هذي غرقانة..
وهذي تصيح..
والثالثة تمشي وتطيح..
وبحر الهوى مايرحم أحد..
يموت في قتل البنات
رآق لي كثيراً
والله ماغرقانه الا اللي مبتعده عن ذكر الله والأنسانة اللي تقتدي بالقانتات الصالحات مستحيل يكون وضعها بالشكل هذا
نحن نعيش دوامة أسمها الحب في زمن اللاحب لم يكن الحب يوما شريفا عندما تتم التنازلات على حساب السمعة والشرف
الأنسانة المؤمنة لاتنزلق خلف الشعارات الواهمة لن تكون البنات اليوم بمستوى الفكر الذي يسيطر على مشاعرها فالشواهد
كثيرة ولن يكن الرجل حريص على البنت أكثر من حرصه على مصلحتة لأننا ببساطة نعيش في زمن أشباه الرجال وأشباه النساء
الحب اليوم تدفعة الغرائز فقط