الاعتذار الفعال

لا شى افضل من الاعتذار كى نمتحن قدرتنا على المبادرة فا الاعتذاريقوى شعورك بذاتك خاصة اذا كان امنك الشخصى يعتمد على صورتك امام الاخر كشريك حياتك او وصفك الاجتماعى او كونك على صواب دائما الاعتذار يطهر النفس ويدفع بك الى مستويات عالية من الصفاء والسعادة
وان كانت لحظة الانفعال لا تظهر فى حياتنا سوى لجزء من المئة فى المئة من الوقت فإن هذا الجزء البسيط من الوقت سيعكر صفو حياتنا مالم نتحمل مسؤليتنا عن الخطأ ونعتذر عنه،
لأن الآخرين لا يعرفون متى يضربون وتراً حساس لدينا ولهذا يشعرون دائما بالقلق الداخلى ويحاولون حماية انفسهم من الوقوع فى هذا الخطأ من محاولة معاودة تخمين سلوكا ومحاولة ايقاف ردود افعالهم الطبيعية التلقائية
اننا كلما اسرعنا بتعلم الاعتذار كان افضل
جميعنا نخطى من وقت للآخر وحينها علينا ان نعترف بذالك ونعتذرعنه بصدق
اما اذا تجاهلت الخطا فسوف تنهار جهودك وستجد ذاتك تحاول الدفاع عن نفسها دون مبرر او تغطى اسلوبك الهمجى بأى طريقة لذا عليك
ان تعتذر اعتذار فعلا عميقا
المهم تلك المواضيع نشعر ان لها فائدة ولقد أطلعت عليها واردت ان انقلها لكم
للفائدة ولكم تحياتى

نقل موفق بإذن الله اخي ابو هيثم ... لك مني أجمل تحية .

استشارى

اشكر مرورك اخى ولك منى تحيتى

باااارك الله فيك

استاذنا الفاضل

ابوهيثم

لك خالص شكري وتقديري يا ابو هيثم على الموضوع الرائع

اخى ابو محمد

تسلم اخى واشكر مرورك وبارك الله فيك

اخى النواقى

تسلم اخوى واشكر مرورك ولك تحيتى

النجم طليان

اشكر مرورك اخى ولك منى تحية

)(
)()(
أستاذي
شكرا لذائقتك التى أوجدت مساحة من النقل المفيد عبر صفحات المنتدى
دمت بسعادة

النديم

اهلا بك واشكر مرورك ولك تحيتى

أستاذي أبا هيثم

أشكرك لأختيار هذا الموضوع الرائع والمفيد لسلوكياتنا في سبيل المحافظة
على علاقاتنا الإجتماعية،
ومما لاشك فيه ان الأعتذار أسلوب فني يجب ان يتقنه كل شخص لربما يتحاج أليه في يوماً ما،
وأما من يعتقد بأن الأعتذار سيؤثر على شخصيته ويجعل منه مطمع للآخرين
اما بسبب تفكيره السلبي او لأسباب مهنية علمية اوعملية او مكانه إجتماعية
فنقول لهذا (فاقد الشي لايعطيه)
أكرري شكر لك استاذي

اخى الاستاذ عبدالله

اخى اشكر مرور ك اخى وتعليقك المفيد ولك تحيتى

الإعتذار سمة أخلاقية رائعة

توجد في كل شخص يحمل مشاعر وأحاسيس نبيلة

فالواجب علينا أن نعتذر لمن أخطأنا في حقه وقد يكون هذا الإعتذار

بإبتسامة أو كلمة طيبة تلين وتسعد قلب الطرف الأخر


موضوع رائع والدي أبو هيثم

يسلمو لطرحه وبارك الله فيك وربي يحفظك يارب

كلام سليم أخي ومعلمنا أبو هيثم بالفعل الإعتذار يقوي شعورنا بذاتنا والإعتذار لا يقلل من قيمة الشخص عندما يعتذر لااا بالعكس الإعتذار يطهر النفس ويدفع بنا الى مستويات عالية من الصفاء والسعادة ..يعطيك العافيه على الطرح الرائع أخي ..

حنايا الروح

عطر الشوق

ياهلا ابنتنا وتسلمى علىالاضافة الواضحه نحن بنيتنا ربنا اكرمنا فى طهارت قلوبنا قد نخطى وقد يخطى علينا ولاكن مصيرنا التسامح والاعتذار
تسلمى ابنتى عطر واشكر مرورك الرائع ولك تحيتى

حنايا الروح

تسلمى اختى ولقد اسعدنى اضافتك الواضحة اختى نتمنا ان التسامح وطيبت القلب تكون من مقومات حياتنا فكم من سعى فى الاعتذار وهو مغلوط عليه لاكن صفاء القلب والنية لها دور كبير
بارك الله فيكى واسعدنى مرورك وتقبلى تحياتى

هذه الحياة .. نعيشها .. تطل علينا بأيام سعيدة كما تمطرنا بأيام حزينة .. نتعامل معها من خلال مشاعرنا...


فرح ضيق حزن محبة كره رضى غضب ...


جميل أن نبقى على إتصال بما يجري داخلنا ...

لكن هل هذا يعطينا العذر أن نتجاهل مشاعر الغير .. أن نجرح مشاعرهم ..

نتعدى على حقوقهم .. أو أن ندوس على كرامتهم ..؟


للأسف .. هذا مايقوم به الكثير منا معتقدين بأننا مركز الحياة وعلى الآخرين

أن يتحملوا ما يصدر عنا ...


قد نخطي ولكن دائما لدينا الأسباب التي دفعتنا الى ذلك.. فتجدنا أبرع من



يقدم الأعذار لا الإعتذار ...



نحن لا نعاني فقط من الجهل بأساليب الإعتذار ولكننا نكابر ونتعالى ونعتبر الإعتذار هزيمه

أو ضعف إنقاص للشخصية والمقام .. وكأننا نعيش في حرب دائمة مع الغير ..


شي جميل ان تعتذر البنت حق امها او ابوها او اختها او اخوها ولمن تربطها علاقه بهم حتا ان لم تخطى

شي جميل ان تعتذر الزوجه لزوجها او الزوج لزوجته دون الاخذ بمبدأ كرامتي لايوجد كرامه بين الزوج وزوجته كلاهما مكمل لبعض

فالاعتذار كلمتان سهل النطق بها ( انا أسف )

كلمتان لو ننطقها بصدق لذاب الغضب ولداوينا قلباً مكسوراً أو كرامةً مجروحة ...



ولعادت المياه الي مجاريها في كثير من العلاقات المتصدعة ...



كم يمر علينا من الإشكاليات التي تحل لو قدم إعتذار بسيط بدل من تقديم الأعذار التي لا تراعي شعور الغير

أو إطلاق الإتهامات للهروب من الموقف لماذا كل ذلك ؟؟



ببساطة لأنه من الصعب علينا الإعتراف بالمسؤلية تجاه تصرفاتنا ...



لأن الغير هو من يخطي وليس نحن ...

بل في كثير من الأحيان نرمي اللوم على الظروف أو على أي شماعة أخرى بشرط أن لاتكون شماعتنا ...


وانا مع الاخ عبدالله الموسى الاعتذار يقوي العلاقات الاجتماعيه


اعتذاري الي من جرحني

انا أسفــــــــــــــــــــــــــــــــــه اسفه

واعتذاري للجميع اسفه لو ضايقت لو برد من ردودي لاي شخص

اخي الفاضل ابو هيثم اشكرك على الموضوع المميز والقيم والهادف

اختك

سمو لمشاعر