الراحمون يرحمهم الله

اخوانى نحرص دائمأ ان نجد ما هو المفيد ولقد اطلعت لمقال للاستاذ المقرن

يقول فيه الرحمة خلق عظيم وصفة كمال فى النفس البشرية ان وجدت فيها ومصدر هذه الرحمة من الله اولا قبل كل شى فانه منشأ الرحمة هو رقة القلب للاخرين والشعور بآلامه وضعفهم فيرق لهم القلب وحينما نحس بألام الاخرين ونرق لهم ونرحمهم فان نفوسنا وجوارحنا تحلق فىآفاق الخير والهدى والرشاد
ومن اهم الأمور ان يكون الوالدان جميعا متصفين با الرحمة فينعكس ذالك على اولادهم وينغرس فيهم هذا الخلق العظيم اعرف بعض الاشخاص من الله على ابائهم وامهاتهم بخلق الرحمة فصار البيت كله يعيش عيشة سعيدة لما يظلله من التراحم والتعاطف واثمر ذالك فيهم نجاحا فى الحياة العملية والعمليه وبعدأ عن الاكتئاب
لى احد الاصدقاء يعيش جميع اولاده عيشة السعداء بسبب ما شاع فى البيت كله من خلق الرحمة الذى تربى عليه الاولاد واكتسبوه من والديهم وكذالك الأمر بالضبط مع احد الجيران
لاشك ان خلق الرحمة اذا شاع فى الامة كلها انعكس ذالك ايجابا على جميع افراد الأمه وشاع بينهم التراحم والتعاطف والتواد والتعاون من اجل تخفيف متاعب الحياة والأمها عن المحتاجين والمصابين واصحاب الحوائج وحينما يشيع ذالك
فان هذا يكون من اعظم اسباب تماسكه وقوته وقدرته على مواجهة الاخطار الداخلية والخارجية

الراحمون يرحمهم الله

ما اجملة من عنوان

شكرا لك اخى على هذا الموضوع الذى يجب علينا جميعا ان نتمعن فى كل ما جاء به


تقديرى لك اخى


الشهاب

اخى الشهاب

تسلم اخى واشكرمرورك وبارك الله فيك

وتقبل تحياتى

الرحمة شعور جميل ومثل ماذكرت له نتائج إيجابية رائعة

وأنا أرى أن الرحمة تولد المحبة والتآلف

بين الأم وابنها بين الزوج وزوجته بين الغني والفقير

فالرحمة شعور رقيق يحتوي على كل معاني الحب والخير


يعطيك ربي العافية على الطرح الرائع بالفعل راق لي

جزاك الله خير

جعل الله الرحمة مائة جزء عنده تسع وتسعين وأنزل في الارض جزء واحد فقط
يتراحم فيه الخلق
سبحان الله
ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء
جزاك الله خيرا

أخي أبو هيثم

أرى أن الأخلاق المثلى عماد الأمم وقوام الشعوب، وهي باقية ما بقيت أخلاقهم، هذه حقيقة مسلمة، لا ينازع فيها إلا مريض لم ينقه، أو مغرض لا يفقه،

وإن كمال العلم في الرحمة، ولين الكلام مفتاح القلوب، يستطيع المسلم من خلاله، أن يعالج أمراض النفوس، وهو مطمئن القلب، رخي البال، وإلا انفض الناس من حوله، فعاشوا جهالا وماتوا جهالا، وذلك هو الشقاء، وهو سببه وعلته.

ولنحذارِ من الوقوع فيما حذر منه المصطفى بقوله: ((ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف شرف كبيرنا))
وليكن شعارنا كمى أسلفت في العنوان " الراحمون يرحمهم الله
ونحن بحاجه لهذه الرحمة وليس لنا غنى عنها

أشكرك أخي على طرح هذا الموضوع الذي يعني لي خاصة الشيء الكثير

بارك الله بك أينما كنت

أختك / حاضر فتاة

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

ابو هيثم

وإن شاء الله تكون أنت مثال للرحمة

اشكرك على الموضوع الرائع

تقبل مروري

الرحمة -أيها الإخوة في الله- كمال في الطبيعة البشرية، تجعل المرء يرقّ لآلام الخلق، فيسعى لإزالتها، كما يسعى في مواساتهم، كما يأس لأخطائهم، فيتمنّى هدايتهم، ويتلمّس أعذارهم.

الرحمة صورة من كمال الفطرة وجمال الخلُق، تحمل صاحبها على البر، وتهبّ عليه في الأزمات نسيماً عليلاً تترطّب معه الحياة، وتأنس له الأفئدة

ابو هيثم مبدع أنت فيما طرحت

دمت بود

هنننننننا

اختى عطر الشوق

اشكرمرورك واضافتك التى تتحدث عن اهمية الرحمه

وتقبلى تحياتى

اخى عزت دينى

جازاك الله خير وتسلم اخى على مرورك

وتبل تحياتى

اختى حاضرة فتاة

اشكرك على الاضافة المتميزه وفعلن الالفة بين القلوب والمحبة والرحمة اذا زرعت فينا تكون السعاده حولنا ولله الحمد اختى دائمن الاسرة اذا كانت بيئتهم محاطه با الرحمة تجدين قمة السعاده وليس السعاده نجدها فى الماده بل با الرحمة

تسلمى اختى ولكى تحيتى

اخى طليان

تسلم اخى واشكرمرورك ولك تحيتى

ا اخى ذيب الشواميين

الله يقبل منك اخى واشكرمرورم ولك تحيتى

اختى هنا

اشكركك على الاضافة والتوضيح لهذه الصفة

وتقبلى تحيتى