طلابنا فى القاهرة

بسبب تعقيدات القبول فى جامعاتنا التى يبدوا انها تتعمد التطفيش يهاجر الشباب والشابات رغم صغرسنهم لبلدان كثيرة للبحث عن فرصة لنيل الشهادة الجامعية كي يتمكنوا من الحصول على وظيفة بعد ان اصبح الحصول على مقعد دراسي فى الجامعة كفرصة الوصول الى القمر . وفى هذا الزمان البعض قرر الدراسة خارج المملكة
على حسابه الخاص مرهقأ اسرته بأعباء ماليه كانوا فى غنى عنها ففي مصر مثلا يدرس تقريبا سبعة الاف طالب وطالبة و ترهق الكثير منهم الرسوم الدراسية التى يدفعونها للجامعات المصرية وفى هذا العام كانت اللفتة العظيمة عندما اصدر سمو ولي العهد امرا كريما بتحمل نفقات تكاليف رسوم الدراسة وكان لذلك القرار الذى جاء بردأ وسلاما على قلوب الطلاب . ونظرا لما ما تقوم به الملحقية الثقافية هناك من مراقبه تحصيلهم العلمي فانه يوجد مشالكل من الطلبة حيث ضعف المستوى العلمي والتغيب عن المحاضرات وحصول بعضهم على عدة انذارات والحقيقة ان بُعد الرقيب والاستهتار سبب هام لهذا التدني في المستوى .

صدقت اخي ابو هيثم و كان يجب التوسع في انشاء الجامعات الحكومية و الاهلية لاستيعاب هذا الكم الهائل من الطلبة . شكرا لملامستك لهذا الجرح الذي يهدد استقرار الكثير من الاسر و يضيع بسببه الكثير من الشباب نظرا لغربتهم و هم في سن حرجة بعيدا عن رقابة اسرهم . لك تحياتي

اخي ابو هيثم
ان المشكلة لاتكمن في محدودية المقاعد او قلة الاماكن . ولكن المشكلة بل الكارثة تلك الاختراعات التي وضعوها كاشتراطات للقبول . وآخرها مايسمى الاختبار التحصيلي ....
تخيلوا طالب وطالبه يدرسون لمدة اثنا عشر عاما وبعد حصوله على الثانوية العامة بتقدير ممتاز . لايقبل والسبب انه حصل على 70% باختبار القدرات 65% بالاختبار التحصيلي ........... عجبا
مارأيكم هل اجعل ابني يكتفي بالثانوية العامة ويعمل كحارس امن أو ماشابهها براتب 1500 ريال ام افعل الصعاب من اجل ابتعاثة للخارج لاكمال دراسته على نفقتي الخاصة .؟
اما من يذهب للدراسة ويتغيب ويستغل بعد والديه عنه ويسيء استخدام ثقتهم به . فهذه حالات اعتقد انها ترجع لترية الوالدين وتنشئة الوازع الديني والقيم الفاضلة لدى ابنائهم فكم تزرع تحصد (( رأي شخصي ))

اخواني واخواتي مارأيك بتلك الكارثة .

اعتذر للاطالة

الاتى الاخير

اشكرك اخى الاتى الاخير على مرورك ولو تلاحظ استاذى الجامعات الاهليه عندنا محدوده وبنفس الوقت تكا ليفها مرتفعها مع الرغم ان الدوله تدعمها ولو تدخلت الدوله با الدعم بحيث يساهمو مع الطالب با التكا ليف

وتقبل تحياتى

اخى سحاب

انا معك اخى لقد سببت مشكله القدرات
ا
لى زميل حرص جدأ ان تحصل ابنته على مجموع فى الثانوى وفعلن حصلت على 99% ولرغبتها الاكيده بدراستها الطب ولاكن المصيبه ان اجبروا على التحصيل وحدثت المفاجئه ان ابنته لم تحصل على المعدل بعد اختبارات لقدرات الا على 83% والان ابنته تعانى من مشكله نفسيه بسسب اخفاقها فى القدرات والحقيقه ارى ان القدرات ما لها داعى علمن با نها مطبقه على الاولاد من ذو فتره ولا استفادوا منها ولا يلام الاب ان يتكبد الخسائر حتى يستطيع ان يلحق ابنه فى الجامعه الذى يرغبها رغم المشاكل الذى تنتج ولك تحياتى اخى

اما اللي اخترع القدرات ما يفهم

طول السنة يدرس الطالب
واخرتها يضيع مستقبله في اختبار ماله معنى

والمستفيد اللي ياخذ مائة ريال على كل طالب بعد رسوبهم في الختبار الاول


حسبي الله عليهم

والله الدراسة بالخارج أفضل من بلدنا

شكرا

ان المشكلة لاتكمن في محدودية المقاعد او قلة الاماكن . ولكن المشكلة بل الكارثة تلك الاختراعات التي وضعوها كاشتراطات للقبول . وآخرها مايسمى الاختبار التحصيلي ....
تخيلوا طالب وطالبه يدرسون لمدة اثنا عشر عاما وبعد حصوله على الثانوية العامة بتقدير ممتاز . لايقبل والسبب انه حصل على 70% باختبار القدرات 65% بالاختبار التحصيلي ........... عجبا

طرح قيم وملامس لحياتنا ولكن يااخي قد أصبحت المشكلة اكبر من وجود عدد محدود من المقاعد كما قال الاخ الفاضل سحاب
لانها اصبح دخول الطلاب مايرغبون به من اختصاصات حلم مهما كان الطالب متفوق طليه فترة الدارسة السابقة وتأتي الحصيلة لتقرر حياته ؟؟؟!!!!
وهذا مايؤدي ايضا لسفره والغربة والخوف عليهم في هذا السن الحرج جداااا
اشكرك أخي أبو هيثم وليتهم يطلعون على هذا الخطوة التي قاموا بها مؤخرا وماهي اضرارها على تحديد مصير كثير من الطلاب والطالبات