الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام


Google



منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة خاص بالمواضيع المنوعة التي ليس لها قسم مخصص

 
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-04-12, 08:42 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عيون نجد ..
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية زهرة المدائن

 

البيانات
التسجيل: Sep 2009
العضوية: 8206
المشاركات: 2,825 [+]
بمعدل : 0.49 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 557
نقاط التقييم: 800
زهرة المدائن is a splendid one to behold زهرة المدائن is a splendid one to behold زهرة المدائن is a splendid one to behold زهرة المدائن is a splendid one to behold زهرة المدائن is a splendid one to behold زهرة المدائن is a splendid one to behold زهرة المدائن is a splendid one to behold

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
زهرة المدائن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


المنتدى : منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة
افتراضي رسائل وصور ..




باقة من رسائل المحبّة ... لقلوبكم أحبّتي ...







الحب بين الزوجين ليس مشاعر تروى وتذكر في ساعات معينة ! فالحب مشاعر وأعمال ..

الأعمال هي التي تُصدق تلك المشاعر أو تكذبها !

فلا يمكن أن يكون الشعور صادقاً والتصرف خلاف ذلك؛ فمن أحبَّ لا يسيء , ومن أحبَّ لا يهين ..

, ومن أحبَّ لا يجرح , ومن أحبَّ لا يشح , ومن أحبَّ لا يتجاهل , ومن أحبَّ بقلبه أحب بجوارحه ولسانه !!

فلا ينبغي أن يغفل الزوجان عن مثل هذه المعاني !!






نعم والله // نرى في الدنيا أناساً قد أصابتهم الدنيا بنكدها وحزنها من أمراض أو فقدِ أحبة..

أو قلة ذات اليد ! ومع ذلك فمقامهم عند الله كبير وكبير جداً !

كم من إنسان لا يملك في هذه الدنيا ما يسد جوعه وما تقر به عينه من النوم تحت سقفه !

وبيوته وقصوره في الجنة مازالت تبنى وتعمر وربما بعضها قد زُيَّن له !!

إن نعيم الدنيا وبؤسها لا يدل على رضى الله على العبد ولا على مقامه في الدار الآخرة..

فربَّ أشعث أغبر مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره !!








هو الكريم الذي بلغ في الكرم المنتهى ! هو الحيي الذي من حيائه يعطي العبد فوق ما يسأل وقبل أن يسأل !!

ومن حيائه سبحانه أنه لا يرد يداً ارتفعت إليه ترجوه وتدعوه ! ومع ذلك يعرض الإنسان !!

والله إن العجب لا ينقضي أحياناً من أنفسنا كيف نغفل أو نتغافل عن مثل هذه الأشياء !!






القول من السهل جداً أن نقوله , وأنا أولكم !!

لكن هل نتبع قولنا العمل !

المجد يحتاج لأقوال تدل عليه وتصبرنا عليه وترفع مع همتنا وتحيي فينا الأمل !

لكن هذا لا يكفي فالعمل هو الآلة وهو المركوب الذي يوصلنا لما نريد !

أرأيت لو أن طبيباً أدرك من علم الجراحة ما أدرك ! لكن ليس لديه آلة يعمل بها

هل يستطيع أن ينفع غيره أو ينفع نفسه ؟! الجواب كلا !!

فالعمل لابد منه عندما نريد الوصول إلى المجد !

والذي يفرق بين القول والعمل .. أن الإنسان يمكن أن يسمع ولا يقول ويصل إلى مطلبه !

لكن لا يمكن أن يصل إذا كان يقول ولا يعمل!






الصدق منجاة !

ولا يمكن لإنسان يحترم نفسه ويقدرها أن يكون كاذباً وخصوصاً أن بعض الكذب لا ضرورة فيه

ولا حاجة ! فمتى ما كان الإنسان يرضى لنفسه الكذب فقد أهانها ودلَّ ذلك على عادة

قبيحة له وأن أدبه لنفسه يحتاج لمن يعلمه إياه !!





لابد في الحياة أن تكون هناك مواثيق يرجع إليها عند الخلاف بين الزوجين حتى يمكن

احتواء الخلاف والوصول إلى رأي يرضي الجميع !

ولعلَّ أحد أهم المواثيق اختيار الأحسن من القول والفعل وهو ذات ما أمرنا الله به في محكم التنزيل

, وإن كان في هذا الاختيار بعض التنازل فإنه لا يضر .. لأن الغاية أسمى والثمرة أعظم ألا وهي

بقاء المودة والمحبة ! على أنه لا ينبغي للزوج أن يستغل ضعف زوجته ولا الزوجة باستغلال طيبة زوجها !

فالحياة الزوجية أرفع من أن تكون فيها هذه الأشياء !






نعم عجب وأي عجب ! غني يسأل الفقير هل تريد حاجة فأقضيها لك والفقير يعرض !!!! وربما بتكبر ؟؟!!

ماذا تقولون فيه ؟! ليس العجب فقط // بل القهر أيضاً !! لا أستطيع قول أكثر من ذلك !






لمَ فعلت كذا ؟ أنت كذا وكذا .. قائمة طويلة نحن في غنى عنها .. لماذا ؟! لأن الأمر قد قضي وانتهى !!

اللوم لا يكون على شيء مضى إنما على شيء سيقدم ألا يكون مثل ما مضى !

وكم من لوم قطع علاقة وطيدة فلم يعد ما لُمنا عليه ولم ننتفع من لومنا له ؟!

فالشيء إذا أدبر قد لا يعود !!






وصدق فكم من بيت أبقى ذكر صاحبه ! وكذلك الأعمال .. فمن أراد لشيء أن يبقى فعليه

بصدق الإخلاص وإتقان العمل فإن بقاء الشيء وقبوله مداره عليه !!






الكتاب المفتوح !!

نعم إنه الكتاب الذي لا ينبغي أن يغلق !! ولمَ يغلق .. ألجفاف القلم ؟ وكيف يجف قلم مثل هذا ؟!!

أم لضعف الإضاءة وكيف تضعف والوقود متوفر ؟!!

إن من أجمل اللحظات أن يكون بين الزوجين كتاباً مفتوحاً يُقرأ منه الحب ويُكتب فيه الحب!

ليس شرطاً أن يكون هذا الكتاب بأيدينا بل يكفي كونه في القلب ! ما الذي يمنع أن يقرأ الإنسان

فيما يفيده في هذا الجانب أو يروي خبراً في هذا الباب , كما فعلت عائشة في إخبارها

للنبي صلى الله عليه وسلم خبر النسوة كما في حديث أم زرع ! كل ما أريده منك أن تتخيل

عائشة رضي الله عنها وهي تقص على النبي صلى الله عليه وسلم خبر النسوة !

والنبي صلى الله عليه وسلم يستمع لها ولا يقطعها ! وبعد أن تنتهي يقول لها

أنا لكِ كأبي زرع لأم زرع غير أني لا أطلقكِ !!

هذا الكتاب تُقرأ منه الذكريات وتُسجل فيها اللحظات الجميلة ! لا كما يفعل بعض الأزواج والزوجات

لديهم كتب عديدة لم تغلق وما أغلق منها من السهل فتحه .. هذه الكتب لتسجيل المواقف الحزينة والسيئة !!


أعجبني






ــــــــــــــ















عرض البوم صور زهرة المدائن   رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:13 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL