يا جميل الضاد

بسم الله الرحمن الرحيم

مهداة إلى أستاذي المرحوم/ السيد جاد

يا جميل الضاد مهلاً في الورى

عمري ما عهدتك لا تصمدا

أرحلت للمنايا وعانقت الذرا

فدع التراب ينتشي بك مسعدا

فسآوي إليك أجترع ذكرى الهوى

في فقد الحبيب ومقصدا

وأنا أرى الموت البغيض من الأيام

يعبث بالأحرار ويحصدا

فكم حبيب في المدى مني تشبكا

أما لغلك أن يعقدا

أستاذي إني أخط الشعر وحدي

عفواً اليوم لن تنقدا

أستاذي ما أبلغتني للموت سراً

فكيف كان لك يحشدا

أستاذي إن العربية تحدث نفسها

وأفسحت لك فصلاً مفردا

وأخبرهم في جوار ربك حالنا

بأن الكون للعروبة بات مجعدا


شاعر المظاليم / ياسر دياب الحويطي

وفاء من الطالب لاستاذه

قم للمعلم ووفه التبجيلا -كاد المعلم ان يكون رسولا

اخي يآآسر شكرا لك

ودمت بخير

النديم
اشكر ثنائك
ونحن اقل الناس
وانتم اهل الوفاء
خالص ودى

مااجمل الوفاء في زمن قل به الوفاء الا من رحم ربي


الاخ ياسر دياب

لقد قرأت كلماتك وثنائك وشكرك لاستاذك رغم انه رحمه الله لن يقرأها ولن يراها ولكن من اخلاصك احببت انت تخبر الجميع عنه و تشكره لتقول انني احترم ولن انسى استاذي الذي نهلت منه العلم والفائدة
كلمات أيضاً تحمل في ثناياها المعاني الراقية والرسالة السامية ليست للمعلم فقط وهنا تمكن روعة المعنى . شكرا لما سطرته من روعة وابداااع . سلمت يداك ومن تميز الى تميز


دمت بسعادة ورقي

مسلمة

استاذتى مسلمه
اشكرك وتعجز كلماتى على شكر ادبك واحترامك الجم