[align=center]
اقتباس:
وما هي إلا ساعة أو ساعتين وإذا بباب بيتي يطرق وإذا بغريمي وقد تغير وجهه ونبرة صوته وهو يقول لي :
أنا في مشكلة ! أريد أن أتنازل عن الدعوى ولكن أخشى أن تشك الجهات الأمنية وتكتشف حقيقة تزويري!
فطمأنته ووعدته بأن نبلغهم أننا سوينا الأمر .. وفي الغد ذهبنا إلى الشرطة فتفاجأ الضابط وتعجب قائلا له :
منذ أربع سنوات والقضية قائمة وحين صدر لك الحكم تنازلت بهذه السهولة! وانتهت القضية وزال الظلم بفضل الله …
|
من رحمة الله به أن منعه من الظلم في آخر لحظة،،
المقال أكثر من رائع، والقصص فيه مؤثرة.... ولكن
"لمن كان له قلب، وخوف من الله"
شكراً أخي الفاضل،،
[/align]