لقد سرني وبكل فخر قرار المملكة المشاركة في مؤتمر انابوليس لأن حدث مثل هذا يمس القضية الاولى للعرب والمسلمين لايمكن ان لايكون للملكة دور فيه خاصة وأن المملكة هي صاحبة المبادرة العربية وبكل صراحة الجميع كان متردد في المشاركه وعندما قررت المملكة ذلك هرول الجميع . والذي نرجو من الله بأن تكون قرارات هذا المؤتمر في مصلحة القضية القلسطينية وأن لايكون كسابقه من المؤتمرات ويكون الرابح ( الوحيد) فيه العدو ا لاسرائيلي. خاصة وأن الصف الفلسطيني يشهد إنقسام حاد وبإذن الله تستطيع المملكة سد هذه الفجوة في المؤتمر وهي راعية المصالحة الفلسطينية الفلسطينية.
(( أبو متعب شيخنا لاعدمنــاه... في قلوبنا له حب وتقديــــــر
حبيب الشعب والشعب يفداه ... يفداه من شعبه صغير وكبير ))