قصيدة مبكية قالها الشاعر عبيد بن حمود الأسعدي العتيبي ،
يشكو في قصيدته مما رآه في المجتمع من عدم تقدير لكبير السن وعقوق للوالدين من قبل الأبناء
وهي من القصائد النبطية الشهيرة ،
وإن كان قد قالها في ذاك الزمن البعيد فماذا كان يقول لو رآى ما يحدث في زمننا الحاضر ؟!
لا والله إلا دوبـحـن الليـالـي
واقفن بشيمات العرب والمـرواه
اقفن ولا خلّـن للأجـواد تالـي
إلاّ ذنانـة واحـد ويـن أبلقـا ه
داسن صناديد العـرب بالنعالـي
وطتهم الدنيـا والأ يـام عـدلاه
العود عند الناس مالـه جلالـي
والعفن صارت كبر ابانات علبـاه
هذا زمان فيـه قطـع العقالـي
الرحم هو والجار ماعادله جـاه
والوالد اللي حشمتـه والجلالـي
فرض رخص عندأكثرالناس طرياه
العود يوم إنـه يجيـب العيالـي
يبغى بتال العمـر لـذّة وطربـاه
كبر الولـد دلاّ يلـم الحـلا لـي
طاع المرة والعود له سبع كوباه