يقول الدكتور جاسر الحربش
اذن فقد وصلت ألامور فى تبرير لإبقاء السائق الأجنبى جاثما على صدورنا إلى اثداء النساء أوالى البانهن المحلوبة فى الكاسات
والله لوخرج سيدنا عمرلأوسع المحللين ضربا بدرته أنصاف لنسائنا ألمقهورات ولو خرج علينا سيد العرب حاجب أبن زرارة
لبصق فى وجوهنا لأن الحرة فى أعرافه تموت ولا تأكل فى ثديها ولا تقاد فى حليبها بؤسا لهذه الافكار ولن يتخيل ان تقدم حلا لمشاكلنا الاخلاقية والاجتماعية
أيها ألناس على أفتراض التسليم بأن الامور تقف عند الحدود الصدرية اذكركم أننا لانحتاج فى الواقع الفعلى إلى فتاوى تجيز لنا أرضاع من هب ودب على أرضنا من أثداء نسائنا لكلى يكتسب صفة المحرم ثم ان حليب نسائنا فى هذا الزمن أصبح شحيحا وضحلا لا يكفى حتى أرضاع أطفالنا فكيف يفترض أصحاب ألفضيلة ألمحللون أنه سوف يكفى ثلاث رضعات مشبعات لملاين أفواه ألاجانب وهم ما عرف عنهم انهم مشهورين فى القطع والبلع والمضغ
رجاء واتوسل اليكم ايه ألمحللون القضاة دعوا حليب نسلئنا لاطفالنا واتركوا أثدائهن فى أماكنهن ولأغراضهن ألتى خلقها الله لها
طبعا استرسل الدكتور جاسر فى الموضوع لأشياء كثيرة
ألدكتور الحربش ماذا قال عن .,...عن حليب الامهات
العرض العادي
