أشجان

ألا يا فؤاد من العول واصبا
............................... كأنه وهج بين الضلوع حارقا


إلى متى وأنت في الذل حائبا
.............................. ... حبو طفل إلى الأحضان سابقا


بكبت يوما وما البكاء حاجبا
.............................. في حندس ليل بين الأكتاف صاعقا


تذرف العين على الوجن كائنا
.................................... كأني موثق بالأغلال كسارقا


ألا يا بعد نفس في المهالك ذاهبا
................................ ... ويا بعد قلب من الضغائن سائقا


كهلت وماكهلي كان الا مشيبا
....................................في دهر بين الدهور صار غارقا


حملت على كاهلي ثقل المحاربا
..................................... ... وأمسيت أعول سنينا بوائقا


كأني غداة الوغى يوم الحسائبا
....................................... ....مكبل بالغل يساق بشوانقا


رباه إن العوق أصبح لي جانيا
...................................... وشجني من جور الدهور ذائقا


أشجان ليس لها من البشر كاتبا
................................. .... سوى قلب صار بمهجته ضائقا

مبدع مبدع ..... لافض فوك

تجبرنا ان نتابع مدادك اخي الجذامي

دمت برقي

صح لسانك يابو سالم..

كلمات رائعه جداً

سجل أعجابي هنا..

وحرام عليك دافن نفسك وهذا رصيدك..

واتمنى لك الرقي والأبداع


تحيتي

مبدع كما هي العاده

السكوت في حضرة الجمال جمال

اخواني

شكرا لكم على المرور الكريم

وتحيطة طيبة لكم

شكرا لكم جميعا على المرور
تقبلوا تحياتي

اخى الجذامى

تسلم وصح لسانك
ولك تحيتى

بكبت يوما وما البكاء حاجبا
.............................. في حندس ليل بين الأكتاف صاعقا


تذرف العين على الوجن كائنا
.................................... كأني موثق بالأغلال كسارقا

صح لسانك يالجذامي
قصيده جميله
مبدع لاهنت
ننتضر جديدك
"
"
"تقديري

قصيدة رووعة أخي الجذامي ..
شكراُ لهذا الإبداع ..

حنايا

هذاكله عندك يابوسالم وحن ماندري
صح لسانك