تكفوا ياحويطات الأردن

بسم الله الرحمن الرحيم


من يرخص أرضه
يرخص عليه عرضه
( هذه العبارة هي بعيدة عنا بإذن الله )

يـــــــــا أهـــــــــــــل الـــــحــــمـــيــــة
في عام 1385 هـ تقريباً الموافق 1965م تم تعديل الحدود البرية والبحرية بين الأردن والسعودية وهذا التعديل ذهب بثلثي ديرة الحويطات من الطبيق والحوصا وبسيطاء وغيرها ، والآن الدور على الثلث المتبقي ولا أعرف سبب صمت هذه القبيلة على ذهاب أراضيها بالكامل إلى السعودية ويبقون هم في الأردن ، لماذا لايشملهم نظام تعديل الحدود بين المملكة واليمن ؟ وأقصد حقهم بالحصول على الجنسية السعودية والبقاء فيها بدلاً من دولة باعت أراضيهم بالرخيص ، فإذا كانت الفرصة الأولى لم تستثمر فيجب ألا تذهب هذه الفرصة .
وإلى متى الصمت

صرخـــة
ألم ونخوة

أوجهها إلى حويطات الأردن عامة عشيرة الفريجات خاصة هذه القبيلة التي عرفت بنخوتها وشجاعتها وتاريخها العريق الذي يشهده القاصي والداني ، أوجه نخوتي إليكم

دياركم حماها آبائكم وأجدادكم عن جميع القبائل هذه فرصة التشبت بأراضيكم والبقاء بها كما حصل ذلك في جنوب السعودية خاصة أنه يوجد أمر سابق من جلالة المغفور له بآذن الله الملك فيصل بأن الأصل في المملكة والفروع بالخارج ( ويقصد بذلك قبيلة الحويطات )


قوموا من سباتكم
هل من مجيب

أراضينا يــــــــارجــــــــــــــــــــــال
والله العظيم أني أتقطع من الداخل


تكفوا
تكفوا

لاتروح

وتصير مثل الديار الأعز علينا من أنفسنا السابقة التي تم بيعها بأرخص الأثمان وكل قبيلة تدعي أنها من ديارها وأراضيها عقب الأمن والأمان

كل من قرأ هذه الرسالة عليه حق التبليغ والتوصيل

العتب اخوي على الحكومة الاردنية التي لم تراعي مصالح مواطنيها .
و كذلك الشيوخ الذين ينامون في العسل و يطبلون و يمسحون الجوخ
شكرا لك لاثارة هذا الموضوع المهم

صرخه يجب أن تلقاء صداهاء من هم معنيين بالدرجه الأولى

كما اشكرك اخي ولد الأصايل على الغيره التي بداخلكـ
وأخترت تفجيرها هنا،

والله الموفق الى سواء السبيل،


تقبل م

قد اسمعت ان ناديت حيا



ولكن ....................

الــــــــــــــوقــــــــــفـــــــــــة

يــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

رجــــــــــــــــــــــال

هذا هو الوقت حتى تكونو او لا تكونو



فلا تهينو انفسكم بالسكوت

شكرا لك على غيرتك ياعزيزي ولكن حويطات الأردن ماخذين حقوقهم هناك ولهم مكانة في الدولة اكثر من مكانة غيرهم وهذا الأمر معروف عند الصغير قبل الكبير والبعيد قبل القريب والدولة تحسب لهم حساب وتسعى دائما في رضاهم،نعم هذا الأمر كان في عهد الملك حسين اوضح واصرح لكن مازال لهم مكانتهم وتقديرهم .