ماقوله بمناسبه افراح وعياد ... المناسبه ان قلبي اعلن ضياعه
هذه القصيده كتبتها عندما فارقت اعز صديقيني (( عواد الشمري و مطلق العتيبي ))
فقد فرق الايام بيننا ..
عفت الديره بعد مطلق وعواد ... عفتها عوف الفطيم الرضاعه
عفتها بعد ما راح عنها الاجواد ... راحو وانا عيني من الحزن دماعه
ياهني ربع بكم يا اهل الامجاد .... اهل الكرم والجود والشجاعه
مطلق اعرفه علي الطيب معتاد ... والطيب ماينشري ولاهو بضاعه
وعواد من قوم ساده اسياد .... يوم يقبل يسبق نوره شعاعه
من عقبكم يا عزوتي والهم يزداد..... يزداد كل دقيقه اتساعه
..................
واجاب عواد الشمري بهذه القصيده
قالو يفضي الخلق نط المراقيب ... وصعت انا عاني ما نبا من وعوره
وطرقت شوقي مع وسيع العباعيب ... ولانالني غير العنا من هجوره
قلت اصبري يانفس مامن تحاسيب ... لما نكمل مابقي من شغوره
بلكي يتهنالك من ادني الاقاريب ... شداد عقلي وركبي فوق كوره
من شمر تكثر بهذا مراكيب ... كل يدور حاجه له يدوره
اوي يالحويطي والله معازيب ... للضيف احلي من حلاوي دروره
فوق الهلا مد يمينه بترحيب ... في حجه ماعظلمه في كشوره
وليا تناجينا عوي بيننا ذيب ... كل تطري ماخبر من خبوره
وسلامتكو