هدانى للاسلام بعد ان كنت اغوص فى بحر الظلمات
والجهل والبدع
مابالى عقلى لا يفكر مابال قلبى لم يكن يطمئن للحق
اكتب هذه الكلمات
والدموع تتساقط من شدة الحسره والالم على الماضى على الجهل الذى كنت اعيش به
كم كنت اكره اهل السنه كم كنت اكرههم لاننى كنت اوهم نفسى باننى عاشق لاهل البيت رضوان الله عليهم
اما الان كم اكره الشيعيه الذين اغوونى وابعدونى عن الحق
ويقسم بالله العظيم ويقول اننى كنت شيعيا لم اقرا القران الا لمرات قليله فى حياتى ولم اكن اصلى ولم اكن اعرف اركان الاسلام حتى
هدانى الله للحق وللدين الحق فاصبحت ابغض البدع والخرافات التى تملا
عقيدة اهلى
ادعو لى بالهدايه فالقوم
يحيطون بى من جميع الاتجاهات واهلى مازالو على غلوهم وعقدهم على اهل السنه ادعو لهم بالهدايه يارب العالمين
ويروى القصه
ولدت فى دولة الامارات فى مدينة دبى بالتحديد من والدين هاجرا من ساحل فارس فى قديم الزمان الى الامارات فى الخمسينات وقد نشات وتربية فى الامارات فى بيئه تعج بالقذاره الاجتماعيه فمن مشكله اجتماعيه الى مشكه اجتماعيه اخرى
والدى يعمل فى التجاره كما هو المعهود فى اهل دبى ان اكثر رجال الاعمال بدبى من اصل ايرانى او من الايرانين انفسهم ام والدتتى فهى ربة بيت طافت الخمسين من عمرها ولى اخوين اصغر منى واخت واحده فقط
منذ ان نشات فى دبى وانا متعصب لعقيدتى بسبب النشاة التى نشات عليها اننى صرت اكراه اهل السنه اكثر من كرهى للكفار من اليهود والمسيحين والهندوس
ومن خلال التربيه التى كنت اتلقاها فى البيت والمدرسه الايرانيه الخاصه اصبحت لا اطيق نفسى عندما اشاهد رجل من رجال السنه او شيخ من مشايخ السنه او حتى من عامة الناس والعن الساعه التى ولدت بها عندما اسمع اسم ابو بكر وعمر بالتحديد واصدق الله ثم اصدقكم اننى كنت كمن يكذب ويصدق نفسه فى هذه الكذبه
انا ابى فقد كان من اشد المتعصبين للمذهب الشيعى فبالرغم من انه ليس رجل دين الا انه كان متعصبا اكثر من رجال الدين ومتمسكا بالعقيده الشيعيه اكثر من اسياده وكما يقال ملكى اكثر من الملك وانه كان مخصص لنا فى منزلنا الكبير غرفه خاصه وضع بها دميتين واحده لابو بكر والثانيه لعمر ورتب لنا جدول يومى انا واخوتى لندخل الغرفه وبايدينا عصا لنضرب بها الدميتين ونهينيها بمنظر وحشى مع تكرار السب واللعن وكان رد والدى لنا عندما نسئله عن الفائده فى هذا الشىء ان هذا العمل يقربنا الى الله تعالى والى امير المؤمنين
اننا كنا نملك فى البيت ******* اكرمكم الله سماه ابى لا اريد ان اذكر الاسم وقد كان يتفاخر به عند اصدقائه من الاجانب الهنود والبريطانين واذكر بيوم من الايام يداعبه فقال وهو يمسح على ظهره انت عزيز على فسامحنى ان سميتك
حياتى كانت ظلام وجهاله وجهل وكنت اتخبط فى حياتى كالتائه فى وسط الصحراء
لك اكن اعرف طريق المسجد فقط فى ذكرى استشهاد الحسين والاعياد الشيعيه
فالحسينيه هى مسجد الشيعه واصدقكم القول ان الشيعه يكرهون المسجد ويحبون الحسينات حبا جما ولولا التقيه لم بنوا المساجد ولابقوا عقيدتهم على الحسينات
كان ابى هداه الله يعزم اسبوعيا اصدقاء والغريب ان الاصدقاء هؤلاء من اهل السنه وقد كان يدخلهم المجلس متعمدا وضع صور العتبات المقدسه جنبا
الى جنب مع صورة الكعبه شرفها الله تعالى
واخبركم وقلبى يتقطع انما انه كان قبل ان يحضر لبماء او الشاى او العصير الى ضيوفه من اهل السنه يتفل به ولو قليلا حتى لايتغير طعمه امعانا فى كرهه الشديد للسنه
ويقسم هذا الشاب ان والده بيوم تبول فى العصير الذى احضره للضيوف من السنه
واذكر احد اقربائنا عندما كان يزورنا ويقوم ابى باخباره عن هذا الشى فى العصير كان يقول قريبنا هذا لوالدى بالحرف الواحد بارك الله فيك شلون هذا الشى يقربك من امير المؤمنين سلام الله عليه
استمرت حياتى فى تخبط وجهاله فمن بدعه الى بدعه اخرى ولكن اهلى وقومى الذين اعاشرهم لا يعطون الفرصه لاى كان وضع تحتها الف خط لا يعطون الفرصه لاى كان بالبحث والتحرى او حتى قراءة كتب الطرف المخالف والمذاهب
واسالو اى شيعى هذا السؤال وهو يجاوبكم ان لم يستخدم التقيه التى كانت تسرى فى عروقى حين كنت شيعى
نعم توجد لدينا فى الحسينات وخصوصا حسينية الجعفريه التى فى امارة الشارقه المواجهه للبحر والسوق القديم فى الاماره كتب شيعيه عديده وقران كالقران الذى يملكه اهل السنه ولكننا كنا نعبقد اشد الاعتقاد ان القران الذى بين ايدينا شابه بعض التشويه والتحريف من حذف للايات التى تخص اهل
وان لم تكن تعلن هذا على الملا ولكننا كنا نخفيه فى قلوبنا يوما بعد يوما مستخدمين التقيه حين والتهرب فى احيانا كثيرهالبيت
ويقول عن طهران
ولا يجرؤ عالم شيعى اى كان ان يقول كلمه بدون موافقه المرجع الاكبر او مايسمى اية الله العظمى على الخامئنى
ومن يتجرا ويفعل هذا الشى دون موافقه او مراجعه المرجغيه الاولى للشيعه اية الله اله العظمى فقد جنى على نفسه بالعلاك والابعاد او بالاساءه له فى وسائل الاعلام المخلصه لراس البدع والنفاق فى طهران اهلك الله ظله
ولايخفى عليكم العالم الشيرازى الذى اغتيل على ايدى نظام ايران الذى يدعى انه اسلامى وهو بعيد كل البعد عن الاسلام ودفن فى ممر للمصلين بعد ان انداس بالاقدام فى منظر مهين للعلماء هذا هو اعتقاد النظام الايرانة بعلماء الشيعه ومشايخهم فيسرح تفكيرى بعيد جدا
لان هذه الخطب الدينيه كنت اسمعها وسمعتها الف مره من قبل وتنتهى نهايه واحده لاغير وهى قصة مقتل سيدنا الحسين رضوان الله عليه
وتلطخ ايادى بنى اميه بدماء الحسين وووو بكاء ونحيب وصراخ وحالات اغماء ثم سجاير
يبدا السيد يبقاء الخطبه والمحاضره عن مواضيع مختلفه
انظر الخبث فى الطريقه مهم تهم المجتمع المسلم كما كانو يقولون او يدعون كلاخلاق واحترام فكر الغير وصلة الرحم والمحافظه على الصلوات وو وهذه مواضيع نعم مهمه لغبار عليه ابدا ولا خلاف عليها فى مجمل الحديث ولكن الغرض من الخطب والاحاديث التذكير بمقتل الحسين
فترى السيد الشيعى يحدثك عن الموضوع الفلانى ضروره المحافظه على صلة الرحم من بينها زيارة القبور والاضرحه ويربط الموضوع بموضوع مقتل الحسين فيقوم بالبكاء
عفوا بالتياكى المفضوح على سيد الشهداء ويطلب من الحاضرين النائمين البكاء معه
علاقة غش وخداع وكذب وسلطه غير محدوده
ومن خلال محاضرتى التى حضرتها لسادة الشيعه نادرا ماكنت اسمع حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم دائما الاحاديث كانت عن سيدنا على رضى اله عنه او عن الحسين او فاطمه او الحسن
دينى كان دين اربعه
على فاطمه الحسين الحسن
رضوان الله عنهم
احبابى فى الله تعالى
بشهد الله الله تعالى ان مجرد التفكير فى ماضى كرافضى يجعلنى اشعر بالتقيؤ والاسمئزاز فحياه كلها جهل هى لبست بحياه وشعائر كلها بدع هى ليست بشعائر وعلماء لاهم لهم الا الخمس والمتعه والتدخين هم ليسو بعلماء والاسلام براء منهم
وكم بكيت وتاثرت وانا اشاهد وارى ابى وامى واخوانى اللذين يصغرونى بسنوات وقد ذهبو لاداء هذه الطقوس الشيطانيه التى يدعونها مراسم عاشوراء او يوم الحسين او مراسم العزاء فى عاشوراء وكم يحزننى ويحز فى قلبى وانا ارى الشيعه وقد سقطوا فى حفرة الجهل وبدفعه من علمائهم الشياطين ولا اجد مشككا فى كلامى اذا قلت لكم ان حسينية الرسول الاعظم فى الامارات يختلط الحابل بالنابل والفتيه بالفتيات والرجال بالنساء دون خوف من المولى عز وجل او حتى احترام للبلد المسلم والذى اغلب سكانه هو من المسلمين السنه
اخوانى لايخفى على الجميع ان الحسينات الموجوده بدول الخليج ما وجدت الا لاخراج الناس من الفطره الى دين الغنو والشرك
وكم سمعت من قبل مجالس لبشيعه فى الامارات وهم يمنون انفسهم بمستقبل رائع للشيعه بمنطقة الخليج
واننى سمعت بيوم مديرى المدارس الجعفريه فى دبى وهو يقول سياتى يوما من الايام وقد تحولت هذه المساجد السنيه الى حسينات وسياتى هذا اليوم
ويقول هذا التائب
انصح كل شخص شيعى
ان يستمع الى شريط كاسيت بعنوان الرافضه
للشيخ سعد البريك
حفظه الله

وفى هذا الشريط من الادله والكلام الطيب الذى يزيل الغمه ويكشف حقائق علماء الشيعه ويكفى الشيخ سعد البريك رعاه الله ان اتى بدليل لكلحجه من الحجج التى ذكرتها ضد الشيعه وعلمائهم

وهذا كم ذكرت الموضوع منقول وبحقيقة الامر انا اختصرت الكثير من الموضوع
ونقول لهذا الشاب ثبتك الله على طريق الحق والهدايه