اليوم ألعالمى لمناهظة اساءة معاملة ألمسنين(غداْ )

تشير ألأحصائيات الى أن وأحد من كل شخصين فوق سن ألستين فى ألمانيا يصبح ضحية لجرائم ألعنف وألجنس وألسرقة مرة فى حياته وحسب ألاتحاد ألألمانى لمراكز تقديم ألنصح وألأرشاد للمسنين فى ألمانيا
فأن معظم هذه ألاساءات وألأعتداءات تظل مجهولة لأنها لاتحدث فى ألأسرة أو فى دور ألمسنين
وسيعنى أليوم العالمى للمسنين لمناهضة أساءت معاملة هولاء ألمسنين من خلال العديد من ألفعاليات بالتوعية من شان مشكلة ألجرائم التى ترتكب ضد ألمسنين ولاتصل للجهات ألمعنية ويتم تنظيم هذا أليوم فى ألخامس عشر من
يونيو من كل عام ألذى يوافق غدا ألأربعاء
طبعا هذا الاحتفال سوف يكون فى ألمانيا ولاكن نحن كمسلمين ألمفروض نكون أول من يهتم بهم لكون ديننا ألحنيف
أوصانا بذالك ولاكن للأسف الشديد كثير من الاسر اودعتهم دور ألمسنين

ولاكن نحن كمسلمين ألمفروض نكون أول من يهتم بهم لكون ديننا ألحنيف

أوصانا بذالك ولاكن للأسف الشديد كثير من الاسر اودعتهم دور ألمسنين</B></I>

كلام صيحيح

أليس من حق هؤلاء المسنين الذين جار عليهم الزمن واصبحوا بحاجتنا ان نردو لهم ولو جزء قليل مما كان يقدموه لنا
ونحن صغار من تعب وحب
هؤلاء المسنينن الذين هم والدة والد كل شخص بهذا المجتمع هم بالفعل بحاجه للمعامله الطيبه منا بوجودنا حولهم وليس ابعادهم ونبذهم بهذه الدور

قال تعالى ( وقل ربي أرحمهما كما ربياني صغير)

بارك الله فيك استاذي ابو هيثم على ما طرحته

هو يوم سامي لكن نحن كمسلمين لا نعتني بكبارنا الا من خلال يوم يذكرنا بهم

بل على مدار العام .

هم بركة المكان وهم اسياده مهما تقدم بهم السن ... فمن نعم الله علينا لا تكاد تسمع عن هذا العقوق الا فيما ندر

استاذنا ابو هيثم كل الشكر والتقدير لدعمك لذوي الفئات الخاص والذي منهم المسنين

تقديري وشكري

فيه مثل يقول اللي ماله كبير يشتري له كبير
كبار السن هم الحكمة , وهم الاصالة ,, والقدوة ,و الملجأ
وجودهم بركة لا حرمنا الله من عجايزنا


شكرا ابو هيثم