هذه القصيده قالها الشاعر فرج بن محيسن عند ذهابه الى مستوصف الشفاء الطبي في تبوك سنة 1429
جيت الشفاء ومن يوم جيته تشافيت
ماهو من الدكتور من شوفهنه
شفته وأنا من كل الامراض خفيت
ابو عيون في الهدب مستكنه
هذا كلام اللي مغلق من الزيت
يالله ترحم من على قدرسنه
والعود ماياقف ولو قلت له حيت
موهوب شعر وشافهن وشعلنه
ياعبدالمحسن شيلني يوم غنيت
لو كان قلبي من حجرذوبنه
وشر الوضيحي يوم طافوبه البيت
ترى صاب العود ماغاب عنه
واستغفرالله كل ماصبحت ومسيت
يالله أن تغفرلى وتلطف بهنه