( أتيت أخيراً )

أتيت اخيراً ..
فدهشت من عظمة الحضور المبجل ..

اتيت اخيرا ..
فصعقت حروفي وتسمرت ..
ترقب الوهج والابداع ..

اتيت اخيرا ..
فتلونت مشاعري ..
واصبحت مشابهه لبقايا الفرح في نهاياتك تلك ..

اتيت اخيرا ..
فعم السلام ارجائي ..
واصبحت اتوق للحظه حرب خاطفه بجوارك ..

اتيت اخيرا ..
فهطل الوفاء على روابي مساحاتي ..
وازهرت حبا وصدقا ووفاءا ..

اتيت اخيرا ..
فاستبشر الدمع خيرا ..
بأن وجد ضالته ومناه ..
وبات يرنوا للحظه بكاء معك ..

اتيتُ اخيرا ..

فهاجت لواعجي ..
وتناغمت ..
وانتثرت هنا وهناك ..
وفي كل مره كنت انت عرابها الاوحد ..
اتيت اخيرا ..
ام اتيت اولا ..

فشغاف القلب ماطاك وموطنك ..
( أديم السماء )



الآتي الاخير ..
الاتي للقلوب ..
الاتي لاديم واخيرا للقلوب ... تحياتي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

أخي الغالي أديم ....

يشهد الله أن الحرف أعجزني و الفكر خانني .

و الاحساس غمرني . و سأعود عندما تهدأ النفس للرد .

أديم : للانسانية وطن و لا أظنك الا ذلك الوطن

للوفاء و الطيب فرسان و أنت آخرهم . دمت لي . دمت لي .

سأرد لاحقا فالاحساس طغى على الفكر و اليراع و اللحظة و المكان .

دمت اخا علما نبراسا منيرا للفضل و الأخوة

اتيتُ اخيرا ..

فهاجت لواعجي ..
وتناغمت ..
وانتثرت هنا وهناك ..
وفي كل مره كنت انت عرابها الاوحد ..
اتيت اخيرا ..
ام اتيت اولا ..


كلمات رائعه أخي اديم

يستاهل والله أخي الآتي الأخير وأكثر



ريتاج

استاذنا الكبير

اديم

سيدى حضورك يشملة هالة من الحضور الطاغى

اهلا بك استاذنا الكبير
تقبل تحياتى

[frame="7 10"]أتيتُ أخيراً ....
مثخناً .
أكتم الأنين في صوتي
كل الجراحات في صوتي تئن

حبست الصوت
لكن ... المشاعر أبت أن تنحبس

أتيت أكابد الأمواج
و الأمواجُ دوماً تنتصر

كان أملي القدوم
و قد أتيتُ
لأسكن غريباً
مستكيناً بلا أمل

ألملم الجراح
و ذكريات الزمن
لم يحدوني عشق
و لم يحدوني فرح

لكني..... أخيرا
مُنحت ما لا أحتمل
و باتت قلوبكم
هي المآل ُ و هي المستقر

أديمٌ .... غيرتَ مكنوني
و ما بقي من أحلامي

أديم ٌ منحتني ما لا أحتمل
... غيرت عنواني
و معالم المدن في مُدني

أديمٌ اني أتيتك
من محيطات المد و الجزر
فمنحتني مساحة ً
في سويداء القلب

اني أتيتك
مستنفراً
أرتاب من همس القوافي
و لكنات البشر

لكني بينكم
تعلمت لغة القلوب
و مفردات الأمل

تعلمت
ان صدق المشاعر يوماً سينتصر
تعلمت أن الاحساس
هدية ٌ ثمينة ٌ
لا تباع و لا تُحتبس[/frame]

( الآتي الأخير )

تعلم لغات البشر
احاسيس البشر

تعلم
ان صدق المشاعر سينتصر
تعلم أن الاحساس
هدية ثمينة
لا تباع و لا تُحتبس

دام لنا هذا القلم المبدع

مشكور أخي الآتي الأخير


ريتاج

أتيت اخيراً ..
فدهشت من عظمة الحضور المبجل ..


أخي الغالي /أديم تحياتي لك أيها المبدع

كلمات تخط بماء الذهب أشكرك من أعماق قلبي

ولاتحرمنا جديدك ....دمت بخير

أخوك/إحساس شاعر

تشدني تلك المساجلات
.
.
عندما تقع يداك على نص أدبي
و تجد أن صاحبه زاوج عمدا بين الحكمة و العاطفة
.
فلابد أن تعرف تلقائيا بأنه . . آديم
.
.
تحيتي

شكرا لمرور الجميع