كما أن القناعات الفكرية، ليست خيارات نهائية، ليس بمقدور الإنسان تطويرها وتغييرها. وإنما هي مشروع مفتوح على الإضافة والتطوير والتغيير. وبهذا يصبح المثقف أو المفكر، إمكانية فعلية ودائمة للمراجعة والمفاكرة، والبحث عن الأفكار الكبرى، والتعامل معها وفق منهج نقدي، ينضجها على مستوى الذات، ويحدد معايبها ونواقصها، ويؤهل ذات المفكر إلى الإضافة النوعية والتجاوز المعرفي
الثقافه ماء الحياه ,,,,مهما اخذنا من مناهلها لن نستطيع التوقف,,,,,والانسان يذوي وييموت من غيرها
وياريت يزيد عدد المفكرين العرب وسيرهم زي المفكرين الغرب لانو بجد محتاجين لمثل هذه السير في ثقافتنا العربيه
مشكور الشهاب على الطرح الموفق