الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام


Google



منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان خاص بالمواضيع الاسلامية و الفتاوى الشرعية و الاحاديث النبوية الشريفة و كل ما يخص المسلم في امور دينه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-03-08, 03:11 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
سيدة المنتديات العربية
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية مسلمة

 

البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 653
المشاركات: 8,007 [+]
بمعدل : 1.19 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1031
نقاط التقييم: 76
مسلمة will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
مسلمة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


المنتدى : منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان
افتراضي ملاقيكم ( الجزء الثالث )

أحبائي في الله

وكفى بالموت واعظاً

الموت كلمة ترتج منها القلوب وتقشعر منها الجلود.
إنها الحقيقة في القلب والعقل معاً التي تُعلن بوضوح تام على مدى الأزمان والمكان
في أذن كل سامع، وعقل كل مفكّر
أنّه لا بقاء إلاّ للملك الديّان الحي الذي لا يموت،
فو الله لو كانت الدنيا تدوم لأهلها لكان رسول الله حياً مخلداً

إنها الحقيقة التي تصبغ الحياة البشرية كلها بصبغة العبودية والذل لقاهر السماوات والأرض.



إنها الحقيقة التي شرب كأسها تِباعاً الأنبياء والمرسلون بل والعصاة والطائعون.
حكم المنية في البرية جاري ما هذه الدنيـا بدار قـرارِ
بينا يُرى الإنسان فيها سائراً حتى يكون خبراً من الأخبارِ

إنها الحقيقة التي سمَاها الله في قرآنه بالحق فقال: {وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ} {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ} {وَجَاءتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ} {لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ } سورة ق


فلنتذكر هذه الحقيقة ولا نتغافل عنها إذ أنها التي أمرنا أن نُكثر من ذكرها ( أكثروا من ذكر هادم اللذات )
سُئل الرسول من الكيس من الناس فقال_صلى الله عليه وسلم_ أكثرهم للموت ذكرا، وأحسنهم له استعدادا ) فأكثروا من ذكره وذكر النار واستخدموا عقولكم للنجاة منها.



وهو الداء الذي لا شفاء له {كَلَّا إِذَا بَلَغَتْ التَّرَاقِيَ} {وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ} {وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ} {وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ} سورة القيامة (29)
إن للموت سكرة فارتقبها لايداويك إذا أتتك طبيب
وقد تحدى الله أن يردّ أحدٌ الروح بعد خروجها {فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ} {وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ} {وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ وَلَكِن لَّا تُبْصِرُونَ} {فَلَوْلَا إِن كُنتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ } {تَرْجِعُونَهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} سورة الواقعة (87)
وإذا المنية أنشبت أظفارها ألفيت كلّ غنيـمةٍ لا تنفـع

ولن تخرج روح عبدٍ حتى يرى مصيره إلى الجنة أو إلى النار لقول الرسول _صلى الله عليه وسلم_: ( لن يخرج أحد من الدنيا حتى يعلم مصيره وحتى يرى مقعده من الجنة أو النار )
إذا مات انكشف له ما كان خافياً عليه قبل موته، فالناس نيام فإذا ماتوا استيقظوا.
{أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ } سورة النساء (78)
هل يستطيع أحد أن يتحصن من الموت
إنّه لا مفر من الموت {قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} سورة الجمعة (8)

قال أحد السلف: لا تفر من الموت فيلقاك.
فالموت ما طلب أحداً فأعجزه وما تحصّن منه متحصن إلاّ أخرجه وأبرزه.

كم صفا العيش ثمّ كدّره، وكم علا الغصن فكسره، وكم أُشيد من بناءٍ فدمره،

وكم نغّص الحياة، نراه عياناً في أشخاصٍ غيرنا ويراه غيرنا فينا. إذا جاء الموت لا يعرف طفلاً ولا شيخاً ولا يستأذن ملكاً ولا أميراً، إذا جاء لن تستطيع أي قوة في العالم أن تؤجل هذه اللحظات فلا يغتر أحدنا بصحة أو عافية أو منصباً.
هو الموت ما منه مفرٌ ومهرب متى حطّ ذا عن نعشه ذاك يركب
للموت فينا سهامٌ غير مُخطئـةٍ من فاتـه اليوم سهمٌ لم يفته غـداً

(المصيبة عند نزوله)
الموت مصيبة لأن العبد إذا مات أُغلق عليه بابُ العمل وفتح عليه باب الحساب (فاليوم عملٌ ولا حساب وغدً حسابٌ ولا عمل)
الموت مصيبة لأن العبد إذا مات انصرف عنه كل شيء إلاّ عمله الصالح، فلا المال ينفع، ولا الولد يمنع، ولا المنصب يدفع.
وانظر لمن ملك الدنيا وأجمعها هل راح منها بغير القطن والكفن

الموت مصيبة لأن العبد إذا مات تحسّر على كل صلةٍ تُشغله عن الله {حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ} {لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} سورة المؤمنون (100) {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ} (9) سورة المنافقون
{وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ} (10) سورة المنافقون ويتحسر من كانت له صُحبة شغلته عن الله {وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا} {يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا} {لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا} (29) سورة الفرقان
وهو مصيبة لأن الموت لا يأتي على وقتٍ معلوم حتى يستعد العبد له {إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} (34) سورة لقمان، الموت ليس له مكانٌ معيّن ولا زمنٌ معيّن ولا سببٌ معيّن ولا عمرٌ معين يأتي بغتة.
أما المصيبة الكبرى والداهية العظمى فهي شدة الحسرة والندم التي يشعر بها المُحتضر
حين يبقى طوال حياته غافلاً ساهياً ينتهك الحرمات يميناً وشمالاً لا يبالي
حتى إذا فاجأه الموت عرف وقتها أنّ الله حق
وأن الحلال بيّن وأن الحرام بيّن
فتتولد عنده حسرةٌ شديدةٌ وندمٌ عظيم على ما فاته في حياته
ويتمنى لو يعود فيُصلح من شأنه ويُكثر من الطاعات
ولكن للأسف الشديد فبرغم شدة حسرته وندمه إلاّ أنها حسرةٌ لا تنفع وندمٌ لا يُقبل {وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ} (10) سورة المنافقون


يا نفس توبي فإن الموت قد حان واعصي الهوى فالهوى ما زال فتان
في كل يوم لنا ميت نشيعه نرى بمصرعه آثار موتانا
يا نفس مالي وللأموال أتركها خلفي واخرج من دنياي عريانا
ما بالنا نتعامى عن مصا يبنا ننس بغفلتنا من ليس ينسانا
نزداد حرصاً وهذا الدهر يزجرنا كأن زاجرنا بالحرص أغرانا
يا راكضاً في ميادين الهوى مرحاً ورافلاً في ثياب الغي نتشواناً
مضى الزمان وولى العمر في لعب يكفيك ما قد مضى قد كان ما كان

إن غفلة الناس عن الموت ترجع إلى أنهم لا يدركون خطورته
ولا يفهمون معناه ولا يعلمون ما بلحظات الموت من عظائم وأهوال
لا يدركون ما به من مصائب ودواهي الواحدة منها تشيب لهولها الوليد وينصهر لشدتها الحديد.
وأول تلك الدواهي ساعة الإحتظار وما بها من ألام ونزعات
وما يصحبها من غرغرة وسكرات لا يقوى المحتضر من شدتها أن يتأوه ولا يستطيع من قوتها أن يخرج صراخاً.
أنها لحظة حاسمة لولم تعتقل فيها الألسنة وتخدر الأجسام لما مات أحد إلا في شعف الجبال ألما ولما استطاع أن يحضر ميتاً أحد، في تلك اللحظة الحرجة ينقسم الناس فريقين شقي وسعيد .
يا نفس قد أزف الرحيل وأظلك الخطب الجليل
فتأهبي يا نفس لا يلعب بك إلا مل الطويل
فلتنزلن بمنزل ينسى الخليل فيه الخليل
وليركبن عليك فيه من الثرى ثقل ثقيل
قرن الفناء بنا جميعا فلا يبقى العزيز ولا الذليل


أن حقيقة الموت تهز الأعماق الإنسانية
إنها تنادي المسرفين على أنفسهم المنغمسين في شهواتهم المستغرقين في اللهو واللعب تناديهم تذكروا الموت اقترب للناس.
فوالله ما غادر ذكر الموت قلباً الاخرب

وما نعصي الله ونتهاون في أوامره إلا من غفلتنا عن الموت وقلة حياءنا من الله .

إذا قسى القلب لن تنفعه مواعظه كالأرض إذا سبخت لم ينفع المطر .

لقد خيمت الغفلة على القلوب وجثمت الصوارف على النفوس
فلا عقل يتدبر ولا فكر يتأمل ولا قلب يخشع ولا عين تدمع ولا فؤاد يرجف.

اذكر الموت ولا أرهبه أن قلبي لغليظ كالحجر
اطلب الدنيا كأني خالد وورائي الموت يعفو بالأثر
وكفى بالموت فأعلم واعظاً لمن الموت عليه قدر
والمنايا حوله ترصده ليس ينجي المرء منهن المعز

فيا من خطه الشيب وأمد الله في عمره وتخطاه الموت في سن الشباب فإن الشيب نذير الموت ولا بد

تقول النفس غير لون هذا عساك تطيب في عمر يسير
فقلت لها الشيب نذير عمري ولست مسوداً وجه النذير.

وما شنئان الشيب من أجل لونه ولكنه حاد الي البين مسرع
إذا ما بدت منه الطليعة آذنت بأن المنايا خلفها تتطلع
فإن قصها المقراض صاحت بأختها فتظهر تعلوها ثلاث وأربع
وإن خضبت حال الخضاب لأنه يغالب صنع الله والله اصنع
فخل التصابي والخلاعة والهوى وأم الطريق الخير فالخير أنفع
وخذ جنة تنجي وزاداً من التقى وصحبة مأمون فقصدك مفزع

يقول الرسول مخاطباً أصحابه الذين كانوا أشد الناس حياء من الله واستعداد للموت
استحيوا من الله حق الحياء قالوا أنا لنستحي من الله حق الحياء
قال ليس كذلك من استحى من الله حق الحياء
فليحفظ الرأس وما وعي والبطن وما حوى وليذكر الموت والبلي ومن أراد الآخرة ترك زينة الحياة الدنيا .
لقد قل الحياء في هذا الزمن وانعدم عند بعض الناس
وانعدمت الغيرة وجاهروا بالفضائح بل صارت القبائح والرذائل عند بعض الناس فضائل
وما عانت المجتمعات من المحن وانتشرت فيها الأحن وتتابعت عليها الفتن لا يوم ضاع الحياء
هل ضيعت الصلوات وابتعد عن الدين إلا يوم قل الحياء من الله ونسي الموت .
صلاة المرء في اخراه ذخرا واول ما يحاسب بالصلاة
فان تمت فطوبي ثم طوبي له الفوز فيها بالصلاة
والا النار مثواه وتبا له تبا بعد الممات

أين الحياء ممن شغفوا باللهو الماجن ومزامير الشيطان
بل وأين الحياء ممن ضيعوا أبناءهم وأهملوا تربيتهم
أين الحياء ممن انعدمت غيرتهم على أهاليهم
فيجلب لهم المحرمات ليشاهدوا ويسمعوا مما تعج به القنوات الفضائحية
وما تمطر من قاذورات في كل مكان سهرات على ما يسخط الله
وتضييع للساعات وقتل للأوقات
اُبتلينا في هذا الزمان بما لم يُبتلى به غيرنا من مغرياتٍ لا تُحصى وملهياتٍ لا تُحصر
شاشاتٌ مدمرة ، وقنواتٌ هابطة ،
يُمسي البيت مؤمناً فيصبح معها فاسقاً ، وتنام الأسرة عفيفةً شريفةً فتستيقظ معها على فضيحةٍ ،

تُزين المعصية وتحبب الخطيئة وتهوّن الخيانة وتُنفر من الديانة وتدعو إلى السفور وتُطبّل للفجور {وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيمًا} (27) سورة النساء
وذر الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعباً وغرتهم الحياة الدنيا وان يروا سبيل الرشد يتخذوه سبيلاً وأن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلاً.
حاربوا الله في أول الليل فكره انبعاثهم في آخر الليل فثبطهم وقيل أرقدوا .
أن اللئيم عن المكارم يشغل.
أين الحياء ممن توسخت قلوبهم بالحقد والكراهية والبغضاء والكبر والحسد على إخوانهم المسلمين وجيرانهم وأقاربهم
متى يكون الاستعداد للموت ؟ يكون الاستعداد للموت بهجر المنكرات وترك المعاصي ورد المظالم والحقوق إلى أهلها
يكون الاستعداد للموت بإزالة الشحناء من القلوب ويكون ببر الوالدين وصلة الرحم ومعاذ الله أن يكون بين الأخوة والأقارب من القطيعة ما يستحقون به لعنة الله من فوق سماواته قال تعالى ( فهل عسيتم ) فالقاطع مهما تعبد من عباده ومهما تصدق من صدقات فإنه كلمة الله فيه مطلقة قاطعة لا يوفقه لخير ولا يرحمه ألم يقل الله للرحم ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك .
متى يستعد للموت من تتبع عورات المسلمين قال الرسول: يا معشر من اسلم بلسانه ولم يدخل الأيمان في قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فانه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف رحله




أدعو الله ان نكون ممن يستمعون القول ويتبعون أحسنه

وللحديث بقية

اختكم في الله


مسلمة















عرض البوم صور مسلمة   رد مع اقتباس
قديم 24-03-08, 04:38 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مجلس الادارة
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عبدالله الموسي

 

البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 1323
المشاركات: 9,998 [+]
بمعدل : 1.53 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1218
نقاط التقييم: 10
عبدالله الموسي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عبدالله الموسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


كاتب الموضوع : مسلمة المنتدى : منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان
افتراضي رد: ملاقيكم ( الجزء الثالث )


أختي مسلمه شكراً لكــ على الموضوع مره ثالثه ورابعه وخامسه....الخ



وجزاكـ الله خير الجزاء




تحيتي















عرض البوم صور عبدالله الموسي   رد مع اقتباس
قديم 24-03-08, 05:02 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
رئيس مجلس ادارة الشبكة
الرتبة:

 

البيانات
التسجيل: Oct 2006
العضوية: 9
المشاركات: 13,072 [+]
بمعدل : 1.90 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 50
نقاط التقييم: 500
الآتي الأخير is a glorious beacon of light الآتي الأخير is a glorious beacon of light الآتي الأخير is a glorious beacon of light الآتي الأخير is a glorious beacon of light الآتي الأخير is a glorious beacon of light الآتي الأخير is a glorious beacon of light

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
الآتي الأخير غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


كاتب الموضوع : مسلمة المنتدى : منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان
افتراضي رد: ملاقيكم ( الجزء الثالث )

بارك الله فيك اختنا الفاضلة و جعل طرحك النافع في ميزان حسناتك و بارك لك الله لك فيما اعطاك من علم و فضل















عرض البوم صور الآتي الأخير   رد مع اقتباس
قديم 25-03-08, 02:55 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
سيدة المنتديات العربية
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية مسلمة

 

البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 653
المشاركات: 8,007 [+]
بمعدل : 1.19 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1031
نقاط التقييم: 76
مسلمة will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
مسلمة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


كاتب الموضوع : مسلمة المنتدى : منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان
افتراضي رد: ملاقيكم ( الجزء الثالث )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عــبـد الله الـمـوسـي مشاهدة المشاركة
أختي مسلمه شكراً لكــ على الموضوع مره ثالثه ورابعه وخامسه....الخ



وجزاكـ الله خير الجزاء




تحيتي

اسعدك الله اخي عبد الله ولك بالمثل بإذن الله وفقك الله للرد الجميل وأثابك















عرض البوم صور مسلمة   رد مع اقتباس
قديم 25-03-08, 02:56 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
سيدة المنتديات العربية
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية مسلمة

 

البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 653
المشاركات: 8,007 [+]
بمعدل : 1.19 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1031
نقاط التقييم: 76
مسلمة will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
مسلمة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


كاتب الموضوع : مسلمة المنتدى : منتدى الإســـلام والعلم والإيـمــان
افتراضي رد: ملاقيكم ( الجزء الثالث )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الآتي الأخير مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك اختنا الفاضلة و جعل طرحك النافع في ميزان حسناتك و بارك لك الله لك فيما اعطاك من علم و فضل

سعدت بتواجدك اخي الاتي الاخير وملىء الله قلبك بالايمان والتقوى وشكرا للرد ودمت بحفظ الرحمن















عرض البوم صور مسلمة   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL