الشبكة العامة لقبائل الحويطات - المنبر الاعلامي و المرجع الرسمي المعتمد

الشبكة العامة لقبائل الحويطات - المنبر الاعلامي و المرجع الرسمي المعتمد (https://www.alhowaitat.net/index.php)
-   منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان (https://www.alhowaitat.net/forumdisplay.php?f=41)
-   -   التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل (https://www.alhowaitat.net/showthread.php?t=8644)

الشهاب 18-02-08 06:09 AM

التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل
 
سم الله الرحمن الرحيم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم



جذور المشكلة:

التعدي على النبي -صلى الله عليه وسلم- ينبع من عبّاد الصليب، هم المستنقع الآسن الذي يغرف منه من يتطاولون، وعندهم النفق المظلم الذي يتآمر فيه الحاقدون على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.

ما حدث هو أن النصارى أعادوا قراءة (التراث الإسلامي) -كما يسمونه- من جديد، وأعادوا صياغة المفاهيم الإسلامية، وكانوا جادين في هذا الأمر، فأخرجوا (دائرة المعارف الإسلامية) وهي عمل ضخم يعطي تصورًاً مغلوطًاً عن كثير من مفاهيم الإسلام بل كل مفاهيم الإسلام، وشخصياته، وأحداثه التاريخية، وخاصة في القرن الأول الهجري.
أو الأحداث التي ترتبط بالعقيدة الإسلامية (الفرق والمذاهب).
كان عملا جادًا دؤوبًا بدأ في نهايات القرن التاسع عشر الميلادي، ولا زال مستمرًاً إلى اليوم.

وتم تسريب هذه المفاهيم، أو بالأحرى تم تسريب فكرة إعادة قراءة السيرة النبوية والتاريخ الإسلامي وأحكام الإسلام إلى نفر من (المسلمين) ذوي الخلفيات الفكرية الغربية، وبالفعل نشط قوم -جاهلون أو حاقدون أو باحثون عن ذواتهم- يقرءون التاريخ الإسلامي بمفاهيم ما ننكره فيها أكثر مما نعرفه، والشر إن خُلط بالخير وتعذر فصله هو شر جديد وقد يكون أشد كونه يلتبس على عامة المسلمين، فظهرت كتابات كثيرة تقرأ السيرة بمنظور جديد، أخفها يفسر النور الذي أضاء الدنيا على يد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وصحابته الكرام -رضوان الله عليهم- بأنه كان بعبقرية الرسول -صلى الله عليه وسلم- وعبقرية عمر وأبي بكر وعلي وخالد وغيرهم -رضي الله عن الجميع-، يسند النصر للأشخاص لا للمنهج، ولولا أن أضاء المنهج هذه الصدور ما فعلت شيئًا.
وهو فكر يعطي جملة مفادها، أن النصر كان بهؤلاء العباقرة، فابحثوا عن مثلهم. أو فامدحوهم هم .

وظهرت كتابات أخرى تعيد قراءة (التراث الإسلامي)، كانت أكثر جرأة على دين الله، من أمثال (نحو أفاق إسلامية أوسع) لأبكار السقاف، ثم كانت موجة من المنهزمين، الذين قرءوا الشريعة بعين الغرب. وهو أمر بيّن يعلمه الجميع.

ثم ظهرت موجة أشد وهي التي تضربنا الآن، كَتَبَ النصارى بأيديهم عن الوحي، وعن الرسول -صلى الله عليه وسلم- يقولون علمته خديجة، ويقولون ملكًا يطلب ملك أبيه، ويقولون حكايات يهود شربها جدّه عبد المطلب ثم سقاه إياها فنبت نبيًا. ويقولون كان تطورًا طبيعيًا للبيئة وقتها .
وهذا قول النصارى المارونيين، مشى بيننا على ظهر (خليل عبد الكريم) -هلك من سنوات قليلة- و (سيد القمني) -لا زال حيا- يتكلم. ثم عاد هذا الكلام ثانية على يد زكريا بطرس، يتلوه على الناس على أنه قول المسلمين!!

فكان آثار هذه الحملة التي اشتد سعيرها بدخول النصارى مع المنحرفين، مستخدمين كل الوسائل المتاحة من حوار تلفزيوني ومقال كتابي، وعرض سينمائي الخ أن:-

1- ثارت الجماهير، وتبلبل فكرها، وارتد نفر منهم. وهو أمر يسمع به الداني والقاصي.

2- نشط (القرآنيون) بدعوى الدفاع عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ينكرون السنة، ويتطاولون على البخاري ومسلم. ويقدمون أنفسهم على أنهم مدافعون عن الإسلام !!

3- تجرأ الملحدون على جناب النبي الكريم -صلى الله عليه وآله وسلم- حتى كتبت هذه المجرمة كتابها ونشرته بيننا، وهي آمنة مطمئنة من أن يراجعها أحد بلسانه أو بقلمه أو بيده.

4- ثارت بعض القضايا الفكرية على الساحة الدعوية، مثل (رضاع الكبير)، (مدة الحمل)، (حد الردة)، (الجهاد)، (أهل الذمة).
فهذه كلها مصدرها النصارى الذين يتطاولون على الحبيب -صلى الله عليه وسلم- وعلى الدين.

5- تم النبش على المنحرفين من تحت ركام الأيام، وإخراجهم للناس، فمن كان سيعرف (خليل عبد الكريم) أو (أبكار السقاف) أو غيرهم. و (دائرة المعارف الإسلامية)... الخ.

6- دخل أهل الفن والرقص، ومن لا نعرف له سندًا إلى أهل العلم، ولم نسمع منه متنًا صحيحًا -الدعاة الجدد- يتكلمون، ويجدون من يسمعهم ..

فهم الآن يجلسون على ضفة نهرنا الصافية، ويعكرون صفو مائنا بأحجارٍ يلقونها من الحين للحين، فصرنا وراء الحدث، ندفعه أو نحكيه ونحلله، وليت شعري متى نكون أمامه نقوده ونوجهه.


فرصة سانحة:

- يمسك الزمام الآن المتطرفون من النصارى والملحدين، من أمثال زكريا بطرس، وسيد القمني وهذه المرأة الوضيعة التي تجرأت على جناب الحبيب -صلى الله عليه وآله وسلم-.
وقد ساقوا قومهم إلى حتفهم، إذ أصبحت المواجهة الآن صريحة بين النصرانية وبين الإسلام، هم يدعون الناس للكفر لأن الإسلام لا يصلح أن يكون هو الدين، ويدعون الناس لرفض سنة الحبيب -صلى الله عليه وسلم- لأنه لم يكن على خلق عظيم -بزعمهم وهم كاذبون- ويدعون الناس إلى الكفر -أو الفسوق- كونه الصراط المستقيم، ومواجهة من هذا الشأن يمكن حسمها في أيام، لو أن من يدافع عن ديننا ممن يسمع له، وممن يعرفه الناس ويثقون فيه... أشير إلي من منَّ الله عليهم بالتحدث للناس في القنوات الفضائية، والكاسيت من شيوخنا حفظهم الله.
فشمروا واشتدوا فقد ألقت إليكم النصرانية بزمامها، وجاءت بكل عزيز عليها، ووالله ما هو إلا أن تدور رحاها ساعة حتى تكون العزة لله ورسوله وعباده المؤمنين. وهو عز الدنيا والآخرة .

أيها الكرام!

التاريخ أصم أو يكاد.. يرى الفعال، ولا يسمع الكلمات .
والتاريخ يختزل عُمْرَ أحدنا في مواقفه وأفعاله، خيرًا أو شرًا، ومن لا مواقف له لا تاريخ له.
والرُتَبْ في الإسلام بالأفعال لا بالأقوال: «ربح البيع أبا يحيى» «ما ضر عثمان ما عمل بعد اليوم» «نصرت الله ورسوله يا عمير» ...

والمقصود:

- المشكلة (التطاول على الرسول صلى الله عليه وسلم) عميقة، وما يحدث ثمرة لشجرة خبيثة زرعت من قرن أو يزيد من الزمن، ويجب قلعها من جذورها.

- القضية ليست شخصية تتعلق بشخص امرأة أو رجل، وإنما هو توجه عام، أو فكر عام تم بثه بين الناس ويظهر آثاره بين حين وحين على يد هذا أو هذه.

- القضية شرعية بالدرجة الأولى، ويمكن معالجتها بعيدًا عن الاحتكاك بالساسة، ومن يرهبون الناس حفاظًا على أمن دولتهم –زعموا-.

- الجماهير الآن فقدت الثقة في ساستها، وأفلس منظروا القومية والوطنية وغيرها، وزمامها خَلِيّ، شربت كل الكؤوس حتى ملّت، وأصبح الخطاب الديني هو المقبول عندها، فهي الآن تحت أرجلكم قد ضفرت شعرها، ولبست ما عندها، ومدت يدها، وبرقت عينها لهفا على ودّكم، فأنتم أنتم!!

ـ ويتبع هذا القولُ بأن (الدعاة الجدد) خطر، بشكل أو بآخر، فهم يدُ المنهزمين الآن لقطع الطريق على الجادين، أو لإدخال الأمة في طريق ملتوي، أو لفتح دوامات فكرية أقل نتائجها استقطاب الجهد وتفريق الصف.
والحمد لله أن كان عندنا (الجرح والتعديل).

ولا يخفى على حضراتكم أن الانحرافات العقدية ثبتت واستقرت في الأمة بأهل (الوسطية) وخاصة إذا كان معهم السلطان.
كان الإرجاء وكان أهل السنة في وجوههم، ثم جاء أهل الكلام كحل وسط بين هؤلاء وهؤلاء -هكذا قالوا- فقبلتهم الجماهير بعد أن كلَّت وملّت، أو قبلتهم باعتبار أن (الوسطية) مقبولة عند عامة المثقفين. وأدخلوا الأمة في تيه طويل حتى جاء شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره من المجددين، والدعاة المودرن الآن يشكلون الوسطية بين السلفية الثائرة على عادات المجتمع الغربية الغريبة، وبين العلمانيين.

وأخرى:

النصارى -وهم سبب كل ما يحدث- لا يتحملون حديثًاً يتكلم عن ما في كتابهم من خرافات، وبذاءات، وأحكام كأن مشرعها صبي أو سفيه، وأراه دون ذلك.
أعرف أن حديثًا عن النصرانية لا نستطيع التحدث به في قنوات فضائية، خشية أن يقال (نثير الفتنة) ولكن يكفي أن يشار إلى طلبة العلم بأن تعلموا شيئًا عن النصرانية. أو أن يتحدث عن النصرانية في المواسم، أو شرائط الكاسيت من باب المقارنة، ولن يكونوا أجرأ منا، وقد رأينا من حالهم ونحن ننازلهم أن لا شيء يؤلمهم أكثر من التحدث عن الكتاب (المقدس)، وماذا قال عن أنبياء الله، وعن الله، وعن المرأة، وغير ذلك من أحاديث.


مقترحات عملية:

1- تقوم القنوات الفضائية ومواقع الإنترنت بعرض برامج فلاشية أو دروس صوتية أو حوارية أو غير ذلك عن المصادر الفاسدة التي يتكلم هؤلاء منها، كدائرة المعارف الإسلامية، وكتب خليل عبد الكريم، وسيد القمني، وأبكار السقاف، والعقاد، وغيرهم.

2- نقوم بعمل إضاءة على كتب التراث الإسلامي، وبث ثقافة عامة في علم الحديث وعلم التاريخ، كي يعرف الناس ما يأخذون وما يتركون، وتبرز الشخصيات الإسلامية كنموذج يحتذى به.

3- نقوم بعرض برنامج للرد على الشبهات المثارة حول الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم-، وتتناول شبهات النصارى صراحة، دون تسمية أشخاص، أو بتسميتهم إن كانت تطيق.

4- لي كتاب بعنوان (الكذاب اللئيم زكريا بطرس -دراسة بحثية تحليلية نقدية مختصرة لمصادره وأكاذيبه وبعض ما يخفيه من دينه)، وقد عرضته على نفر غير قليل من أهل العلم، ووافقوا عليه وزكوه، ومن ثم تمت طباعته ونفدت الطبعة الأولى في شهر أو أقل.
ولي بحث آخر أرد فيه على الكذاب اللئيم زكريا بطرس -مصدر كل شر الآن- كدت أنتهي منه، فمن يرى تزكيته أو طباعته، ولا أبحث عن ربح، فالحمد لله ميسور الحال.

5- رسم إستراتيجية عامة للدعوة، يكون محورها الأساسي الدفاع عن الدين ككل، والتصدي للأفكار والأشخاص الهدامة، يعلوها –الاستراتيجية- الانتصار للحبيب -صلى الله عليه وسلم-.

كتبت لأقول إن للمشكلة جذورًا عميقة، وشجرتها لا زالت تجد من يسقيها، ولا زالت تثمر، وأنها فرصة سانحة لتقديم مشروع دعوي تاريخي يتصدى لكل أعداء الأمة، وهي فرصة لتجميع الأمة تحت شعار نصرة الحبيب -صلى الله عليه وآله وسلم-.
فأن نجتمع على نصرة الحبيب -صلى الله عليه وسلم-، خير من أن نجتمع على الجاهل فريق يعذره وفريق لا يعذره، أو على المبدل والمنحي للشريعة نلحقه بالمرتدين أم بالفاسقين؟

رجاوي 18-02-08 08:29 AM

رد: التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل
 
أعجبني جدا و أتمنى أن نتحرك أن تفيق داخلنا الحمية الإسلامية و أن تتوحد صفوف المسلمين في كل مكان و نلقن أعداء الإسلام درس لتطاولهم على الحبيب المصطفى و أن لا نشجع الفاسقين المغروسين بيننا من قبل أعداء الإسلام بالعيش بيننا و التشكيك بعقيدتنا و كفايانا تقليد أعمى للكفر بحجة حضارة بل فسق و يجب تقوية الوازع الديني و التشجيع له بالأعمال و جزاك الله ألف خير ووفقك

مشكور أخوي الشهاب على هذه الحميه عن الرسول صلى الله عليه وسلم

عبدالله الموسي 18-02-08 09:00 AM

رد: التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل
 
لاحــول ولاقـــــوة ال باللــــه


اللهم انصر الأسلام والمسلمين ودمر أعداكـ أعداء الدين،

المشكله بدايتها من المتمسلمين، الذين نقلوا للغرب صفات مغلوطه عن دييننا الحنيف،

ولاكن أبشروا أخــواني الكرام، بأن الله واعد الأسلام بالنصر،

ومهما تشدق هاؤلاء المتشدقون عن حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم،

فأن ذلكـ لن ينقص منه شي، ولن يضره بشي،

ولاكن واجب علينا أن ندافع عنه بكل مأوتينا من قوه،

بغض النظر عن قــوة السلاح والتنفيذ اليدوي،

لأن هذه أمور لاحول لنا فيه ولاقوه، وليس بأيدينا ما نفعله، والأمر بيد الله ثم بيد ولاة أمورنا،

ولاكــن لاننــسا أننــا نــمــلكــ ســـلاح أقــوى مــن أسلحتهم الذي بذلوا عليها الكثير من الأموال،

أنـــه دين الأســلام،

فلوا كل واحد مننا دعى الله وهو مخلص، بقلباً خاشع وعين تدمع،

ويتوسل لله، بما حدث لنبينا من هأؤلاء الكفره،لأذاقهم الله العذاب أمام أعيننا،

ولاكن للأسف الكثير منا أستنكر ماحدث وقاطع المنتجات، وبعد اسبوع ولاكن صار شي،

وماغير نكتب ونسب ونتلفظ ونقول لازم يردعوا ويقتلوا ومن الكلام الذي لا روح فيه،

ونطلب من الناس الذي هم في حيره من أمرهم، قبل لانطلب وندعي السميع العليم،


شكراً لكـ أخي الشهاب على الموضوع،

وأسمح لي ان كان الرد خرج عن أطار الموضوع،


تحيتي

الشهاب 18-02-08 01:57 PM

رد: التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل
 
حياك الله اخوى عبدالله

وانت اخى لم تنحنى عن مسار الموضوع

انما هو مكمل لما طرحتة انا وانا من وجهه نظرى كل هذة الامور مكملة بعضها البعض

ويجب ان نقف وقفة واحدة ولا نترك او نتهاون فى شىء حتى نسد كل الثغرات




تحياتى لك ولمداخلتك




الشهاب

الذيب الشمالي 18-02-08 03:05 PM

رد: التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل
 
نحن المسلمون واسفآه
تجدنا نثور ثم نغور
نصدقهم في مايقولون بل نأخذ با اقوالهم ولو كانت باطله
وهذا ماحدث به صلى الله عليه وسلم
ولكن التعدي على خاتم الانبياء وافضلهم يعد انقلاب في تعامل الغرب مع الاسلام
فهو استخفاف بهم وحق لهم ذلك فنحن غثاء كغثاء السيل
ولكن يقيض الله للدين من ينصره وللمسلمين من يوحد كلمتهم

الكاسر 18-02-08 10:34 PM

رد: التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل
 
ماقول الا لعنه الله عليهم . اللهم صب عليهم جل سخطك وغضبك عاجل غير اجل اللهم امين

صفاء 19-02-08 01:41 AM

رد: التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل
 
ومما اقترحه المهندس صفوت حجازي

ارسال رسالة حب وطلب للرؤساء والحكام بأن يغضبوا للحبيب المصطفى عليه السلام ويدافعوا عنه

ولقد نفعت سياسة المقاطعة وهي ممكنة ومطلوبة من ربات البيوت وكل من بيده مصاريف المنزل

نرجو التفاعل أكثر وأكثر ولننصر حبيبنا في أنفسنا فلا نتشبه إلا به ( إتباعا لسنته ) ولا نتبع غيره في كل خطواتنا

هل فعلا نحبه إذن نتبعه فهو حبيبنا ... رسولنا ... نبينا .... وأحد أجدادنا ... بل من أعظم ما حصل للبشرية من نعم

فلنرفع شأنه في أنفسنا أكثر وأكثر

تحياتي وتقديري

مسلمة 20-02-08 04:10 AM

رد: التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل
 
الى متى ........ الى متى ........... الى متى

الى متى ياأمة الاسلام نسكت ونينيا الحبيب يهان والله إن القلب ليتمزق والدموع لاتتوقف وهو يرى هذه الصور ويسمع ولايتمكن من فعل اي شيء

بالأمــــــــس القريــــــــب قاطعنــــــــا المنتجـــــــات الدينماركيـــــــه ،،
ومالبثنـــــــا فتــــــــرة حتـــــــــى عدنـــــــــا لهـــــــــا
والنتيجـــــــــه هــــي / إعـــــــادة الإساءة لرســــــول الله صلى الله عليه وسلم
لمـــــــــاذا ؟؟؟
لأنهــــــــــم علمـــــــــوا أن صرختنــــــــا المـــــــدويـه ذالك الوقـــــــــت
ماهــــــــي إلا صرخــــــــه موقتـــــــــــه ،، وستنتهـــــــــــــي
وللأســـــــــف ،، بأن نظرتنــــــهم لنـــــــا هـــــــي الحقيــــــــقه


لمااااااااااااذا

لماذا يهاجمنا الغربيون ؟
ولماذا يدنسون مقدساتنــا ؟
لماذا لا يحترمون مشاعرنا ؟ وهم ينالون من أحبّ إنسان إلى قلوبنا * رسول الله صلى الله عليه وسلم .


أين الخــــــــلل ؟؟؟ هــــل الخــــــلل فينـــــــا نحــــــن ؟ أم فيهــــــــم هـــــــــم؟



قال تعالـى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ * وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْساً لَّهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ }محمد7 * 8


أخوتي وأخواتي في الله قاااااااااااطعوا منتجاتهم ولاتضعفكم وتشتروا منهم هذا أضعف الايمان للدفاع عن نبينا المصطفى عليه السلام

أخوتي واخواتي ماذاااااااااا ستقولون للنبي عندما يسألهم ماذا فعلتهم وكيف دافعتم عني ماهو موقفكم وقتها

كيف لنا أن نطلب شفاعته ونحن لن نداااافع عنه لايكفي البكاء ولايكفي الحزن

أما آن الأوان: لنبذل النفس والمال وكلّ ما نملك * نصرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم

اخي الشهاب جزاااك الله خيرا وبارك فيك

فداك أبي وأمي ونفسي ياحبيبي يارسول الله

الشهاب 21-02-08 04:35 PM

رد: التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل
 
الاخت رجاوي

اهلا بك

وشاكر ومقدر المرور



الشهاب

الشهاب 21-02-08 04:36 PM

رد: التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل
 
هلا والله بالذيب الشمالى

حياك الله يابن العم

بارك الله بك ومقدر مرورك




الشهاب

الشهاب 21-02-08 04:37 PM

رد: التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل
 
الكاسر

شكرا لك اخى مرورك الغالى





الشهاب

الشهاب 21-02-08 04:37 PM

رد: التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل
 
صفاء

اشكر مرورك





الشهاب

الشهاب 21-02-08 04:37 PM

رد: التطاول على الحبيب..رؤية أعمق وأشمل
 
مسلمة

تحياتى وتقديرى لجهودك





الشهاب


الساعة الآن 07:20 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL