أنواع الصدقات
الكلمة الطيبة
عون الرجل أخاه على الشيء
الشربة من الماء يسقيها
إماطة الأذى عن الطريق
الإنفاق على الأهل وهو يحتسبها
ما أطعم زوجته، ما أطعم ولده
تسليمه على من لقيه
إتيان شهوته بالحلال
التبسم في وجه أخيه المسلم
ما أعطيته امرأتك
***
**
*
كل قرض صدقة ، القرض يجري مجرى شطر الصدقة
المنفق على الخيل في سبيل الله
التهليلة، التكبيرة، التحميدة ، التسبيحة، الأمر بالمعروف، النهي عن المنكر إرشاد الرجل
في أرض الضلال إذا تاه رجل وضل الطريق
ما أطعم خادمه، ما أطعم نفسه
إفراغه من دلوه في دلو أخيه
إعانة ذي الحاجة الملهوف
الإمساك عن الشر
قول: أستغفر الله
هداية الأعمى، إسماع الأصم والأبكم حتى يفقه،
الزرع الذي يأكل منه الطير أو الإنسان أو الدابة
ما سرق منه فهو صدقة
وما أكله السبع فهو صدقة
إنظار المعسر بكل يومٍ له صدقة
وللصدقة آداب تتمثل في :
أن تكون من مالٍ طيب لا رديء ولا خبيث
أن تخرج طيبةً بها نفس المتصدق يبتغي بها مرضات الله
ألا يمن بها ولا يؤذي بها
***
**
*
صدقة المرأه عن بيتها
قال صلى الله عليه وسلم " إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة , كان لها أجرها بما أنفقت ,
ولزوجها أجره بما كسب , وللخازن مثل ذلك , لا ينقص بعضهم من أجر بعض شيئاً" ( متفق عليه)
يقول الله تعالى:{ يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة}
يقول تعالى : { والمصدقين والمصدقات وأقرضوا الله قرضا حسنا يضاعف لهم ولهم أجر كريم}
عن حذيفة رضي الله عنهقال : (قال عمر رضي الله عنه أيكم يحفظ حديث رسول الله صلى الله عليه
وسلم عن الفتنة ؟ قال قلت أنا أحفظه كما قال . قال إنك عليه لجريء فكيف ؟ قال قلت فتنةالرجل في أهله
وولده وجاره تكفرها الصلاة والصدقة والمعروف - قال سليمان قد كان يقول الصلاة والصدقة والأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر رواه البخاري
عن ابن عباس : أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى يوم الفطر ركعتين لم يصل قبلها ولا بعدها ثم أتى
النساء ومعه بلال فأمرهن بالصدقة فجعلهن يلقين تلقي المرأة خرصها وسخابها } رواه ا لبخاري
مواقف أمهات المؤمنين والصالحات مع الصدقة
كرم وزهد
عن عروة أن عائشة رضي الله عنها باعت مالها بمائه ألف,فقسّمته كلّه, ثم أفطرت على خبز الشعير!
فقالت مولاة لها: ألا كنت أبقيت لنا من هذا المال درهماً نشتري به لحماً , فتأكلين ونأكل معك ؟
فقالت عائشة: لا تعنفيني.. لو ذكرتني لفعلت..
إنها همم عاليه..
ونفوس شامخة ..
أمّ المؤمنين زينب بنت جحش رضي الله عنها,
كانت من أعظم أمهات المؤمنين صدقة وحبًّا للإنفاق في وجوه الخير..
تقول عائشة رضي الله عنها: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأزواجه:
" أولكن تتبعني أطولكن يداً" فكنا إذا اجتمعنا بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم نمدُّ أيدينا
في الحائط نتطاول, فلم نزل نفعل ذلك حتى توفيت زينب بنت جحش , وكانت امرأة قصيرة ولم تكن
أطولنا ,
فعرفت أن النبي صلى الله عليه وسلم أراد بطول اليد "الصدقة" وكانت امرأة صناعا, تعمل بيديها
وتتصدق به في سبيل الله عزّ وجلّ..
فقد بعث عمر بن الخطاب رضي الله عنه إليها بعطائها فأُتيتبه وعندها نسوه ..
فقالت : ما هذا؟.. قالوا : أرسل به إليك عمر..
فقالت : غفرالله له..والله لغيري من أخواتي كانت أقوى على قسم هذا مني..
قالوا : إن هذا لكِ كلّه..
قالت : سبحان الله!
فجعلت تستتر بينها وبينه بجلبابها..
وتقول: ضعوه, واطرحوا عليه ثوباً ..
ثم قالت لإحدى الحاضرات: أدخلي يدك واقبضي منه قبضة, فاذهبي بها إلى بني فلان وبني فلان..
من أهل رحمها وأيتامها.. وفعلت ذلك حتى بقيت منه بقية تحت الثوب.. فقالت لها برّة غفر الله لك يا أم
المؤمنين ..
لقد كانت لنا في هذا الحق..
قالت: فوجدنـا ما تحته خمسة وثمانين درهماً .. ثم رفعت يدها إلى السماء
فقالت: اللهم لا يدركني عطاء عمر بعد عامي هذا فماتت.
ذات النطاقين
إنها أسماء بنت أبي بكر, كانت مثل أختها عائشة رضي الله عنها في محبة الإنفاق والصدقة.
قال ابنها عبد الله بن الزبير رضي الله عنه:
ما رأيت امرأة أجود من عائشة وأسماء , وجودهما مختلف؛ أما عائشة فكانت تجمع الشيء إلى الشيء
حتى إذا اجتمع عندها وضعتْه مواضعه, وأما أسماء فكانت لا تدّخر شيئاً لغدٍ..
++وهنا بعض من الصدقات ++
*************
************
*********
*******
*****
***
**
*
المساهمة في تعليم القرآن، ودعم جمعيات التحفيظ
المساهمة في الدعوة وتعليم الناس أمور دينهم بجهدي أوبمالي
توزيع الكتب والنشرات للمسلمين وغير المسلمين
المشاركة في الإنترنت والصحف بكتابة موضوعات هادفة
المساهمة في حفر الآبار
المساهمة في بناءالمساجد
المساهمة في بناء المدارس والمراكز الإسلامية
”اللهم آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار“
”اللهم اغفر لنا و ارحمنا و تب علينا إنك أنت التواب الغفور“
”اللهم إنا نسألك العفو و العافية“
”اللهم مقلب القلوب، ثبت قلوبنا على طاعتك“