عودتنا مجالس قبيلة الحويطات .....
وتعلمّنا في منتدانا الغالي ...
الوفاء والإخلاص المودة و الإخاء ..
بذل الجهــد كل على قدر أستطاعته بلا إنتظار لجواب..
تعلّمنا كيف يكون الحب و الود خالصا لله..
لايعتمد على صورة ولا شكل ولا مواصفات..
بل على الإحساس الصدق بالأخوة والمودة..
لفتة كريمة من أختي الغالية : ساندريلا التي تحمل كل الحب والود لأخوانها الافاضل .
فلها كل الشكر والتقدير على ماتقوم به جهود قيمة حول المجلس .
كما أود أن أشكركم أخواني على ما لمسته منكم من إحساس و مشاعر أخويه .
فهذه المكارم الأخلاقية لاتستغرب على أمثالكم .
أدامكم الله جميعاَ ...
وأتمنى للجميع دوام الصحة والعافية ...