افتراضي اطعام الطعام
والإسلام حث المسلمين على إطعام الطعام
قال تعالى : (وَيُطْعِمُونَ الطّعَامَ عَلَىَ حُبّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً)
( إن في الجنة غرفا يرى ظاهرها من باطنها قالوا: لمن هي يا رسول الله قال: "لمن أطعم الطعام وأطاب الكلام وصلى بالليل والناس نيام )
وشرع الأسلام انواعا من الأطعمة والولائم في اوقات مخصوصة وتمسى ايام المناسبات وهي
-القرى: طعام الضيفان
-التحفة: طعام الزائر
-الخرس: طعام الولادة
-المأدبة: طعام الدعوة
-الوليمة:-طعام العرس
-العقيقة: طعام المولود
-الغديرة : طعام الختان
-الوضيمة: طعام المأتم
النقيعة: طعام القادم من سفره
-الوكيرة: طعام الفراغ من البناء
فالاسلام ديت الرحمة وفيه التكافل والنبى صلى اله عليه وسلم يقول
ليس منا مَن بات شبعان وجاره جـائع وهو يعلم.
قال تعالى: فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة فك رقبة أو إطعام في يوم ذي مسغبة يتيماً ذا مقربة أو مسكيناً ذا متربة ):
والنبى صلى الله عليه وسلم قال : يا أبا ذر إذا طبخت مرقة فأكثر ماءها وتعاهد جيرانك )
عن عبد الله بن عمر قال : أحب الطعام إلى الله عز وجل ما كثرت عليه الأيدي )
أسرع صدقة إلى السماء :
تجميع المسلمين على الطعام من أخلاق الصحابة :
فعن الحسن بن علي : " للخير أسرع إلى البيت الذي يطعم فيه الطعام
هذا بخلاف الكفا رات إطعام عشرة مساكين إطعام ستين مسكينا
وكذلك النظور
ومن هتا تحدث الالفة والمحبة ونسال الله ان يجعلنا واياكم من الذين يطعمون الطعمام وأطابو الكلام وصلى بالليل والناس نيام ) ونساله إن يرزقنا في الجنة غرفا يرى ظاهرها من باطنها
كما نساله سبحانه وتعالى ان يجمعنا على محبته