اصيب الرسول عليه الصلاة والسلام فى غزوة احد عدة اصابات ومع ذالك لم يتزحزح عليه الصلاة والسلام من موقفه وقتل بين يديه جماعة من الانصار فعن انس ابن مالك ان رسول الله صل الله عليه وسلم
افرد يوم احد فى سبعة من الانصار ورجلين من قريش فلما رهقوه فقال(من يردهم عنا وله الجنه) او هو رفيقى فى الجنه فتقدم رجل من الانصار فقاتل حتى قتل ثم رهقوه ثم تقدم اخر من الانصار فقاتل حتى قتل
فلم يزل ذالك حتى وصل عدده سبعة من الانصار وجميعهم قتلوا فقال رسول الله لصاحبيه ما انصفنا
اصحابنا وسئل سهل بن سعد عن جرح الرسول فقال( اما والله انى لا اعرف من كان يغسل جرح رسول الله
ومن كان يسكب الماء وبما دووى قال: كانت فاطمه بنت رسول الله تغسله وعلى ابن ابى طالب يسكب الماء با لمجن فلما رأت فاطمه ان الماء لا يزيد الدم الا كثره اخذت قطعة من الحصير فاحرقتها والصقتها فا استمسك الدم وكسرت رباعيته يومئذ وجرح وجهه وكسرت البضة على راسه