الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام


Google



منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة خاص بالمواضيع المنوعة التي ليس لها قسم مخصص

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-06-09, 01:46 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
موقوف

 

البيانات
التسجيل: Jan 2009
العضوية: 6331
المشاركات: 3,640 [+]
بمعدل : 0.60 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 10
ابو صلاح is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو صلاح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


المنتدى : منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة
افتراضي أجيال الخميني ! من يمتلك مفاتيح الثورة ?

محدودية الثورة الإيرانية الثانية


الإعلام الغربي يتابع بـ''قلق'' شديد ما يجري في الجمهورية الإسلامية الإيرانية من أحداث، قلق تفسره أحداث أخرى سبقت الانتخابات الرئاسية. كان الرأي العام الدولي، الأمريكي والإسرائيلي خصوصا، يترقب التطورات التي تترتب عن نجاح حكومة أحمدي نجاد في إرسال الصواريخ البالستية وتخصيب اليورانيوم. ولم يكن أحد ينتظر الجديد من انتخابات تجري في البلد الذي لم يعد يجلب الاهتمام منذ قام الخميني بتحريك الشارع.
ومرت 30 سنة، رتبت خلالها الثورة البيت لتصنع بلدا شموليا لا يخضع للمقاييس المعهودة. فأجيال الخميني أصبحوا كهولا، لا يشبهون أولائك الذين شاهدناهم على الصور خلال المظاهرات. بل شاهدنا شبابا وشابات يحملون ألوانا زاهية مسحت من أذهاننا السواد الذي ساد سماء إيران لأعوام.
فهل تغير المحتوى؟ التكهن صعب لأن المعطيات لا تؤكد تحولا جوهريا في الأسلوب. قبيل الانتخابات، كان الرأي العام الداخلي ينبئ بتماسك حول الرئيس نجاد الذي أضحى رمز التحدي بالنسبة للجيل الجديد، كونه لا يتنازل أمام الهيمنة الأمريكية والتهديدات الإسرائيلية. فكانت إيران وسوريا تمثلان آخر قلعة صمود أمام الزحف البوشي على المنطقة. ثم جاء أوباما باسطا يديه لا يتوجس حيطة ولا خيفة.
لقد دام نفاذ البولشيفية الروسية سبعين سنة ولم يكن أحد يتنبأ بسقوط حائط برلين وتفككك المعسكر الشرقي في فترة زمنية وجيزة. كان الألمان يتسلقون الحائط من جهته الشرقية، كما يركب الأفارقة اليوم البحر بحثا عن الفردوس في الشمال، ولا شيء يدعو للقلق. وفجأة انهار كل شيء وتزامنت أحداث في المشرق، فتحت الأبواب لصقور البيت الأبيض فعاثوا في الأرض فسادا.
في طهران، كانت مناظرة بين مرشحين ساخنة. فتحت الشهية لجميع الاحتمالات. فراح موسوي يندد بعدم شرعية النتائج ودعا مسانديه للخروج إلى الشارع. فبدت مؤشرات التظاهر تطفو على السطح، وبدأت الموجة تتصاعد. هنا تدخل الإعلام الغربي وكأنه يبحث عن كيفية تغيير الموازين، لتنطلق تكهنات المنطقية وأخرى افتراضية.
لكن مؤشرات ثورة حقيقية في إيران غائبة. موسوي نفسه لم يكن يدرك أن الشارع قد يتحرك بهذه الكيفية ولا يمتلك أصلا مفاتيح الثورة كما كان يمتلكها لينين أو خميني، فركب الموجة دون أن يعرف اتجاهها.















عرض البوم صور ابو صلاح   رد مع اقتباس
قديم 19-06-09, 02:26 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
النخبة
الرتبة:

 

البيانات
التسجيل: Dec 2008
العضوية: 5698
المشاركات: 6,109 [+]
بمعدل : 1.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 815
نقاط التقييم: 10
النجم طليان المرادي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
النجم طليان المرادي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


كاتب الموضوع : ابو صلاح المنتدى : منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة
افتراضي رد: أجيال الخميني ! من يمتلك مفاتيح الثورة ?

لك خالص شكري وتقديري يا اابوصلاح على الموضوع الرائع















عرض البوم صور النجم طليان المرادي   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أجيال , مفاتيح , الثورة , الخليوى , يمتلك


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL