الشبكة العامة لقبائل الحويطات - المنبر الاعلامي و المرجع الرسمي المعتمد - موسوعة رائعة لأثر النبى واهل بيته وبعض الصحابه بالصور

http://www.marefa.org/images/thumb/f...March_2008.JPG http://www.marefa.org/skins/common/i...gnify-clip.png
العهدة الشريفة محفوظة في الجناح الخاص السابق في قصر طوپ قپو، باسطنبول، تركيا.

http://www.marefa.org/images/thumb/9..._27-5-2006.jpg http://www.marefa.org/skins/common/i...gnify-clip.png
غرفة البردة الشريفة, من البهو الرابع

http://www.marefa.org/images/thumb/3...r_muqawqis.jpg http://www.marefa.org/skins/common/i...gnify-clip.png
رسالة من الرسول إلى المقوقس عظيم مصر.

http://www.marefa.org/images/thumb/f...rophete012.jpg http://www.marefa.org/skins/common/i...gnify-clip.png
سكة حديد الحجاز الذي قال العثمانيون أنه مـُرِّر خصيصاً بجوار مسجد الرسول لنقل آثار الرسول الشريفة خلال الحرب العالمية الأولى ويشاهد فيها القطار وقد زين بالأعلام وجريد النخيل ونقش عليه "السلام عليك يا رسول الله".

أثر النبي أو العهدة الشريفة هي مجموعة من المتعلقات الشخصية ب الرسول http://www.marefa.org/images/thumb/c...on_him.svg.png ، احتفظت بها مصر في مسجد أثر النبي بساحل أثر النبي بجنوب القاهرة. وقد ظلّت المتعلقات في هذا القصر حتى وقعت الفتح العثماني عام 1517 حين هزم السلطانُ العثماني سليم الأول السلطان المملوكي قانصوه الغوري وقتله في معركة مرج دابق ثم أعدم طومان باي إثر معركة الريدانية ودخل القاهرة وأسر المتوكل الثالث، خليفة المسلمين، وأخذه إلى اسطنبول ومعه كل أثر النبي.
وفي اسطنبول، وافق المتوكل على الله على أن يتنازل عند موته للسلطان العثماني عن لقب "خليفة المسلمين" ومعه آثار الرسول ومنها سيفه وبـُردته.
وبموت المتوكل عام 1534، انتقلت الخلافة الإسلامية إلى العثمانيين لتمكث في دولتهم حتى 1924 . وقد خصص العثمانيون القصر الثالث في قصر طوپ قپو لعرض المتعلقات، ومازالت هناك حتى اليوم.
قطعة من عصى الرسول وشعرة من ذقنه.
وكان خليفة المسلمين، العباسي، يبارك سلاطين المماليك ويخلع عليهم شعارات السلطنة وهي: بردة الرسول السوداء والعمامة الخليفتي، والسيف البداوي.

الرايه

http://www.marefa.org/images/thumb/d...rophete006.jpg http://www.marefa.org/skins/common/i...gnify-clip.png
راية من الحرير الأخضر صنعها العثمانيون، مكونة من قطع من راية الرسول الأصلية، التي استخدمها في فتح خيبر وهي التي سلمها لسيدنا علي بن أبي طالب. الراية نقش عليها العثمانيون آيات من القرآن وأسماء العشرة المبشرين بالجنة ومطرزة بخيوط من الفضة على الأجزاء الحمراء من النقوش.