تشير ألأحصائيات الى أن وأحد من كل شخصين فوق سن ألستين فى ألمانيا يصبح ضحية لجرائم ألعنف وألجنس وألسرقة مرة فى حياته وحسب ألاتحاد ألألمانى لمراكز تقديم ألنصح وألأرشاد للمسنين فى ألمانيا
فأن معظم هذه ألاساءات وألأعتداءات تظل مجهولة لأنها لاتحدث فى ألأسرة أو فى دور ألمسنين
وسيعنى أليوم العالمى للمسنين لمناهضة أساءت معاملة هولاء ألمسنين من خلال العديد من ألفعاليات بالتوعية من شان مشكلة ألجرائم التى ترتكب ضد ألمسنين ولاتصل للجهات ألمعنية ويتم تنظيم هذا أليوم فى ألخامس عشر من
يونيو من كل عام ألذى يوافق غدا ألأربعاء
طبعا هذا الاحتفال سوف يكون فى ألمانيا ولاكن نحن كمسلمين ألمفروض نكون أول من يهتم بهم لكون ديننا ألحنيف
أوصانا بذالك ولاكن للأسف الشديد كثير من الاسر اودعتهم دور ألمسنين