الاحتلال يجبر فلسطينية على خلع بنطالها أمام الناس

الاحتلال يجبر فلسطينية على خلع بنطالها أمام الناس

مفكرة الإسلام: أقدمت قوات الاحتلال الصهيونية المتواجدة على معبر قلنديا شمال مدينة القدس المحتلة على إجبار فتاة فلسطينية على خلع بنطالها أمام الناس، بذريعة أن الفتاة تحمل شيئًا معدنيًا.
وذكر شهود عيان أن جنود الاحتلال صباح أمس الاثنين وعند بوابة رقم 2 على معبر قلنديا باتجاه الدخول إلى القدس أجبروا فتاة فلسطينية لديها تصريح دخول على خلع بنطالها أمام الناس بحجة أن الجهاز الذي يمر من تحته المواطنون للفحص أصدر إشارة توحي بوجود معدن.
وأمرت المجندة الصهيونية الفتاة الفلسطينية بخلع حذائها، وردت الفتاة بأن لديها قدم اصطناعية ولهذا أصدر الجهاز الإشارة.
ولم تقبل المجندة الحقيقة وظلت تصرخ بالفتاة بصوت عال، مما أجبر الفتاة على خلع الحذاء ووضعته في الماكينة للفحص.
وأمام تعنت المجندة الصهيونية المجرمة اضطرت الفتاة الفلسطينية لرفع قدمها لتؤكد لها وجود قدم اصطناعية، ولكن المجندة أصرت على أن تخلع الفتاة بنطالها كاملاً لترى القدم الاصطناعية وأمام الناس، مما جعل الدموع تتفجر من أعين الفتاة والمرافقة التي كانت معها.
منع دخول المرضى القادمين من غزة
من ناحية أخرى ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن جنود الاحتلال "الإسرائيليين"، المتمركزين على معبر بيت حانون شمال قطاع غزة، منعوا اليوم عشرات المواطنين المرضى المتوجهين للعلاج إلى داخل "إسرائيل" ومدينة القدس المحتلة.
وأوضح شهود عيان أن الجنود يمنعون المرضى من اجتياز المعبر، رغم مطالبتهم بالسماح لهم بالمرور، تحسبًا لضياع الوقت وبالتالي فرصة العلاج، التي يتكبدون معاناة جسيمة للحصول على تصاريح للتوجه إلى المستشفيات "الإسرائيلية" أو في القدس، لعدم توفر العلاج الضروري لهم في قطاع غزة الذي تحاصره "إسرائيل" منذ أكثر من عامين.

روت لي أحدى الأخوات

أنها اثاناء زيارات النساء للمعتقلين في السجون الاسرائيليه

تجبر النساء عن الكشف عمن صدورهن

لاحول ولاقوة الا بالله


ابو سليم من طول الغيبات جاب الغنايم

اخذك الربيع عنا

مرحبا ابا احمد


والربيع في القدس الآن ما ودك نروح؟

أبو سليم مازال الإرهاب مستمراً ولكن بدون أية أصابع تشير إليه
الوضع العربي الراهن مثل المال السايب يعلم السرقة
دمت برفعة ورقي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوسليم

مرحبا ابا احمد


والربيع في القدس الآن ما ودك نروح؟

ربيع الشهادة الله يبلغنا إياه