سيرة الشيخ / مصطفى الغلاييني الحويطي
 

هو مصطفى بن محمد بن سليم بن محي الدين بن مصطفى الغلاييني ولد في بيروت عام 1302 هـ و تنتمي اسرته الى قبيلة الحويطات الشريفة .
و قد اخذ العلم على يد عدد من المشايخ الكبار آنذاك في بيروت و قد كانت له رحمه الله مواقف مشرفة مع جيش التحرر الوطني للامة العربية بقيادة الشريف / فيصل
و قد عينه بعدها الملك / عبدالله عضوا في الديوان العرفي العسكري. و قد انتهز الملك عبد الله وجود شيخنا الجليل ليدرس ابناؤه طلال و نايف دروسا في اللغة العربية و ادابها و ان يشرف على تربيتهما .
و قد كان شيخا الفاضل اديبا قام بانشاء عدة مجلات في بيروت و له العديد من المؤلفات منها :

اريج الزهر
نظرات في السفور و الحجاب
الاسلام روح المدنية
اللورد كرومر
الثريا المضيئة في الدروس العروضية
القواعد العربية
رجال المعلقات العشر
عظة الناشئين
نظرات في الادب و الفقه
لباب الخيار في السيرة المختارة

و لمزيد من المعلومات عن شيخنا الفاضل راجع هذا الرابط :
http://www.yabeyrouth.com/pages/index276.htm

رحمه الله

كم في هذه القبيلة من اعلام

تحياتي

رحمه الله
وأشكر أخي الاتي الاخير على ذكر سيرة الشيخ العطرة

رد: سيرة الشيخ / مصطفى الغلاييني الحويطي
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

مشكورين على جهودكم المثمرة و الله يحفظكم ويرعاكم
والصلاة والسلام على خاتم النبيين

رد: سيرة الشيخ / مصطفى الغلاييني الحويطي
 

لك كل التقدير اخي الاتي الاخير

لجهودك المتواصله

لذكر سير اعلام وشخصيات لها اثرها

ودورها البارز وتفخر بهم

قبيلة الحويطات


لك خالص تحياتي

رد: سيرة الشيخ / مصطفى الغلاييني الحويطي
 

شكرا لمروركم اخواني الاكارم

رد: سيرة الشيخ / مصطفى الغلاييني الحويطي
 

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الرائع...والله يرحم هذا الفقيد الغالي
لكن اخي اريد ان اقول ان هل من دليل غير الموقع الذي ذكرته يثبت اصل عائلة الغلاييني تنتمي للفوايد ولعشيرة الحويطات الكرام

لأنني وجدت كلاما كثيرا يتكلم عن اصل العائلة

رد: سيرة الشيخ / مصطفى الغلاييني الحويطي
 

نعم اخي الفاضل هناك ما يثبت انتماء هذه العائلة للحويطات بحسب روايات كبار السن و بحسب معرفة احفاد الشيخ الغلاييني انفسهم - لك تحياتي

رد: سيرة الشيخ / مصطفى الغلاييني الحويطي
 

اخي الكريم..كيف بامكاني الحصول على هذه الاثباتات
واذا بمقدورك تزويدي على الايميل اكون شاكر جدا لك
[email protected]
ولك جزيل الشكر