خلوة ..مباحة ~(إنســ ‘‘عطر‘‘ ـــكاب)~

سَأَسْكُب عِطْري..هُنَا..
فتَيَمَنُوا ِمحِرْابَ .. القَوَارِيرْ ...وَاخْلَعُوا اَحْرُفَكُم لِتَرْتَدُوا ..
اَحْرُفَا ...نَسَجَتْهَا ~ عُرُوقٌ من حَرِيرْ~
مُسْتَنْشِقِين ذَلِكَ المَقْطَعَ المَجْنُونْ مِنْ تعويذة احرفي
تِلْكَ الْتِي سَتُعْزَفُ فِي هذه الصفحات
فِي لَيْلَةِ خَرِيفِيَةِ الشِتَاءِ
لَيْلَةٌ حَتْماً سَتُرْفَعُ فِيهَا القُبَعَاتُ
إِحْتِرَاماً لتلاوة القَلَمْ ..!!!
قَدْ تَكٌون صَبَابَةً ... او مِنْ وَيْحْ السَمَاءْ
قَدْ تَكُون بَارِدةٌ ...اوْمِن حَدِيث الْمَسَاءْ
غَسَلْتُهَا بِمَاءِ وَرِيدِي قَبْلَ اَنْ تُكَفَنَ بِِتِلْكَ الصَفَحَاتِ الْبَيْضَاءْ

~ ,,~عـطــر ~,,~

اَهْتَوِيْ التَوَحُدْ وَاَعْشَقُ نَبَضَات القَلْبْ حِيْنَ تَدُقَ فِي بُطَينِيَ الايَسَرْ بِصَوتٍ خَافِتْ كَ [دَبيب النّمْل]
المشكلة أنني لا أستطيعُ أن لا أكترث,
ولا أستطيعُ الكذب فرائحة أكاذيبي تكشف من ..
إرتباكِ صوتيِ واحمرارِ صداه !

سَأَسْكُب عِطْري..هُنَا..
فتَيَمَنُوا ِمحِرْابَ .. القَوَارِيرْ ...وَاخْلَعُوا اَحْرُفَكُم لِتَرْتَدُوا ..
اَحْرُفَا ...نَسَجَتْهَا ~ عُرُوقٌ من حَرِيرْ~

القديرة / عطر
مرحباً بك بيننا قلم يفوح ابداع
ولكن لا داعي لخلع حروفنا !
سنتابعك ونرفع لك القبعات
وتأكدي أننا نتذوق الجمال دون اجبار
:
:
أستمري متابعيين
فهنا قلم بديع
تحياتي

شقائق النعمان .. ملائكية أنت ..
وخالقك .. أهوى جمالك ..
فاعتلي صهوة الاحرف وأقبلي ..
فاحرفي تهوى العناق
... شكر ..وأكثر ...

يقولون .. بـ " أن كثرة تمنِّي الشيء ..
قادر على جلب النحس بهـ بعدم الحصول عليهـ " ..!
وأنا تمنيتك مثلما لم أتمنى شيئًا على هذهِ الأرض ..
تمنيتُكَ .. جدًا ..
تمنيتُكَ .. كثيرًا ..
تمنيتُكَ .. حقًا ..
تمنيتُكَ .. صدقًا ..
تمنيتك ..
بل لم أتمنى شيئًا .. سواك ..!!
فهل كان ينبغي علي أن أزهد بِك
أضعك على رف الممكن المستطاع ..
أهملك في الزحام ..
لـ أحصل عليك ولا يطردك عنِّي .. سوء الحظ !؟

الحب وَحدَهـ لا يكفي !
..
... [ آمنتـــ ] !

{أن ـأردتّ شيـئا بشّدٍة / فـأطلق سرآحه /~
فأن عاد اليٌگ فهو ملٌگ لٌگ .
و ـأن
لم يٍعد / فهـو ٍلم يكن ملٌگٌگ من الِبدآّيةّ ..}
.......
أَحْيَآنآً لـِ فِعْل [الصَوَآب] قَدْ نتَخَلَى عَنْ كُلِ رَغَبَآتِنَآ ..
حَتَى أحْلآمُنَآ ِِ..!
........

ورُبّما نَحْتَاج لِعَين ثَالثَة ننام بِحضنِها حين يعيش بِأرواحنا شَتات الأرق

فلتعلم ..أو ..لـ يخبروك

[ بردٌ ] .. يتلحف الـ [ أنا ]
و بـ رجفةٍ .. أحتضنه ..!
فـ لا غير .. دفء حبك
على [ روحي ] .. أستأمنه ..!
حبيبي
- دَثّر حَواسِيْ ..
أقْطفْ لِي الشَمسْ ، وَ دَعهَا قِرصٌ مُضِيءْ فَوقَ كَتفِيْ !

.
.
.
.
أحتـاج لك

أَحْيَآنآً لـِ فِعْل [الصَوَآب] قَدْ نتَخَلَى عَنْ كُلِ رَغَبَآتِنَآ ..
حَتَى أحْلآمُنَآ ِِ..!

بوح راقي وعذب وبمنتهى الروعه ...



رآئع هذا المتصفح ... والاروع هي رائحة العطر المنسكب بين حروفه
يسعدني مروري هنآ وان اكون من ضمن الحضور عزيزتي ....

واصلي إبداعك..

ارفع القبعه

احترامي سيدتي

الدالية / طُهر النون ..
وخالقك راقت لي كلماتك كخيوط من ذهب..
أسعدني وجودك ..جداً ...جداً و.....جداً

إ ني خيرتك .. فاختاري
ما بين الموت على صدري ..
أو فوق دفاتر أشعاري ..
إختاري الحب .. أو اللاحب
فجبن ان لا تختاري ..
لا توجد منطقة وسطى
ما بين الجنة والنار ..
إرمي أوراقك كاملة ..
و سأرضى عن أي قرار ..
قولي انفعلي انفجري
لا تقفي مثل المسمار ..
لا يمكن أن ابقي أبدا
كالقشة تحت الأمطار
إختاري قدرا بين اثنين
و ما اعنفها أقداري ..
مرهقة أنت .. و خائفة
و طويل جدآ .. مشواري
غوصي فى البحر .. أو ابتعدى
لا بحر من غير دوار ..
الحب مواجهة كبرى
ابحار ضد التيار
صلب .. وعذاب .. ودموع
ورحيل بين الاقمار ..
يقتلني جبينك .. يا أمرأة
تتسلى من خلف ستار ..
اني لا اؤمن فى حب
لا يحمل نزق الثوار ..
لا يكسر كل الأسوار
لا يضرب مثل الاعصار ..
إني خيرتك .. فاختاري
ما بين الموت على صدري
أو فوق دفاتر أشعاري
لا توجد منطقة و سطى
ما بين الجنه والنار

أندمج بها .....حد الثمالة ...
أنحني احتراما ..لتواجدك /سيدي

حَاولتُ أن أكممّ ثِغرُ الإشتياق ..
وَ أخرسُ صرخَات الحنينِ بداخلي ، لكننّي كَ كلّ مرَة
ضعيفَة جِداً أمام ذاكِرَتيْ
في كلّ مرّة أفتح بها نافذتُي للصباح
للعصافير ، لفيرُوز ... للأشياء البيضَاء التي تتساقَط عن مُزن السمَاء
أفتح قلبي أيضاً ..
..... و
لكنّكَ - لا تَخرُجْ ؟

كم من الثُقوب يلزَم ذاكرتُنَا ..
لأن نُجهض تفاصيلُهم .. وَ نسيرُ مُكتملينِ صوبَ حانَة النِسيَانْ !
ليتنَا نملكَ ، غيرَ حُرمَة " الخَمرْ "
مايجعلنا نثمل حدّ ان ننسَى ادنَى تفاصيلُهم العالقَة بأطرافنَا !

و..أيقنتُ مؤخراً .. بأن ثمّة أشياء تَنقُصنيْ .
1- ذاكرَة قادرة على نسيان التفاصيل الحزينَة ، التي تساعد على تلفها
2- ذاكرَة .. تُدوَّن التفاصيل الجميلَة التي لا بُدَّ أن تبكيني لاحقاً !

سلامي لـِ أُنثى ولدتني

وسلامي لـِ أُنثى سكنت روحي

وسلامي للأُنثى صاحبة الدار هـنا....

آتعلم ياآخي بآن للمتصفح نشوة فرح و.. ابتهجت بتواجدك
سعدت دياري بـ جميل حرفك
أشكرك كـ مداد البحر .. يانقي

بَسْملةُ التلفُ ، تفضِيْ إلى أنّ ليس كُلّ مايدُوَّن هنَا " حقيقَةْ "
والمسكُوبِ ماهوَ إلاّ .. شعُورْ مُحرّض ، أوَ غطرَسة كتابَةْ
أخِيرَاً :
الأصلُ في هذا الفضَاءْ .. هو أنّي " أتنفس تلك الاحرف قبل ان تنسكب "

...فقط

.... ثمّ ( :
لستُ مؤصدّة بابِي ..
ولكنّهم يطرقونه في الوقتِ المتأخر جداً ،
في الوَقتْ الذي لا أحتاجُ أن يجاهدُونَ فِي سَبيلِ إسْعادِيْ !
ولو عُدنا الى أجمل أقدارنا ، لوجدناها محضُ صُدفَة ..
ولو عدنا الى أسوأها ، لوجدنا "تخطيط" منّا .. يسبِقُها !
يجدر بي أن أغمض عينيّ ، وأطلق يديّ نحو السمَاء
ثمّ أُنادي ..
حيّ علَى " الصُدَفْ " ! *
حيّ علَى " الصُدَفْ " !
حيّ علَى " الصُدَفْ " !

أقسمُ بأنَّيْ :
لن أخذل قلبي الصَغيرْ هذه المرَّة
وَ أحنّ إليكَ ..
و أعاهِدُ ذاكرتي على أن أركلُكَ خارجها الى الأبدّ ..
وَ لن امثَّل دُور " المشتاقَة جداً " فوقَ مسرَح " مشاعرُكَ المتجمَّدة " بعد الانِ
ثمّ.. أني لَن أختلي بحُزني
حتى إذا ما اختليت - لَن أفعَل شيءْ ممّا قُلته ؟

هاكّ نُخب بقائكَ الدائِمْ فينِيْ : )

مشهد عاطفيـ حصل أماميـ ...
,,
طفل تصفعه اُمه ( كف ) ..
فيبكيـ ,,
المفروض ان يهرب منها ..
ولكنه يعود فيـ غمرة البكاء ..
لينثنيـ ويبكيـ فيـ احضانها ..
/
/
/
ما اجمل الطفوله ..
وما اجمل احضان الامهاتـ ,,

لقد نثرت عطرك الزكي بين حروف الكلمات
فتناثر عبق العطر ليرسم بستان
من الفل والياسمين على حدود الكلمات
فشكرا لك

وتحياتي لك ولعطرك

..وقف بروفيسور أمام تلاميذه..
ومعه بعض
الوسائل التعليمية..
وعندما بدأ الدرس ودون أن يتكلم ..
أخرج عبوه ! زجاجيه كبيره فارغة..
وأخذ يملأها (بكرات الجولف )
ثم سأل التلاميذ ..
هل الزجاجة التي في يده مليئة أم فارغة ؟!
فاتفق التلاميذ على انها مليئة ..
فأخذ صندوقاً صغيرا من الحصى ..
و سكبه داخل الزجاجة ....
ثم رجها بشده حتى تخلخل الحصى ..
في المساحات الفارغة بين كرات الجولف ..
ثم سألهم ....؟
إن كانت الزجاجة مليئة ؟
فأتفق التلاميذ مجدداً على أنها كذلك ..
فأخذ بعد ذلك صندوقاً ..
صغيراً من الرمل ..
و سكبه فوق المحتويات في الزجاجة..
و بالطبع فقد ملأ الرمل باقي الفراغات فيها..
و سأل طلابه مره أخرى..
إن كانت الزجاجة مليئة ؟
فردوا بصوت واحد ..
بأنها كذلك .....
أخرج البروفيسور بعدها فنجاناً من القهوة..
و سكب كامل محتواه داخل الزجاجة ..
فضحك التلاميذ من فعلته ..
و بعد أن هدأ الضحك ..
شرع البروفيسور في الحديث قائلاً :
الآن أريدكم أن تعرفوا ما هي القصة ..
إن هذه الزجاجة تمثل حياة كل واحد منكم..
وكرات الجولف . . تمثل الأشياء الضرورية في حياتك :
دينك ، قيمك , أخلاقك ، عائلتك , أطفالك ,
صحتك , أصدقائك .
بحيث لو انك فقدت (( كل شيء ))
و بقيت هذه الأشياء فستبقى حياتك ..
مليئة و ثابتة ..
أما الحصى فيمثل الأشياء المهمة في حياتك :
وظيفتك , بيتك , سيارتك ..
وأما الرمل فيمثل بقية الأشياء ..
أو لنقول : الأمور البسيطة و الهامشية..
فلو كنت وضعت الرمل في الزجاجة أولاً ..
فلن يتبقى مكان للحصى أو لكرات الجولف ..
وهذا يسري على حياتك الواقعية كلها ..
فلو صرفت كل وقتك و جهدك على توافه الأمور..
فلن يتبقى مكان للأمور التي تهمك ..
لذا فعليك أن تنتبه جيدا و قبل كل شيء للأشياء الضرورية ..
لحياتك و استقرارك ..
و أحرص على الانتباه لعلاقتك بدينك ..
وتمسكك بقيمك و مبادئك و اخلاقك ..
و ثق دائما بأنه سيكون هناك وقت كافي للأشياء الأخرى .......
ودائماً ..
أهتم بكرات الجولف أولاً ..
فهي الأشياء التي تستحق حقاً الاهتمام ..
حدد أولوياتك ..
فالبقية مجرد >>> رمل ..
وحين انتهى البروفيسور من حديثه..
رفع أحد التلاميذ يده قائلاً:
أنك لم تبين لنا ما تمثله القهوة ؟
(( فابتسم )) البروفيسور وقال :
أنا سعيد لأنك سألت ..
أضفت القهوة فقط لأوضح لكم..
بأنه مهما كانت حياتك مليئة .......
فسيبقى هناك دائماً مساحه..
لفنجان من القهوة !!

أمعلمي ...هل من مزيد؟؟

//اني خيرتك فاختاري// ....
هممممممممم ...آآآآآآه ..
عطرك ...ينتشي ..بين أحرفي ...
تعجبني رائحته..أشكرك