المرفوض من الأمثال والحكم والأقوال ..
في حياتنا الكثير من الحكم والأمثال والأقوال منها المضحك ومنها المبكي ومنها المقبول ومنها المرفوض تماما ..
_ _ _ _ _
من علمني حرفا صرت له عبدا ..
وهذا القول مرفوض تماما ..فمن علمني حرفا له حق
الاحترام والطاعة والتقدير ..والاعتراف له بالجميل
مدى الحياة لكن لا يجب ان يصل إحساسنا بجميله
إلي درجه العبودية . فالعبودية لله وحده .. وأفضل
ان أبقى أميا محتفظا بحريتي على ان أتحول باسم العلم
الي عبد متعلم فلا العلم ولا الأشياء الأخرى تساوي حرية الإنسان ..
_ _ _ _ _
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه ..
وصدقني في هذا الزمن يفسد ...ويفسد ...ويفسد وكثيرون
أولئك الذين خسرناهم وخرجونا من دائرة الصداقة والإخوة
الي خانات ودوائر العداوة والبغضاء والسبب اختلاف الرأي ..
_ _ _ _ _
تعددت الأسباب ..والموت واحد ..
نعم تعددت الأسباب للموت لكن من قال ان الموت واحد ؟!
فهل موت الكافر كموت المسلم؟وهل خروج روح الكافر كخروج
روح المؤمن ؟وهل الميت على معصية كالميت على ذكر الله ؟
لا اعتقد ... فالموت أنواع مختلفة حتى لو تشابهت الأسباب
..اللهم ارزقنا الشهادة في سبيلك ..
_ _ _ _ _
أش جاب الثرى الثريا ..
ويظن البعض واهما ان الثريا أجمل وأفضل من الثرى وانه
لا مجال للمقارنة بينهما ..ولو أبرحنا الي أعماق هذا المثل
لاكتشفنا شيئا أخر .فالتراب ارض .. والتراب كرامة والتراب وطن .
. ويمكنكم تصور الحياة بلا تراب بينما لا ينالنا من الثريا سوى مظهرها
الجميل وعن نفسي أتمنى حين يضرب هذا المثل إمامي ان أكون الثرى .. وليس الثرياا ..
_ _ _ _ _
أراه في قبره ولا أراه مع امرأة..
وأظن ان التي أطلقت هذا المثل هي امرأة شديدة الغيرة وأرادت
من خلاله ان تعبر بصدق عن إحساس حواء ومساحة غيرتها على
من تحب لدرجة أنها تفضل ان تراه ميتا على ان تراه بصحبة امرأة أخرى ..
منقووووووووول