حكمة جميلة جدااااااااااا

يُحكى أن غاندي كان يجري للحاق بقطار.. وقد بدأ القطار بالسير

وعند صعوده القطار سقطت إحدى فردتي حذائه

فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية

ورماها بجوار الفردة الاولى على سكة القطار

فتعجب اصدقاؤه وسألوه: ماحملك على مافعلت؟ لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟

فقال غاندي بكل حكمة

:

أحببت للفقير اللذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الانتفاع بهما.. فلو وجد فردة واحدة
فلن تفيده وان ظلت هذه الفردة معى فلن تفيدنى

**********

موقف لغاندي يرسم صورة انسانية بعيدة المدى

لا انانية تحدها

ولا حبا للتملك يصدها

ولا حتى المحن توقفها

إذا فاتك شيء فقد يذهب إلى غيرك ويحمل له السعادة

فلتفرح لفرحه ولا تحزن على مافاتك

فهل يعيد الحزن مافقدت؟

كم هو جميل أن نحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح وعطاء

وننظر إلى القسم المملوء من الكأس لا الفارغ منه

فأين نحن مما فعل غاندي ؟؟؟؟؟

*****

غااااااندي صاحب حكمة كبيره قلما تجدها في الناس ورغم البئس الذي عاشه لكنه عاش كبيرا ومات كبيرا في عيون الناس
شكرا لك اخي عبدالله الدويغري على تلك الحكم

مشكور على مرورك المميز


بارك الله فيك اخى الكريم

يعطيك العافية أخ عبدالله


فعلا حكمة رائعة

سبحان الله

طرح رائع جدااااا

سلمت اناملك اخي الفاضل ..

كلام جميل اخوي عبد الله .
بارك الله فيك وفي ما طرحت ..
دمت بود ..









الذيب

حقا أخي عبد الله , لقد كان غاندي رجلا حكيما صبورا ,,
لقد قرأت عنه كثيرا ,, ومن القصص التي أثارت إعجابي ..,
أنه جاءه ذات يوم رجل من طائفة السيخ وقل له: لقد قتلت طفلا مسلما وأنا نادم على ّلك
فكيف أكفر عن ذنبي ..؟؟
فأجابه : تبنى طفلا مسلما وربّه مسلما مع أقرانه وعلمه الصلاة واذهب به إلى المسجد
إلى أن يبلغ ......!!!

مشكور أخي عبدالله

غاندي مدرسة بالإيثار

كل التقدير